الأعزاء جميعا
أسعد الله أوقاتكم جميعا
بجهد من الأخ العزيز سعيد الحمالي أصبحنا نرى قصائد يطرحها شعراءها بغرض النقد ليتعلموا من جهة ويعرفون مستواهم الشعري من جهة أخرى وتوضع هذه القصائد تحت مسمى (أختبار النجوم) ويخفى أسم الشاعر ليحاول الابتعاد عن المجاملة والاحراج مع من تربط شاعر النص علاقة معهم 0
ولكن كل هذا لم يمنع المجامله فالمجامله هنا تأتي غيابيا فالبعض يجامل الشاعر غيابيا بأمتداح قصيدته ليكسبه فيما بعد حسب ظنه والعذر دائما هو أن هذه هي وجهة نظر ويجب أحترامها0
أذا كان من يعلق على القصيده هو مجامل فتلك مصيبه وأذا كان هذا مستواه النقدي ومعرفته فالمصيبه أعظم 0
الكل يعرف أن القصيده تكتب لتقراء وتفهم وهي أما أن تعبر عن شعور معين أو وصف حاله معينه أو محاولة علاج مشكله عامه أو أو00000ألخ0
الآن اصبحنا نرى قصائد متراميت المفردات وزنت وقفيت وأصبحت شبه قصيده ولكن عندما يقراها المتلقي لا يجد فيها أي فكرة ولايجد أي معلومه ولاتعبر عن شيء بالعربي كلمات مصفوفه فقط 0
بعض هذه القصائد تذكري بيونس شلبي في مسرحية مدرسة المشاغبين فهو كان عندما يتكلم ( مايجمعش ) لهذا كان يقول كلمات ولا يستطيع أن يرتبها لتصبح جملة مفيده 0
فكثيرا مانقرا أبيات من قصائد لا تحمل جملا مفيده فهي فقط مفردات صفت ووزنت ولاتعبر عن أي شيء ونرى تعليقات من بعض المعلقين يمدح ويثني
على كاتب النص وتعطى القصيده أعلى من قيمتها ، والسبب هو أنه يضع تعليقه ويمشي 0
يفترض على من يحاول نقد القصيده أو التعليق عليها أن يفسر أبياتها بيتا بيتا
كما يفعل البعض من من يريدون النقد البناء والرقي بمستوى الشعر 0
عندما تشرح القصيده وتبيّن مواقع الجمال بها ويقوس الخلل والخطا بين قوسين وينبه الشاعر به وحتى الابيات الضعيفه عندما تعاد صياغتها من الناقد نفسه لتبين الاصح والافضل هنا يكون للتعليق فائده ويستفيد صاحب النص ويتعلم من يقراء الموضوع ويستفيد الكثير0
نحن نحاول ألغاء المجامله السلبيه المباشره والآن أصبحت المجامله غيابيا أيضا 0
الله المستعان
أسعد الله أوقاتكم جميعا
بجهد من الأخ العزيز سعيد الحمالي أصبحنا نرى قصائد يطرحها شعراءها بغرض النقد ليتعلموا من جهة ويعرفون مستواهم الشعري من جهة أخرى وتوضع هذه القصائد تحت مسمى (أختبار النجوم) ويخفى أسم الشاعر ليحاول الابتعاد عن المجاملة والاحراج مع من تربط شاعر النص علاقة معهم 0
ولكن كل هذا لم يمنع المجامله فالمجامله هنا تأتي غيابيا فالبعض يجامل الشاعر غيابيا بأمتداح قصيدته ليكسبه فيما بعد حسب ظنه والعذر دائما هو أن هذه هي وجهة نظر ويجب أحترامها0
أذا كان من يعلق على القصيده هو مجامل فتلك مصيبه وأذا كان هذا مستواه النقدي ومعرفته فالمصيبه أعظم 0
الكل يعرف أن القصيده تكتب لتقراء وتفهم وهي أما أن تعبر عن شعور معين أو وصف حاله معينه أو محاولة علاج مشكله عامه أو أو00000ألخ0
الآن اصبحنا نرى قصائد متراميت المفردات وزنت وقفيت وأصبحت شبه قصيده ولكن عندما يقراها المتلقي لا يجد فيها أي فكرة ولايجد أي معلومه ولاتعبر عن شيء بالعربي كلمات مصفوفه فقط 0
بعض هذه القصائد تذكري بيونس شلبي في مسرحية مدرسة المشاغبين فهو كان عندما يتكلم ( مايجمعش ) لهذا كان يقول كلمات ولا يستطيع أن يرتبها لتصبح جملة مفيده 0
فكثيرا مانقرا أبيات من قصائد لا تحمل جملا مفيده فهي فقط مفردات صفت ووزنت ولاتعبر عن أي شيء ونرى تعليقات من بعض المعلقين يمدح ويثني
على كاتب النص وتعطى القصيده أعلى من قيمتها ، والسبب هو أنه يضع تعليقه ويمشي 0
يفترض على من يحاول نقد القصيده أو التعليق عليها أن يفسر أبياتها بيتا بيتا
كما يفعل البعض من من يريدون النقد البناء والرقي بمستوى الشعر 0
عندما تشرح القصيده وتبيّن مواقع الجمال بها ويقوس الخلل والخطا بين قوسين وينبه الشاعر به وحتى الابيات الضعيفه عندما تعاد صياغتها من الناقد نفسه لتبين الاصح والافضل هنا يكون للتعليق فائده ويستفيد صاحب النص ويتعلم من يقراء الموضوع ويستفيد الكثير0
نحن نحاول ألغاء المجامله السلبيه المباشره والآن أصبحت المجامله غيابيا أيضا 0
الله المستعان
تعليق