إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

يامعشر الشعراء النقّاد !!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • يامعشر الشعراء النقّاد !!

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    لعلكم تدركون بأن النقد من الركائز الأساسية لأستمرار الأدب كما يجب وهو بمثابة المصل الذي يقي الجسم من


    الأمراض ولو لم يكن هناك نقد لنتاج الأدباء القدامى سواء أكانوا عرب ام غير عرب لما وصل الينا نتاجهم الأدبي


    وبقيت الأجيال تتداوله جيل بعد الآخر .. وقد يتسآءل البعض لماذا؟؟ واجيبه بأن الأديب عندما يعلم بأن وراءه


    ناقد جيد قد يتعرض لكل صغيرة وكبيره في نتاجه دون خوف او حياء سيعيد حساباته مرارا وتكرارا قبل

    ان يُطلع الناس عليه وبالتالي فأنه لم يصل لنا من الأدب في العصور الماضيه سوى الجيد منه والذي اجتاز


    كل الامتحانات القاسية التي وضعها امامه النقّاد وبالتالي فأنه لجودته وجماله يبقى ويتداوله الناس من

    جيل لآخر وهذا الشي يضعني امام سؤال لايمكن تغافله الا وهو

    هل يمكن لمانقدمه من ادب شعبي (شعر) ان يبقى وأن يتداوله الناس من بعدنا؟؟؟!!!

    اعلم ان اجابة هذا السؤال مؤلمه محزنه لنا كشعراء وسوف اترك لكم المجال لمشاركتي هنا في الجواب عليه


    وهنا اؤكد لكم ان النقد مهم ومهم جدا لأستمرار اي ادب ولكن يجب ان نكون واعين ومدركين لأهميته ويجب علينا

    ان نشدّ على ايدي نقّادنا حتى يستطيعوا ان يؤسسوا للأجيال التاليه مايمكن ان يساعدهم في بناء مدارس نقديه

    للأدب الشعبي كما هي الحال في الشعر الفصيح ليستمر ادبنا ويتعرف من يأتي بعدنا على حياتنا وعاداتنا وتقاليدنا

    وعليكم ان تدركوا بأن النقد ليس القاء كلام على عواهنه وليس فتوى دينيه بل هو رؤيه ادبيه بحته لنتاج ما

    ومن رأى في نفسه المقدره على سبر اغوار الشعر والتحدث عن كل صغيره وكبيرة فيه فليتفضل ومن لم يستطع

    فليترك المجال لغيره فلربما اتى من هو اقدر منه وكان لأعطاء الفرصه لغيره فضل عظيم في اكتشافه


    اعلم انني قد اطلت عليكم ولكن لشوقي لمصافحتكم ولغيابي عنكم طيلة الفترة الماضيه السبب في ذلك

  • #2
    [ALIGN=CENTER][/ALIGN]

    تعليق


    • #3
      اهلا بك اخي مسعود بعد الغياب

      اما موضوعك فجميل ويحمل رؤية واضحه لواقع النقد والشعر الشعبي في ايامنا هذه,
      أوافقك بان من لا يملك موهبة او معرفه في مجال النقد او غيره لا يجب عليه الخوض فيما لا يفقه , ورحم الله امرؤ عرف قدر نفسه.

      الكلام بدون علم آفة أبتلينا بها على جميع المستويات, وليس معنى هذا اننا نمنع الاخرين من الحوار والنقاش والاستفاده؟؟

      لا والله .......لكن يجب على المحاور في اي موضوع ان يكون في كلامه بعض من الفائده .... فما جدوى الصفحات المطوله من النقاشات التي نقراها في بعض المواضيع وهي اما لا تمت للموضوع بصله, او كلام اشبه ما يكون بغثاء السيل لا طائل من وراءه؟


