السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قد لا يخفى عليكم اخواني أعضاء وزوار النداوي بأن هذا الموقع متخصص في الشعر والأدب وخدمة الموروث الشعبي فقط , وأننا نمنع الخوض في الأمور السياسيه ونشر النصوص التي فيها فكر او ترويج لأي حزب أو توجه ذو طابع سياسي, ولقد كان هذا ديدننا منذ أن أسسنا هذا الموقع وليس هذا من باب التهرب من واجباتنا الوطنيه أو التنصل من هويتنا وعقيدتنا او عدم إهتمام بقضايا أمتنا المصيريه والإنسانيه, ولكن كان هذا التوجه إنطلاقاً من قناعتنا بأن ال***** لها رجالها ولها دهاليزها الملتويه والمعقده بشكل كبير, والتي ربما أشكل علي من لا يملك العلم والتأهيل الكافي الخوض فيها والنجاة من محاذيرها الكثيره.
ولكن عندما تتقاطع قضايا امتنا العادله والمصيريه وعقيدتها مع ال*****, وعندما يكون هناك تهديد لوجودنا وعقيدتنا وكياننا الإسلامي والوطني لا نتوقع أن يسكت صوت القلم الحر وليس من العدل إسكاته بل ربما كان من التخاذل إسكاته.
ونحن في النداوي نطمح لأن نصل الى بيئه صحيه واعيه تقبل بالطرح الواعي الملتزم وتتقبل الرأي الأخر في حدود وضوابط شرعيه ومنطقيه عقلانيه لا يختلف عليها العقلاء.
لايمكن أن ننسى في النداوي انتمائنا لهذا الدين السمح ولهذا الوطن العظيم وكل سياساتنا وضوابط النشر عندنا خاضعه لرقابتنا الذاتيه والمنطلقه من ديننا الحنيف والتي لا يمكن ان يكون فيها اي مخالفه لتوجهات حكومتنا الرشيده والتي يقع علي عاتقها الكثير من المسؤليات لخدمة الدين والديار المقدسه , مستمدة دستورها من الدين الاسلامي الحنيف. ولهذا بايعناها كما بايع اباءنا واجدادنا من قبلنا ونحن ماضون علي هذه البيعه لتكون كلمة الله هي العليا وكلمة أعداءه هي السفلى.
كمالا يخفى علي الجميع ما يمر به الشارع الإسلامي من سخط وهيجان في المشاعر علي إمتداد العالم الاسلامي بل ما يمر به العالم اجمع من تضجر وإستنكار للأحداث الأخيره من غزو وإجتياح جائر من قبل جيوش الغرب الصليبي للعراق الشقيق وتقتيل وتشريد لشعب مسلم عاني الأمرين على مدي 3 عقود من حكومة جائره متسلطه بعثية أحكمت عليه بقبضة من حديد وحكمته بالحديد والنار.
ولقد تاثرت نصوص النداويه بهذا الامر وشهدت المنتديات الكثير من هذه النصوص التي افسحنا المجال لها في البدايه ثم اضطررنا لحذفها لأسباب لا تخفاكم , ثم رجعت كرة اخري للظهور علي السطح ولقد أثار البعض منها كثيرا من الاحتكاك واختلاف وجهات النظر الذي مال الى الحده , فأصبح لزاماً علينا أن نعلن موقفنا بكل وضوح ونضع للجميع النقاط علي الحروف.
*لا يمكن أن ندفن رؤوسنا في التراب كالنعام ونذر الرماد في العيون بفلسفة الحقائق , الأمر واضح ولا يحتاج منا تحليل أو أية تخرصات بنوايا الغرب الصليبي واتباعه الصهاينة.
أعلنها بوش علنا أمامنا وسمع العالم كلمته التي قال فيها : بأن هذه الحرب حرب صليب واعلنها علي ما أسماه بالإرهاب, ولقد صنف بناء علي هذا المبدأ أغلب بلدان العالم الإسلامي الى بلدان أرهابيه أو داعمه للإرهاب ولم ينجو من تصنيفه هذا حتي من أعلن مساندته وحربه لما تدعوه امريكا إرهابا.
