الوتر الحساس هذا ماتفضلتي به ردا على مداخلتي :
(.. لكن لماذا يفقد القلم الوعي في ظروف جدا مهيئه للكتابه
وحاله نفسيه رائعه ومزاج ( عال العال ) ومع كل هذا لايخرج حتى ولو نصف حرف !!)
عال العال ورغبة في الكتابه وتوافر موضوع ولايخرج نصف حرف!!!
أبدا لا يحدث ذلك مطلقا...ولأكون أكثر تحديدا لم يحدث معي...هل حدث مع احد من الشعراء؟؟
نريد اجابات الشعراء.
وأكرر أن الحاله النفسيه هي التي تحدد الرغبه في الكتابه مع اضافة الشرط أعلاه (توافر موضوع أو حدث ليكون مادة للقصيده )
وتأكدي عندما يستعصي القلم فأن ذلك يعود للحاله النفسيه ....حتى وان لم يعترف بها صاحبها وتظاهر ان مزاجه عال العال وحالته النفسيه مهيئه.ولانغفل العلاقه العكسيه بأن الحاله النفسيه قد تجعل من الرغبه في الكتابه لها الاولويه...فكما قلت الداء والدواء.
.
.
.
.
.
.
.
وتقولين :
انا شبهت حالة الكتابه بحالات انفعاليه اخرى للشخص كالشعور بالجوع او الرغبه بالنوم
لانها كلها سواء وتشترك في عدم حضورها احياناً حتى لو كانت ظروف الشخص مناسبه لاستقبالها !!
ايضا اخالفك الرأي ...من منا يغالبه النعاس وظروفه مهيئه لاستقباله ولا ينام؟؟!!أو جائع ولا يأكل؟؟!!
مثال غير منطقي!!!
بل سأنام ملؤ جفوني...الا ان كان هناك موضوع او حدث يختلج داخلي...هنا انا غير مهيؤ ولن انام.
.
.
.
.
.
.
.
وقلتي :
لماذا اخذت جانب واحد فقط وتركت الجوانب الاخرى ؟؟؟ سؤالي لم يكن ليحدد الشعر بالسكر
او اني اثبت بانه لايخرج الشعر الا على لسان سكران !! ( كلا ) واعتقد انا حددت ما اريده
بقصة العجوز وفعلا الاترون انه شي غريب وعجيب !!!!
وماكنت اقصده بسؤالي هو لماذا عندما ذهب عقلها بدأت تردد الشعر وتخرج كنوز ذاكرتها
المدفونه بوزن وقافيه ؟!!!!
لا اعرف السبب في محاولة استبعاد هذه الفكره مع العلم انها تكررت ليس فقط مع ( العجوز ) وانما
حتى شعراء الجاهليه اغلب ابياتهم القويه كما قرأنا كانت خارجه مع نشوة السكر والعياذ بالله
وانا لا افهم لماذا تصرين على ان هناك حالات تبدع في حالة غياب العقل؟؟؟
وما تفضلتي به من مثال ليس مقياسا
السكران دائما...يردد ما يختزنه في العقل الباطن...والعقل الباطن يختزن أهتماماتك وموروثك الثقافي
والعجوز...(نكثت) بما يختزنها العقل الباطن
اما...بالنسبه لشعراء الجاهليه وابداعهم عندما يتعاطون المسكرات :
اجابتي هي نفس المثال الذي اعطيتك اياه عن اجدادنا...كمثال مضاد
لماذا ابدعوا وهم في كامل قواهم العقليه؟
ليس للمسكرات دور في الحالات الابداعيه...وانما هناك بعض العقاقير والمسكرات التي تنشط العمليات العقليه ولها مضار على العقل مستقبلا.
ما نراه في المسلسلات عن الزير سالم وهو يبدع في حالة السكر...اعتقد انها من وحي خيال كاتب السيناريو
أو ان الزير اصبح كالعجوز التي اختزنت ذاكرتها بالشعر...فهرفت بما اختزنت في عقلها.
.
.
.
.
.
