تعالي هنا ياسحايب فيصل (ألمين)

نشعر ونحن نرسم الخطوط العريضه لكتابه ما /بامل والم لكنا نشعر بالمين

حينما نسهب في تقديم انفسنا ونزف جهدنا ونشعر بالنهايه بان مااوجز (ذهب)

ادراج الرياح /العطاء ت المقدمه بين حين واخر ومحاولات التقييم والتقويم عندما تشمر لها السواعد وتستنزف لها الطاقات ولاتجد لها ذلك الاثر !!

ماهي الاثار المترتبه على ذلك؟

وماذا بعد ذلك؟

ولما انعكس مثل هذا الامر على نفسيات كتاب هجروا النقد

والساحه ولجاؤ ا الى النت باسلوب المحاور وليس الناقد

لما ابتعد عواض العصيمي والزازان

ولما لم يلقى منهم جهد سنوات في هذا الاتجاه مايمكنه ان يحرض على

الاستمرار

اين الخلل

في الساحه الشعبيه ومرتاديها

ام في الذائقه واصحابها

ام في من ذكرت اسمائهم ماجعل منهم غير مقبولين ؟وماهي الاسباب والتداعيات

التي خلفها ذلك الابتعاد

بين الحقيقه والاسباب

موضوع ربما يحتاج الى مناقشه طويله اتمنى ان نجد منكم ابداء رايكم وقناعاتكم

من منطلق الشواهد الكثيره على هذا الحدث

تحياتي

اهلا بعودتك يا حجاب الى منتداك منتدى الفكر والنقد ... اخذتنا جميعا بهجة كرنفالية بتواجد الأديبة : سحايب فيصل الذي حرض لديك ولدى الجميع تداعيات الحوار .. ننتظر منك الكثير ايها القادم المختلف.

ابو طايع ... عدنا ان لاتكون بعيدا ..

اخوك
داهم العصيمي

اخي الكريم حجاب بن طايع

شكرآ لعمق الفكر ...

شكرآ لمصداقيتك في الحفاظ على المذهب النقدي الذي لن يتطور إذا لم يؤسس على أرض صلبه



تقول:

حينما نسهب في تقديم انفسنا ونزف جهدنا ونشعر بالنهايه بان مااوجز (ذهب)

ادراج الرياح )


حجاب

تنحني بعض الاشجار لمرور الرياح وهبوب العواصف وفي هذا المرور ا ما تنكسر الاشجار عناد وصلابه أو تقتلع من جذورها وتموت أو تكون مرنه حتى تمر العواصف بسلام .....النقد مروره مؤلم وعاصف وليس هناك مايسمى ادراج الرياح الرياح لها وقع واثر .ولكن متعارف انه ليس بسلام .والحس النقدي شعرت بانه اضاف شعله من المتذوقين والمجتهدين الذين سا روا على نهجي الاسلوبي في التنظير ولكن للاسف وجدت ان البعض صار يفتعل البحث في القصائد لخلق موضوع نقدي وليس لان النقد فرض نفسه في هذه النقطه وهنا المأخذ .!



تقول :