      اما سؤالك عن امكانية بقاء شعرنا الشعبي للاجيال القادمه , فاعتقد بانه سوف يبقى وبالذات الجيد منه. بالذات بعد توفر وسائل التدوين والحفظ التي لا تخفى عليكم.
      ففي السابق حفظ الكثير من نتاج اجدادنا الادبي الجيد ولعبت ذاكرة الحفاظ فيه الدور الاكبر, اما الان فسوف يحفظ رديئه وجيده .
      ولكن ما سوف يتداوله الناس ويحفظونه في صدورهم فهو الجيد فقط
      يقول الشاعر:

      يموت ردئ الشعر من قبل أهله = وجيده يبقى وان مات قائله


      ولكن هناك عائق كبير في حفظ جيلنا الحاضر واجيالنا القادمه, اذكره من باب الفائده وهو , ضعف الذاكره التي ابتلينا بها , فالراويه وحافظ الشعر والادب اصبح من النوادر هذه الايام.

      ولكن كما قلت سابقاً لدينا وسائل حفظ وتدوين كثيره منها ماهو تقليدي ومنها ماهو الكتروني وغيرها..


      شكرا لهذا الطرح الجميل اخي مسعود
      قلـب الذيــب





      [poem=font="Simplified Arabic,4,#8D1302,normal,normal" bkcolor="" bkimage="" border="none,4,#400000" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,#400000"]
      لكل شيءٍ إذا ما تم نقصانُ = فلا يغر بطيب العيش إنسانُ
      هي الأمورُ كما شاهدتها دولٌ = من سره زمن ساءتهُ أزمانُ
      وهذه الدار لا تُبقي على أحدٍ= ولا يدومُ على حالٍ لها شانُ [/poem]


      [align=center]أبو البقاء الرندي[/align]



      إضغط هنا لديواني الإلكتروني:

      saeedalhumali@hotmail.com

      تعليق


      • #4
        طرح جميل يااخي الكريم




        باعتقادي أن النقد يجب أن يتمتع من يخوضه بشيء كبير من الحس الشعري وأن تكون نظرته وفق أسس قويه ، فكثير من الناس يُبدي وجهة نظره وعندما تناقشه تجده لايستند على حجة قويه00


        وللأسف أيضا َ نجد أن من يمارسون النقد ممن درسوه أنهم ماوضعوا إلا ماحفظوه في صدورهم ، بمعنى أنهم معلبين للأسف




        ولو قرأنا في النقد هنا

        لوجدنا أن الغالبية يستعرض مفردات وأساليب في طرح كلامه بدون أن تجد مايفيدك !!ولست ُ أدري هل النقد يقوم على الألفاظ المٌُستعرضه أم في الدخول للفائده دون اللجوء للإطالة التي لاطائل منها0




        الجميع له الحق في التعرض لأي نص يُطرح ولكن يجب أن يكون تعرضه له وفق وجهة نظر مقنعه وتعتمد على حجة قويه ، وأن يكون تناول الطرح بأسلوب يـُجبر الجميع على احترام الكاتب ، لا أن نتراشق الكلمات التي تنتقص من قدرنا أو توحي بذلك الانتقاص0






        أما


        الشعر ، فهو ياعزيزي الجميل منه سيبقى وسيأتي من يقرأه بعدنا ، وأكبر دليل ماحفظناه عن أجدادنا وآبائنا من قصائد سبقتهم




        ابن لعبون-القاضي-ابن سبيّل-نمر بن عدوان وغيرهم الكثير بقت أشعارهم وهم انتقلوا إلى رحمة الله تعالى0







        فقط

        لنهتم بطرحنا حتى يبقى0







        دمت بخير

        تعليق


        • #5
          مسعود اليامي

          اهلآ وسهلآ بك اخي الفاضل00وحقيقةً الأجابه صعبه بلا شك على مثل هذه التساؤلات

          وأن كانت صعوبتها في انه لا يوجد دواء لهذا الداء الذي ابتلي به الشعر بما يسمّون الشعراء في هذا العصر المارق

          ومن نتاج ذالك ان الجميع اصبح شاعرآ حتى نفد النقّاد !

