لقد شهدت بدايات أو منتصف القرن الماضي ولادة نمط شعري جيد ، أطلق عليها احيانا الشعر الحر او شعر التفعيلة ، أو غيرها من الأسماء...
و اذا كانت البدايات الأولى لهذا الشعر على يد بعض الشعراء المتميزين ،
فان الكثير من الشعراء جنح الى هذا النوع من الشعر بعدهم ، و كدنا نرى خفوتا كبيرا لملامح الشعر التقليدي أو الشعر العمودي كما اصبح يسمى.
فما هي اوجه النقص التي عانى منها ان صح القول الشعر التقليدي ، حتى جاء الشعر الحديث ليكملها ، إن كان فعلا شعرا تحديثيا.؟
الى اي مدى اثر هذا النوع من الشعر على الشعر الكلاسيكي او التقليدي؟
ماذا حمل لنا بعد اكثر من نصف قرن على ولادته ، أم ان الأمر لازال يراوح مكانه ؟
و بمجمل القول ، دعونا نقيم آداء الشعر الحر ، او الشعر الحديث ....
و اذا كانت البدايات الأولى لهذا الشعر على يد بعض الشعراء المتميزين ،
فان الكثير من الشعراء جنح الى هذا النوع من الشعر بعدهم ، و كدنا نرى خفوتا كبيرا لملامح الشعر التقليدي أو الشعر العمودي كما اصبح يسمى.
فما هي اوجه النقص التي عانى منها ان صح القول الشعر التقليدي ، حتى جاء الشعر الحديث ليكملها ، إن كان فعلا شعرا تحديثيا.؟
الى اي مدى اثر هذا النوع من الشعر على الشعر الكلاسيكي او التقليدي؟
ماذا حمل لنا بعد اكثر من نصف قرن على ولادته ، أم ان الأمر لازال يراوح مكانه ؟
و بمجمل القول ، دعونا نقيم آداء الشعر الحر ، او الشعر الحديث ....
تعليق