لا يوجد شعر..ولا فن ادبي ايا كان..
بلا تطلع للجمال..ولا تطلع بغير حرية ..
لكن..ينبغي ان نتذكر :
ان الحرية تستلزم المنع احيانا
وان الجمال قد يستدعي غلبة الحرية على القيود..
والجمال هو ظهورالحرية بين الضرورات ..
وليس هو الحرية الفوضوية التي لا يمازجها نظام ولا يحيط بها قانون!..
وهذا مبدء يتفق علية العقلاء حتى من اهل الفنون ..بما فيها فن الشعر
الذي قد يستدعي الجنوح والجنون الجميل..والخروج عن المألوف ابداعاً
وان تساءلنا مثلا هل يجب ان يمتثل فن الشعر بانواعة
لقيود الجمال وانظمتة كما يمتثل لحريتة وانطلاقتة؟؟
ام ليس بالضرورة؟
هل لأن أعماق الشاعرالانسان هي كأعماق المحيط؟
دائماً زاخرة بالعديد من المشاعر المتنوعة والمتناقضه احيانا لبعضها
ان هذا هوماتبصرة أعين الحس الثاقبة بداخلنا..
واي شاعر تعترية حالة ابداع ..فـقـد نتصور ان
مارد الابداع يلوح بدماغ الشاعر مرسلا اشاراته الحمراء
الى كل خلاياة لتكون على اهبة الاستعداد للتعبير..
اما شعراً..او نثراً.. للابحار في بحر الابداع
بشتى صورة وبكل ادوات التعبير الممكنة في قلب ذات الشاعر
التي هي اشبة بالبحر و كم هو شبيه بها!
ولكن مايقتل لحظات الابداع من عمر الزمن وما يحاصرها
هو سطحية التفكير لدى البعض وبساطتة ..
وجميعنا يدرك ان الشعر فن لة اشكالة التي
سمحت للانسان ان يكون اكثر قدرة على التعبير عن نفسة
وبحرية اكثر عمقا..وانضج وعياً
والشعور بحرية الاختيار وتعدد اشكال
التعبيرللشاعر الفنان تجعله يتنفس ابداعا بشكل طبيعي
وتنطلق مفرداتة كعصافير الفجر ونوارس البحر
في سماءات الشعر تلونها باجمل الالوان
فمن يحُجم التعبير لدى الشاعر ويُقيدة بشكل معين؟!
عندما يحدث ذلك..ماهو الا نتيجه فهم غيرمكتمل
لمعنى الحرية المقبولة والمعقولة للتعبير الفني
ذلك المعنى الروحي الانساني..اضافه الى محدودية اطلاع
وتسطيح لهذا الفن الشعري من قبل اشخاص اساءو
استخدامه ولم يقدرو قيمة تلك الحرية
واوغلو بل اسرفو في تعاطيها!
ومايمكن قبولة فقط..هو الابداع..الذي يرسمة لنا
ويعبرعنة وتحددة الأطرالمختلفة لفن الشعر
بلا..اصطناع لقيود..واجتهادات..تغتال حرية الابداع
اذن لنصل لاتفاق ان نمنح الجميع..المجال والمدىالرحب
ليعبرو ويطلقواحاسيسهم لاكيفما يشاؤون..
ولكن كما يجب ان يتسم بة التعبير الابداعي الفطري
ويهذبه الاحساس الانساني الرفيع لدى المبدع
فهم ونحن..طرفين متكاملين بمعادله هذاالفن الجميل
المسى بالشعر..
وللجميع ودي
بلا تطلع للجمال..ولا تطلع بغير حرية ..
لكن..ينبغي ان نتذكر :
ان الحرية تستلزم المنع احيانا
وان الجمال قد يستدعي غلبة الحرية على القيود..
والجمال هو ظهورالحرية بين الضرورات ..
وليس هو الحرية الفوضوية التي لا يمازجها نظام ولا يحيط بها قانون!..
وهذا مبدء يتفق علية العقلاء حتى من اهل الفنون ..بما فيها فن الشعر
الذي قد يستدعي الجنوح والجنون الجميل..والخروج عن المألوف ابداعاً
وان تساءلنا مثلا هل يجب ان يمتثل فن الشعر بانواعة
لقيود الجمال وانظمتة كما يمتثل لحريتة وانطلاقتة؟؟
ام ليس بالضرورة؟
هل لأن أعماق الشاعرالانسان هي كأعماق المحيط؟
دائماً زاخرة بالعديد من المشاعر المتنوعة والمتناقضه احيانا لبعضها
ان هذا هوماتبصرة أعين الحس الثاقبة بداخلنا..
واي شاعر تعترية حالة ابداع ..فـقـد نتصور ان
مارد الابداع يلوح بدماغ الشاعر مرسلا اشاراته الحمراء
الى كل خلاياة لتكون على اهبة الاستعداد للتعبير..
اما شعراً..او نثراً.. للابحار في بحر الابداع
بشتى صورة وبكل ادوات التعبير الممكنة في قلب ذات الشاعر
التي هي اشبة بالبحر و كم هو شبيه بها!
ولكن مايقتل لحظات الابداع من عمر الزمن وما يحاصرها
هو سطحية التفكير لدى البعض وبساطتة ..
وجميعنا يدرك ان الشعر فن لة اشكالة التي
سمحت للانسان ان يكون اكثر قدرة على التعبير عن نفسة
وبحرية اكثر عمقا..وانضج وعياً
والشعور بحرية الاختيار وتعدد اشكال
التعبيرللشاعر الفنان تجعله يتنفس ابداعا بشكل طبيعي
وتنطلق مفرداتة كعصافير الفجر ونوارس البحر
في سماءات الشعر تلونها باجمل الالوان
فمن يحُجم التعبير لدى الشاعر ويُقيدة بشكل معين؟!
عندما يحدث ذلك..ماهو الا نتيجه فهم غيرمكتمل
لمعنى الحرية المقبولة والمعقولة للتعبير الفني
ذلك المعنى الروحي الانساني..اضافه الى محدودية اطلاع
وتسطيح لهذا الفن الشعري من قبل اشخاص اساءو
استخدامه ولم يقدرو قيمة تلك الحرية
واوغلو بل اسرفو في تعاطيها!
ومايمكن قبولة فقط..هو الابداع..الذي يرسمة لنا
ويعبرعنة وتحددة الأطرالمختلفة لفن الشعر
بلا..اصطناع لقيود..واجتهادات..تغتال حرية الابداع
اذن لنصل لاتفاق ان نمنح الجميع..المجال والمدىالرحب
ليعبرو ويطلقواحاسيسهم لاكيفما يشاؤون..
ولكن كما يجب ان يتسم بة التعبير الابداعي الفطري
ويهذبه الاحساس الانساني الرفيع لدى المبدع
فهم ونحن..طرفين متكاملين بمعادله هذاالفن الجميل
المسى بالشعر..
وللجميع ودي
تعليق