          باءشتراكهم في تلك المهازل ومجاملاتهم الفاضحه لتلك التكتّلات البشريه الهائله من اشباه الشعراء

          اتيت لأسلم عليك وأتمنى لك التوفيق
          [poem=font="Simplified Arabic,5,blue,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
          روحي مراح مقيط ورشاه يانوف = يوم أنخرط من خشم قمة مواجه
          راح تعبه يانوف ماهوب مخلوف =ضيع حياته لجل بيضة دجاجه[/poem]

          matar333@hotmail.com

          تعليق


          • #6
            [align=center]أخي الغالي ..مسعود اليامي

            أولا أشكر لك طرحك المميز ..

            وغيرتك على الشعر والأدب الشعبي..

            ( هل يمكن لمانقدمه من ادب شعبي (شعر) ان يبقى وأن يتداوله الناس من بعدنا؟؟؟!!! )

            هنا ومن وجهة نظري أنه لا بقاء إلا للشعر المتميز ..

            بحيث يكون ( الفظ .. والفكرة .. والمعنى .. والصورة.. الخيال ..الأسلوب )

            بناء متكامل لا ينفرد أحد هذه العناصر عن العناصر الأخرى ..

            فكلما ترابطت عناصر النص كلما كان تأثيره أكبر وأوقع في النفس ..

            والعكس صحيح كلما ضعفت هذه العناصر كان سببا مباشرا في تردي النص وضعفه ..

            وعرضة لضياعه وانصراف الناس عن شعره ..

            فمتى يكون الشاعر متميز ويكون شعره محفوظ في القلوب والذاكرة وهنا أقصد في كل عصر وجيل ..؟

            فلو تتبعنا مسيرة الشعر الشعبي للحظنا أن في كل جيل يبرز عشرة شعراء تقريبا ..

            والبقية الباقية لا ذكر لهم ولا صيت لماذا..؟

            لأن هؤلاء الذين برزوا كان نتاجهم الشعري أرقى وأجود من غيرهم من حيث الأسلوب والنهج الذي انتهجوه وأصبح

            سمة من سماتهم التي تميزهم عن غيرهم ..فأصبح الناس والرواة يعرفونهم بأسلوبهم..

            السؤال الذي يطرح نفسه من هذه النقطة ..

            لماذا تفوق شعراء في أي عصر وتميزو عن الباقين...؟

            أين آلاف الشعراء في عصرهم ...؟

            ولماذا لم يصلنا إلا هؤلاء المتميزين...؟

            أين البقية ولماذا توقفت الذائقة على هؤلاء..؟

            إذا لابد أن هناك أسلوبا ونهجا أتبعوه كي يعبر بهم إلى أنحاء الجزيرة العربية ويجعلنا نتداوله ونحفظه ..!!

            فكيف إذا توصل فهيد المجماج وهو يعيش في قرية صغيرة في عالية نجد قبل ستين سنه إلى

            الوصول لصورة شعرية تناقلها الرواة في عصرة وحتى في وقتنا هذا من بيته الشهير ..

            حبه يخج القلب ما يوجع أوجاع
            ............ لا شك قلب مودعه بيت نمله

            فصور القلب الذي خرقه الحب هنا ببيت النمل بكثرة ثقوبة ..

            أنظر إلى هذه الصورة المبتكرة الجديدة والتي لم يأتي بها أحد في عصره ..

            كذلك لو تطرقنا إلى بيت الشاعر بندر أبن سرور عندما قال :

            النفس طير والمناياأو ( الخطيا ) محابيل
            .......................وناس رواي الحديث تحكي به.

            كيف شبه الشاعر نفس الأنسان بطير والمنيا محبيل لهذه النفس التي رمز لها بطير ..

            وغيرها من القصائد والأبيات التي تجبرنا الوقوف لها احترما وتقديرا في كل العصور وعلى مر الأيام ..