الوتر...الحساس
تقبلي تحياتي ووجهة نظري الخاصه
حسن العرجاني
(.. لكن لماذا يفقد القلم الوعي في ظروف جدا مهيئه للكتابه
وحاله نفسيه رائعه ومزاج ( عال العال ) ومع كل هذا لايخرج حتى ولو نصف حرف !!)
عال العال ورغبة في الكتابه وتوافر موضوع ولايخرج نصف حرف!!!
أبدا لا يحدث ذلك مطلقا...ولأكون أكثر تحديدا لم يحدث معي...هل حدث مع احد من الشعراء؟؟
نريد اجابات الشعراء.
وأكرر أن الحاله النفسيه هي التي تحدد الرغبه في الكتابه مع اضافة الشرط أعلاه (توافر موضوع أو حدث ليكون مادة للقصيده )
وتأكدي عندما يستعصي القلم فأن ذلك يعود للحاله النفسيه ....حتى وان لم يعترف بها صاحبها وتظاهر ان مزاجه عال العال وحالته النفسيه مهيئه.ولانغفل العلاقه العكسيه بأن الحاله النفسيه قد تجعل من الرغبه في الكتابه لها الاولويه...فكما قلت الداء والدواء.
.
.
.
.
.
.
.
وتقولين :
انا شبهت حالة الكتابه بحالات انفعاليه اخرى للشخص كالشعور بالجوع او الرغبه بالنوم
لانها كلها سواء وتشترك في عدم حضورها احياناً حتى لو كانت ظروف الشخص مناسبه لاستقبالها !!
ايضا اخالفك الرأي ...من منا يغالبه النعاس وظروفه مهيئه لاستقباله ولا ينام؟؟!!أو جائع ولا يأكل؟؟!!
مثال غير منطقي!!!
بل سأنام ملؤ جفوني...الا ان كان هناك موضوع او حدث يختلج داخلي...هنا انا غير مهيؤ ولن انام.
.
.
.
.
.
.
.
وقلتي :
لماذا اخذت جانب واحد فقط وتركت الجوانب الاخرى ؟؟؟ سؤالي لم يكن ليحدد الشعر بالسكر
او اني اثبت بانه لايخرج الشعر الا على لسان سكران !! ( كلا ) واعتقد انا حددت ما اريده
بقصة العجوز وفعلا الاترون انه شي غريب وعجيب !!!!
وماكنت اقصده بسؤالي هو لماذا عندما ذهب عقلها بدأت تردد الشعر وتخرج كنوز ذاكرتها
المدفونه بوزن وقافيه ؟!!!!
لا اعرف السبب في محاولة استبعاد هذه الفكره مع العلم انها تكررت ليس فقط مع ( العجوز ) وانما
حتى شعراء الجاهليه اغلب ابياتهم القويه كما قرأنا كانت خارجه مع نشوة السكر والعياذ بالله
وانا لا افهم لماذا تصرين على ان هناك حالات تبدع في حالة غياب العقل؟؟؟
وما تفضلتي به من مثال ليس مقياسا
السكران دائما...يردد ما يختزنه في العقل الباطن...والعقل الباطن يختزن أهتماماتك وموروثك الثقافي
والعجوز...(نكثت) بما يختزنها العقل الباطن
اما...بالنسبه لشعراء الجاهليه وابداعهم عندما يتعاطون المسكرات :
اجابتي هي نفس المثال الذي اعطيتك اياه عن اجدادنا...كمثال مضاد
لماذا ابدعوا وهم في كامل قواهم العقليه؟
ليس للمسكرات دور في الحالات الابداعيه...وانما هناك بعض العقاقير والمسكرات التي تنشط العمليات العقليه ولها مضار على العقل مستقبلا.
ما نراه في المسلسلات عن الزير سالم وهو يبدع في حالة السكر...اعتقد انها من وحي خيال كاتب السيناريو
أو ان الزير اصبح كالعجوز التي اختزنت ذاكرتها بالشعر...فهرفت بما اختزنت في عقلها.
.
.
.
.
.
الوتر...الحساس
تقبلي تحياتي ووجهة نظري الخاصه
حسن العرجاني
تعليق