لما انعكس مثل هذا الامر على نفسيات كتاب هجروا النقد

والساحه ولجاؤ ا الى النت باسلوب المحاور وليس الناقد

لما ابتعد عواض العصيمي والزازان

ولما لم يلقى منهم جهد سنوات في هذا الاتجاه مايمكنه ان يحرض على

الاستمرار

اين الخلل


بالنسبه لموضوع النقد في الساحه الشعبيه وعلى نطاق المتخصصين اجد انهم لم يغيبوا بل العكس لربما اصبح هناك لديهم ردة فعل لانهم اتجهوا للشعر الشعبي وفي اخر النقاشات العامه ان احدهم كان ضد الشعر النبطي وكان في تصريحاته لدى احد المطبوعات يطلق كلمه ( هذا الذي يسمى بالشعر العامي !) والذي يعتبره معول خطير في هدم الفصحى . واعتبر لغته ركيكه وشعراء ه لا يملكون الوعي , والعوام سيطروا عليه ....وحينما شعر ان الشعر مرتبط بالذوق العام وكما اطلق عليه البعض الشعر العامي اصبح ظاهره وهو نمط كتابي لا يستدعي تحول اساتذه النقد من الفصحى إلى الشعبي ..دخلت هذه الساحه ولن اخسر معركتي وحلمي وهدفي السامي الذي لا اريد منه سوى تحقيق سمو للموروث و انكب الجميع ايضآ في خلال السنوات الاخيره على الدراسه والتمعن في نصوص الادب الشعبي ومنهم الدكتور سعد البازعي استاذ الادب الانجليزي
والدكتور المعيقل ولديه دكتوراه في الادب العربي , والدكتور سعد الصويان الذي يشجع الشعر الشعبي وقدم بعض القصائد ويسعى لتدريسه في الجامعات ايضآ والاستاذ سعيد السريحي وهو مهتم ايضآ بنقد الشعر الشعبي


قد ندفع الثمن لان المتخصص في مادته يظن البعض انه يملك ساطور نقدي او انه متجرد من الشاعريه لانه عقل مدبر وليس كيان وجداني أو قد يشار اليه بالبنان انه ليس من البيئه الشعريه التي تمثل العنصريه وكأن الشعر الشعبي قبيله بذاتها ترفض الدخلاء

الناقد قد يفشل وقد ينجح وجميع المتنحين الذين تقول عنهم ربما كانوا فقط متذوقين او متخصصين لم يتواجدوا في بيئه شعريه او لم يكون لديهم الشعر سليقه أو حتى وراثه .ففشلوا شعرآ وحاربهم الشعر لضعفهم او كانوا شعراء ولم يكونوا متفردين في النقد ...الخ .تجمع عده عوامل تأسيسيه تكفل خفق أو نجاح قلم الناقد في الشعر الشعبي.. ولكن تاكد أن عمليه النقد هي حذق وخبره ودراسه ......والساحه الشعبيه بدات تتنور بجيل اكثر تفهم وهذا مانرجوه حتى لا نوصم بالتخلف او السطحيه خصوصآ ان عقول واساتذه تواضعوا وحاربهم الجميع وحينما بدا النزال للساحه الشعبيه تشنجت النفوس !!

ولديك اكبر مثال امام الجميع رغم الحرب والتقعر والحنق والحسد لم ولن ارمي ادواتي النقديه ونزولي للساحه الشعبيه عبر تحليل القصائد وطرح المواضيع الاكاديميه النقديه والعامه لن يتوقف طالما اجد انني اسعى في خدمه الادب والشعر واستنهاض قيمته . ولن اكترث من النفوس التي حطها السيل من علي.ولكن كنت اتوسم ان ندرك ان هناك من يتصاعد كهباء منثور ويختلق النقد وكانه موضه قادمه عام 2003؟

اخي الكريم لا تخاف على مسيرة النقد الشعبي هي بأيد أمينه ولها من هم متأسسين ويكفيني اعطيتك اسماء من يستحقون الاحتفاء بهم ولا اكترث من جلاوزه الانتر نت الاكثر خفه في الذهاب والاياب على مستوى تناقدهم !
.



تحياتي واحترامي

الزازان ناقد وشاعر مع انى ما اعرفه وحضر مؤهله اعتقد في تخصص الشعر الشعبي في امريكا والصين وسمعت هذا الكلام عندما اتصل على الغالى نايف صقر

في برنامج قبل خمس سنوات وقال : يا نايف انت تكلف في مفردتك في كل قصايدك...

طيب..

منهو الشاعر اللى ما يتعب اذا كتب قصيدته؟
وما هدف الزازان من هذال القول؟

نايف صقر شاعر وله جمهوره العريض
وكان نقد الزازان فى غير محله فعلا ...

اما العصيمى فليس لدى تعليق لانى ما اقرا له ..

وهذا كل ما لدى