            كما أن للثقافة ركزا مهما في تخطي الدائرة التي يعيشها الشاعر في عصره وتساعده للوصول للشهرة والتفوق عن

            أقرانه الآخرين ..

            فهي ذلك المخزون الهائل الذي يصب في ذات الشاعر في توظيف المفردة والخبرة بمدلولات الألفاظ وبصفة

            عامة بين الشكل والمضمون ..

            و الشخص المبدع يجب أن يتميز بخصائص عقلية معرفية( ثقافية ) و خصائص شخصية انفعالية تميزه عن غيره ..فالثقافة

            لها دور كبير في التأثير على دقة الحدس ولاستنباط والذي بدوره سيفتح مجال أرحب للخيال

            واقتباس المعنى وتوظيفه في بيت شعري جميل لم يتطرق إليه أحد فأضاف لشاعريته نصا حيا وفعالية اكثر عمقا..


            بحيث أنه يسعى للكشف والتجديد ويبتكر صورا وأفكار جديدة ..

            ويصبح هناك تماسك بين التفكير الفني والتفكير الفلسفي عنده..

            فالشاعر دوما تستطيع أن تعرف مدى نموه الثقافي من معطيات نصه ..

            لأنه يكتب على إيقاع ذاكرة ثقافيةهو الوعي الشعري الذي يميزه عن غيره ..

            فالسطحية تتبخر مع مرور الزمن ..

            والرمزية المبهمة التي لا تترك منفذا يصل القارئ إلى الهدف

            المنشود منه تميت النص ..

            كما أنه يجب أن يكون كل شاعر متميزعلى حاسية أدبية وخبرة ومهارة في التعامل مع مستوى الوعي الذي وصل

            أليه المتلقي بحيث لا يكون هناك فجوه بين قطبي القصيدة الشاعر والمتلقي ..

            لأنه وبالسليقة والفطرة جميع الأذواق لا تبحث عن الشيء العادي المكرر المسبوق ..

            فطبع الإنسان يحب التجديد المرتكز على أسس ومبادئ صلبة ..

            بصور وأخيلة جديدة .. بفكرة لم يسبقه أحد من الشعراء ..

            وبأسلوب جمالي بديع وبتوظيف المفردة في سياق شعري أخاذ ..

            فالشاعر المتميز هو الذي يكتب عشرات القصائد فيختار واحدة أو اثنتان والبقية تمزق ..


            لأنه عرف من الناقد بداخله أنه استطاع أن يعبر بشاعريته مستوى القصائد الأخرى أو على الأقل


            نفس مستوى القصيدة السابقة من حيث القوة والتميز ..

            ومن حيث التشويق ولإمتاع والإبداع عنده.. التي تكفل لشعره التفوق والنجاح ..


            فالشاعر الذي يريد أن يبقى شعره عصور و أزمنة طويلة يمنح قصيد ته بعدا جديدا بحيث يسقط الفظ على المعنى

            بفكرة جديدة واعية متزنة ..

            والشاعر الذي تموت قصيدته قبل موته هو الذي يتمحور حول نفسه ومن سبقوه في هذا المجال

            ..فلا يريد أن يحسس نفسه بأنه قادر على ابتكار الجديد وتكوين أسلوب خاص به ..

            فتجده نسخة كربونية لمن سبقوه أو حتى في الجيل الذي أفاق عليه ..

            كذلك لم يمنح نصوصه بعدا فلسفيا بل تجد فيها نوع من القصور الذاتي وتكرار الممل..

            ولم يطلع على نتاج غيره ليستفيد منهم برسم خط يميزه وينفرد به عنهم..

            أي أن هناك جمودا ملازما لنصوصه ..

            من حيث الأسلوب والنهج الذي ينتهجه في بناءه للقصيدة ..

            اختصار لما سبق الشعر الذي يحفظ ويتداول لأزمنة مديدة هو الشعر الراقي ..

