بحثت عن انتقاد هامش الخراب لا عن جوهره لأبحث عن حقيقة التعلق الوجداني ونمطيه الشاعر المتفرد ..والفنان المختلف والطرب المتميز ..فوجدت ..اكتساح النمطية جعل التشابه مؤثر بصري في ذائقة الجيل (المتكربنين ) أريد أن نسعى إلى قتل حوار الطرشان مع ذائقه العمى وألفيه المتأمعين ذوقآ وفكرآ .. بعمليه تجميل واحده اصبحت الفنانات أنف شامخ شفايف مبرومه بسيلكون وخدود" بوتوكس ." لا جمال يفرق اخرى عن اخرى تقليد جعلنا نعتاد الجمال كما القبح " ..الافلام فلم واحد ومابعده ..عنف ارهاب ..اكشن تمرد اجتماعي." الرومانسيه والصدق " تمصرن قديم ذوق للسذج . التدريم ورصاصه الرحمه مع المسلسلات الاجتماعيه !
.
الاغنيه ولاكتساح للمفرده الاماراتيه التي تتمحور في نفس المعنى واللحن ا لمستهلك ترتب عليه عامين من الاغاني المتاشبهه حتى فقدت رونقها سئمنا مجامله ...سلاسه حتى الاندلاق وكأن القضيه سوالف ماهيب شعر ولا ايقاع وطرب يعم جميع الشعوب .. التقليد قتل الابداع والتكرار شنيع وله أمزجه حقيقه مغلوبه على امرها !!
ناتي إلى الشعراء وهذا هدفي من المقدمه ...فقط ...تساؤل الشاعر هل عشق شئ حتى التوحد .كي يبدع .؟
من هنا يبدا التميز وحتى لو حاول أحد تقليده سيفشل ( بندر بن سرور ) عشق الفرت كما اطلق عليه بلهجته... عشق فن الكدية والروح الساخرة وخفة الدم . عشق المغامرة ورهبتها خلقت من ابياته ترديد مذهل حتى يومنا هذا
تميز بمفردات جريئة حتى لو لم نتقبلها كفايه انها مثلت نمط لا يشبهه احد
الا يا نديبي فوق من ينطح التهريب ......... ليا عدّ ميّه قام يلعب دركسونه
وياحن قلبي حن فرت بعد توضيب .................تحت خارجي ماطفت نار غليونه
فرتٍ مخيف وحدّه الحمل والجور ..... زاع أسود الما لين ولّع انبيره
ألا يانديبي فوق فرتٍ ورد من شرق ..... على راس قيره للعليمي تعاشيقه
وجدي عليه وجد من هرّب الجمس ... .. في حمله يا عبيد سبع الثماني
يوم الطرد غدت ثلاثه كما الخمس .... .... قامت تقطّع قربته جدّ عاني
كم هائل من المفردات المتطرفه التي شاغبت بندر وصف عميق لجميع تحركاته وفكره...
..لماذا اصبح الشاعر في وقتنا الحالي كئيب ثقيل روح. مقلد .أريد ان يظهر شاعر لهذا الجيل يمثل فن الوصف كما اسلفت من الابيات أو الفكاهه والسخريه وصياغة ابيات تتماشى مع عبقريته أريد جيل يمثل كل شاعر مبادئه حتى لو لم نقتنع فيها يكفي انه اصبح مختلف ..الجيل السابق لم يظهر لديهم أكثر من ابن سبيل ... لم تتعدد صور العوني ..لم يكن هناك اكثر من هزاني ..ولم تتكرر ظاهرة الدندان والابل . ومأساة قلق الفيحاني وحسراته..الخ.
كيف نعالج هذا التشابه؟...اريده حي ميت أريده شاعر مختلف .. ينتقي غرض شعري يمثله ويكون غير مطروق .. واضع امامكم غرض الوصف المهجور
" القصائد الساخره الكوميدية الفكاهية الوصفية"
الغير مفتعله طبعآ ومرجعيتها النفس أو حتى أي اداة جامده أهم شئ تكون هناك رفقة روحيه في القصائد .وانا متأكده من أن هناك شعراء لديهم حضور بديهي رائع وحاضرين النكته وسوف يتفقون لو وجهوا جهودهم وتفرغوا لهذا الغرض إذآ لماذا لا يكون البحث في هذا المجال أهم شئ أن يتوحد مع عشق مختلف يصفه غير الملهمه..
.الانعتاق من الهزل هل سببه مسحه الحزن التي اعتلت وجوه الشعراء. وطوقت إنتاجهم ؟.؟ .
.