وبناءً عليه فقد حللت حكومات الغرب وحكومة إسرائيل معها دماء المسلمين بلا إستثناء وقاموا بذبح وقصف الالاف من المدنيين قبل المجاهدين في فلسطين وفي افغانستان وفي كل مكان سواء بالقوات الامريكيه او بتقديم الدعم والتشجيع المالي والعسكري والسياسي لغيرهم , بدون أي رادع او منصف في العالم الا بقية باقيه من ذوي الضمائر الحيه في العالم والذين أصبحت أصواتهم تعلو أكثر وأكثر يوما بعد يوم في بشارة بأن الزيف الأمريكي الصهيوني بدأ في الإنحسار وأن نهاية الظالمين قد قربت.
والان فإن القرد المسمى بوش أعلن في بدأ غزوه علي العراق بأنه قادم للشرق الأوسط لتغيير حكومات ولاعادة ترتيب القوى هنا واعلن عن اسماء بعض الدول التي سوف يكون الدور عليها بعد العراق وتحفظ ولمح للبعض الاخر والجميع سوف تنالهم طائلة التغيير والمحصله النهائيه هي تفوق اسرائيل وتوسعها واذلال المسلمين في منطقة الشرق الاوسط وفي كافة الدول الاسلاميه.
ولايمكن أيضاً أن ننسى ما فعله حزب البعث البغيض وحاكمه المتغطرس في العراق والذي أشاع الرعب في المنطقه وأفسد الحرث والنسل في بلاده وأذي جيرانه وهددهم. وما حلبجه ومذابحها المروعه ببعيدة عنا ولا غزو الكويت الامن وترويع اهله وتهديد المنطقه كلها ببعيد عنا ايضاً.
حزب علماني لاديني إتخذ من القوميه ستارا لهدم الدين ونشر الرذيله وتدمير الاسلام واهله. ولن نوارب في موقفنا أبداً ولن تنطلي علينا اية حيل او اقاويل يروج لها هذا النظام الفاسد واي أدعاء بنصرة الدين, الا ان اعلنوا توبة و أثبتوا حسن نواياهم بالافعال وليس بالاقوال فعندها لكل حادث حديث.
كما أننا لا يمكن أن ننسى بأن دول الخليج العربي تشترك في مصير واحد مهما حاول الاخرون تفريقنا او زرع الفرقه والشقاق بيننا واننا لا نملك ألا خيارا واحدا وهو الألتحام والتكاتف الكامل واننا كالجسد الواحد الذي اذا اشتكي منه عضو تداعي له سائر الجسد بالسهر والحمي وهذه قاعدة اسلاميه من واجبنا تطبيقها والشعور بها مع اي مسلم مهما كان لونه او جنسه او لغته. ولكن قدر الله أن تتسلط حكومات ضاله ظالمه علي بعض الشعوب الاسلاميه وهذا ما زرع الشقاق بين الاخوه المسلمين والا فان "المسلم اخو المسلم في كل مكان لا يظلمه ولا يسلمه ولا يخذله"
اذا سلمنا بكل هذه الحقائق التي ذكرتها أعلاه فإننا لن نمنع أي نص شعري يعبر عن مشاعر الشاعر الذي لا نملك حق مصادرة مشاعره التي تعبر عنه وعن نبض الشارع الاسلامي اولا ثم العربي والخليجي ثانيا, مادامت هذه النصوص منضبطه باحكام الشريعه التي تحكمنا في كل امورنا صغيرها وكبيرها ومادامت لاتثير الفرقه والعداوه والفتنه بين الاخوه. هذا كقاعدة عامه.
و فيما يختص بالنصوص التي تواكب ازمة غزو العراق:
1- لن نسمح بأي نص او رد فيه تمجيد لحزب البعث البغيض او لرموزه الوالغه في دماء أخواننا المسلمين والذي يهدد امننا واستقرارنا ليل نهار.