            الذي يكون متميزا مترابطا فكرة ومضمون ..

            يخلق جوا من الدهشة والروعة لدى المتلقي بحيث أنه يحفظه ويهتم به ويدونه ..

            كما أنه ليس كل مدون سواء كان مسموعا في أشرطة أو مقروء في دواوين هو مميزا ..

            فذائقة هاي التي تحكم في ذلك .


            أما بنسبة للنقد ..

            فيجب أن يكون هناك وعي ثقافي عن ماهية النقد ودوره عند الشعراء ..

            فأغلب الشعراء يكون لديه حساسية مفرطة من النقد ومترسبا في ذاته أن النقد هو أسلوب للإطاحة بالقصيدة وتعريتها

            أمام العامة ..
            ناسيا ومتجاهلا أن النقد هو السبيل لرقي والتقدم ..

            فالشاعر لآبد أن يطور نفسه ويتلمس لنصوصه الجودة والتميز بحيث يكون كل نص يكتبه أفضل من الذي قبله أو

            مساويا له بالقوة على الأقل ..

            وهذا لابد أن يُخضع تجربته إلى أدوات النقد ليبين بواطن الخلل في طريقته وأسلوبه ..

            ومتى أفاق هؤلاء من موقفهم اتجاه النقد أثق أنه سيكون هناك تقدم ملحوظ بطرح والجودة ..

            كما لا يفوتني أن أشيد بظاهرة صحية ألاحظها ألا وهي إخضاع بعض الشعراء قصائدهم وبكل ثقة للنقد وذلك ينم عن

            وعي تام وأنهم يريدون أن يختصروا الزمن ليرتقوا نحو الأفضل في نتاجهم الشعري ..

            وتخطي ما وقع به الغير من عيوب ..
            فشكرا مرة أخرى وتحياتي للجميع .[/align]

            تعليق


            • #7
              [align=center]الاخ الشاعر / مسعود اليامي



              اشكرك جزيل الشكر على طرحك للموضوع ويشهد الله أنني استفت منه الكثير الكثير .




              الاخ والشاعر / ابراهيم الشتوي




              لله درك



              قلمك يدل على مدرسه




              اتمنى أن لاينقط نزفك الراقي




              تقبلوا فائق احترامي وتقديري




              سالم الـمفرّجي[/align]

              تعليق


              • #8
                الأخ مسعود اليامي
                النقد من أجل البناء ...
                هناك نقاد معاصرين ... أقول للأسف يبحثون عن الأخطاء البسيطة ... ويهملون ما يلزم ...
                القصيدة أمامهم يتذكر أنهُ ناقد إذاً هو باحث باحث عن ماذا ... عن خطأ وعلة ...
                يمعن النظر ... يحاول أن يخرج بكم وافر من الأخطاء هنا يقوم بواجبه بأكمل وجه
                لايهم الخطأ صغير أو كبير
                الناقد بهذا العصر للأسف يقتل المتذوق بنفسه ...
                أما عن الشعر الشعبي سيبقى ...
                لسبب بسيط أن التراث بجمالهِ سيبقى ذكرى
                وأظن أننا نملك شعراء ... يستحقون أن يكونوا رمز التراث
                _
                دمت بخير
                مع تحياتي الدائمة لك
                حسين الطريفي

                تعليق


                • #9
                  هلا بك يامسعود





                  اما بالنسبه للشعر وبقاءه فهناك سؤال استجوبك انت للرد عليه :


                  هل بقي من الشعر مايضمن بقاءه ؟



                  اما النقاد فأعطني ناقداً واحد بهذا العصر يستحق هذه الصفه وعندها لكل حادث حديث






                  دمت لأخيك

                  تعليق


                  • #10
                    الأخوه الزملاء الأخوات الزميلات




                    اشكركم على تواجدكم وعلى تفاعلكم مع الموضوع




                    كل الود لكم

                    تعليق

                    يعمل...
                    X