لا حب في القصيدة ... لذا كان ابن حمري يستعرض في القصيدة بقدرته الشعرية .
البداية .. هي رسالة وتذكير للمحبوب .. امان القلوب الحب .. ياحلو ياخواف .. لا تعطي مصداقية لما في قلب الشاعر .. اعني هذه العبارة لا تحمل التقدير والتبجيل للحبيب . فهي كلمة تقال لأي احد .. وربما تقال لأنثى تعبر الطريق .
عسى خطّوتِك ماهيب عنـي بمنقصّـره ؟
هنا توجس من انطفاء الخطوات .. الشاعر يتجه الى الحضور الشكلاني .. التواصل الذي يخاف عليه من النهايات . ولا تدري هل هنا بدايات حب . ام هي مجرد توجسات شاعر .
يوم إن ألهوى سبق ألتقاليـد وألاعـراف ألاسماء قليلـه 00 وألمفاهيـم مختصّـره
نحِب ونعيش ولا نحب ألمعيشـه حـاااف لنا نظرِةٍ ماهـي علـى شـي منحصّـره
هنا الشاعر يدخل في استحضار الذاكرة .. يلعب دور الحكيم ويسدي النصائح .. ويقدم للحبيب خبراته الحياتية .. وهذه الوصايا لا تفيد بشيء في علاقة زادها الحب .
تعال وفراش الصدر ماله عليـك لحـاف عليك العروق حيام 00 والروح منمصّـره
ثم يعود الشاعر الى الخطاب العاطفي بعيدا عن احضار الحكم والنصائح .. فيبدأ بــ تعال ... وهو يمني الاخر بامنيات المحبين بفراش الصدر .. وكأنها رسالة طمأنية ... فانت تشعر عندما قال في البداية يا حلو ياخواف بأن العلاقة مرتبكة . ولا تزال تخيلات الشاعر تلعب دورها في استحضار عاطفة الحب
تواعد وتخلف واتعـذّر وون ,,وهـاااف ولا تحسبنّك سيّـد ألحـب فـي عصّـره
ولوكنـت تلعبّـي فأنـا ماعلـي اخـلاف أبو ذيل في جُحّره 00 وأبوزيد في قصّره
من أعذارك أضحك وأذكر محمد ألصحاف لا قال إن قواته علـى ألعلـج منتصّـره
جيوش ألتحالف وسّـط بغـداد بـألآلآف وألاخ ألوزير يقول 00ما(دشت) ألبصـره
كل الابيات السابقة تكشف التأزم العاطفي في شعور الشاعر .. فهو هنا يتعامل مع خصم .. ولا تشعر بأن المخاطب هنا انثى .. بل هو خطاب يتوجه لخصومة اخرى لا علاقة لها بالعاطفة .
وتوظيف الصحاف في القصيدة اصبح حاضرا في الكثير من القصائد بل ان هناك قصيدة تتحدث عن الصحاف في كل ابياتها . هو توظيف متوقع لمن كانت ذاكرته مثل ابن حمري في التقاط الظواهر السياسة والاجتماعية في القصيدة .
باختصار القصيدة صناعة خيال ابن حمري .. ولا تجد فيها ذلك العمق العاطفي .. كعادة ابن حمري يزركش القصيدة فيجد الاخرين فيها الابهار .. هو يتقن ذلك وبها تفوق واشتهر
الود لمسعود ولمن اضاء المكان
البداية .. هي رسالة وتذكير للمحبوب .. امان القلوب الحب .. ياحلو ياخواف .. لا تعطي مصداقية لما في قلب الشاعر .. اعني هذه العبارة لا تحمل التقدير والتبجيل للحبيب . فهي كلمة تقال لأي احد .. وربما تقال لأنثى تعبر الطريق .
عسى خطّوتِك ماهيب عنـي بمنقصّـره ؟
هنا توجس من انطفاء الخطوات .. الشاعر يتجه الى الحضور الشكلاني .. التواصل الذي يخاف عليه من النهايات . ولا تدري هل هنا بدايات حب . ام هي مجرد توجسات شاعر .
يوم إن ألهوى سبق ألتقاليـد وألاعـراف ألاسماء قليلـه 00 وألمفاهيـم مختصّـره
نحِب ونعيش ولا نحب ألمعيشـه حـاااف لنا نظرِةٍ ماهـي علـى شـي منحصّـره
هنا الشاعر يدخل في استحضار الذاكرة .. يلعب دور الحكيم ويسدي النصائح .. ويقدم للحبيب خبراته الحياتية .. وهذه الوصايا لا تفيد بشيء في علاقة زادها الحب .
تعال وفراش الصدر ماله عليـك لحـاف عليك العروق حيام 00 والروح منمصّـره
ثم يعود الشاعر الى الخطاب العاطفي بعيدا عن احضار الحكم والنصائح .. فيبدأ بــ تعال ... وهو يمني الاخر بامنيات المحبين بفراش الصدر .. وكأنها رسالة طمأنية ... فانت تشعر عندما قال في البداية يا حلو ياخواف بأن العلاقة مرتبكة . ولا تزال تخيلات الشاعر تلعب دورها في استحضار عاطفة الحب
تواعد وتخلف واتعـذّر وون ,,وهـاااف ولا تحسبنّك سيّـد ألحـب فـي عصّـره
ولوكنـت تلعبّـي فأنـا ماعلـي اخـلاف أبو ذيل في جُحّره 00 وأبوزيد في قصّره
من أعذارك أضحك وأذكر محمد ألصحاف لا قال إن قواته علـى ألعلـج منتصّـره
جيوش ألتحالف وسّـط بغـداد بـألآلآف وألاخ ألوزير يقول 00ما(دشت) ألبصـره
كل الابيات السابقة تكشف التأزم العاطفي في شعور الشاعر .. فهو هنا يتعامل مع خصم .. ولا تشعر بأن المخاطب هنا انثى .. بل هو خطاب يتوجه لخصومة اخرى لا علاقة لها بالعاطفة .
وتوظيف الصحاف في القصيدة اصبح حاضرا في الكثير من القصائد بل ان هناك قصيدة تتحدث عن الصحاف في كل ابياتها . هو توظيف متوقع لمن كانت ذاكرته مثل ابن حمري في التقاط الظواهر السياسة والاجتماعية في القصيدة .
باختصار القصيدة صناعة خيال ابن حمري .. ولا تجد فيها ذلك العمق العاطفي .. كعادة ابن حمري يزركش القصيدة فيجد الاخرين فيها الابهار .. هو يتقن ذلك وبها تفوق واشتهر
الود لمسعود ولمن اضاء المكان
تعليق