حوار لكم ...وللجميع أبحث عنه فهل ستنشؤن مدرسه شعريه ساخرة ؟ وهل سأجده هذا الشاعر الذي سوف يتقلدها ؟
بنتظار نقاشكم وطرح اسماء شعراء مثلوا هذا النمط أو سوف يحاولون وعلى استعداد لمناقشة الجميع ابتدأ بمن سيدرج منهجيه عبدالرحمن رفيع أو بمن سيعارضني في اقتراحي .
تحياتي واحترامي للجميع
.
الاغنيه ولاكتساح للمفرده الاماراتيه التي تتمحور في نفس المعنى واللحن ا لمستهلك ترتب عليه عامين من الاغاني المتاشبهه حتى فقدت رونقها سئمنا مجامله ...سلاسه حتى الاندلاق وكأن القضيه سوالف ماهيب شعر ولا ايقاع وطرب يعم جميع الشعوب .. التقليد قتل الابداع والتكرار شنيع وله أمزجه حقيقه مغلوبه على امرها !!
ناتي إلى الشعراء وهذا هدفي من المقدمه ...فقط ...تساؤل الشاعر هل عشق شئ حتى التوحد .كي يبدع .؟
من هنا يبدا التميز وحتى لو حاول أحد تقليده سيفشل ( بندر بن سرور ) عشق الفرت كما اطلق عليه بلهجته... عشق فن الكدية والروح الساخرة وخفة الدم . عشق المغامرة ورهبتها خلقت من ابياته ترديد مذهل حتى يومنا هذا
تميز بمفردات جريئة حتى لو لم نتقبلها كفايه انها مثلت نمط لا يشبهه احد
الا يا نديبي فوق من ينطح التهريب ......... ليا عدّ ميّه قام يلعب دركسونه
وياحن قلبي حن فرت بعد توضيب .................تحت خارجي ماطفت نار غليونه
فرتٍ مخيف وحدّه الحمل والجور ..... زاع أسود الما لين ولّع انبيره
ألا يانديبي فوق فرتٍ ورد من شرق ..... على راس قيره للعليمي تعاشيقه
وجدي عليه وجد من هرّب الجمس ... .. في حمله يا عبيد سبع الثماني
يوم الطرد غدت ثلاثه كما الخمس .... .... قامت تقطّع قربته جدّ عاني
كم هائل من المفردات المتطرفه التي شاغبت بندر وصف عميق لجميع تحركاته وفكره...
..لماذا اصبح الشاعر في وقتنا الحالي كئيب ثقيل روح. مقلد .أريد ان يظهر شاعر لهذا الجيل يمثل فن الوصف كما اسلفت من الابيات أو الفكاهه والسخريه وصياغة ابيات تتماشى مع عبقريته أريد جيل يمثل كل شاعر مبادئه حتى لو لم نقتنع فيها يكفي انه اصبح مختلف ..الجيل السابق لم يظهر لديهم أكثر من ابن سبيل ... لم تتعدد صور العوني ..لم يكن هناك اكثر من هزاني ..ولم تتكرر ظاهرة الدندان والابل . ومأساة قلق الفيحاني وحسراته..الخ.
كيف نعالج هذا التشابه؟...اريده حي ميت أريده شاعر مختلف .. ينتقي غرض شعري يمثله ويكون غير مطروق .. واضع امامكم غرض الوصف المهجور
" القصائد الساخره الكوميدية الفكاهية الوصفية"
الغير مفتعله طبعآ ومرجعيتها النفس أو حتى أي اداة جامده أهم شئ تكون هناك رفقة روحيه في القصائد .وانا متأكده من أن هناك شعراء لديهم حضور بديهي رائع وحاضرين النكته وسوف يتفقون لو وجهوا جهودهم وتفرغوا لهذا الغرض إذآ لماذا لا يكون البحث في هذا المجال أهم شئ أن يتوحد مع عشق مختلف يصفه غير الملهمه..
.الانعتاق من الهزل هل سببه مسحه الحزن التي اعتلت وجوه الشعراء. وطوقت إنتاجهم ؟.؟ .
.
حوار لكم ...وللجميع أبحث عنه فهل ستنشؤن مدرسه شعريه ساخرة ؟ وهل سأجده هذا الشاعر الذي سوف يتقلدها ؟
بنتظار نقاشكم وطرح اسماء شعراء مثلوا هذا النمط أو سوف يحاولون وعلى استعداد لمناقشة الجميع ابتدأ بمن سيدرج منهجيه عبدالرحمن رفيع أو بمن سيعارضني في اقتراحي .
تحياتي واحترامي للجميع
تعليق