2- ولن نسمح بكل تاكيد بأي نص او رد فيه تمجيد لجيش الغرب الصليبي والصهيوني مهما صغر هذا التمجيد او التاييد. جيشٌ يقتل العشرات من النساء والاطفال يومياً بكل صلف وتجبر وبدون اي رادع بل لقد وصل الأمربهم الى التصريح بأن سقوط هؤلاء المدنين الابرياء امر متوقع وثمن يمكن تقبله في سبيل تحقيق الاهداف المعلنه لحربهم هذه وكان دماء المسلمين رخيصه وهم الذين تقوم قائمتهم لقتل او جرح اي نصراني او يهودي في اي بلد بل تجيش الجيوش للثار لرعاياهم في اي مكان.
ونحن الذين قال نبينا :
لزوال الدنيا بما فيها أهون علي الله من قتل مسلم. او كما قال صلي الله عليه وسلم
والله وحده يعلم كم من الارواح البريئه حصدتها جيوش طاغيه هذا القرن قرد الصهاينه "بوش"
3- ماعدا ذلك من نصوص شعريه فقط مسموحه وللشاعر الحق في التعبير عن مشاعره مادام لم يمجد اي من الظلمه الطغاة ولم يدعو الي فتنه او فرقه بيننا لاننا في وقت احوج ما نكون فيه للتلاحم والتازر ونحن نعيش هذه الفتنه الكبرى والحرب التي فرضت علي دول المنطقه ولم تختارها.
مع التنبيه على ان الردود يجب ان تنصب علي النص من وجهة ادبيه فنيه اما الردود التي فيها تعدي على شخص الكاتب فمرفوضه وعلى من لديه اي احتجاج علي نص اي يبلغ الاداره وسوف نقوم باللازم اما ان تتحول النصوص الشعريه الى تراشق وتبادل اتهامات ونقاشات سياسيه فهذا ضد توجه الموقع ولن نسمح به.
قد لا يخفى عليكم اخواني أعضاء وزوار النداوي بأن هذا الموقع متخصص في الشعر والأدب وخدمة الموروث الشعبي فقط , وأننا نمنع الخوض في الأمور السياسيه ونشر النصوص التي فيها فكر او ترويج لأي حزب أو توجه ذو طابع سياسي, ولقد كان هذا ديدننا منذ أن أسسنا هذا الموقع وليس هذا من باب التهرب من واجباتنا الوطنيه أو التنصل من هويتنا وعقيدتنا او عدم إهتمام بقضايا أمتنا المصيريه والإنسانيه, ولكن كان هذا التوجه إنطلاقاً من قناعتنا بأن ال***** لها رجالها ولها دهاليزها الملتويه والمعقده بشكل كبير, والتي ربما أشكل علي من لا يملك العلم والتأهيل الكافي الخوض فيها والنجاة من محاذيرها الكثيره.
ولكن عندما تتقاطع قضايا امتنا العادله والمصيريه وعقيدتها مع ال*****, وعندما يكون هناك تهديد لوجودنا وعقيدتنا وكياننا الإسلامي والوطني لا نتوقع أن يسكت صوت القلم الحر وليس من العدل إسكاته بل ربما كان من التخاذل إسكاته.
ونحن في النداوي نطمح لأن نصل الى بيئه صحيه واعيه تقبل بالطرح الواعي الملتزم وتتقبل الرأي الأخر في حدود وضوابط شرعيه ومنطقيه عقلانيه لا يختلف عليها العقلاء.
لايمكن أن ننسى في النداوي انتمائنا لهذا الدين السمح ولهذا الوطن العظيم وكل سياساتنا وضوابط النشر عندنا خاضعه لرقابتنا الذاتيه والمنطلقه من ديننا الحنيف والتي لا يمكن ان يكون فيها اي مخالفه لتوجهات حكومتنا الرشيده والتي يقع علي عاتقها الكثير من المسؤليات لخدمة الدين والديار المقدسه , مستمدة دستورها من الدين الاسلامي الحنيف. ولهذا بايعناها كما بايع اباءنا واجدادنا من قبلنا ونحن ماضون علي هذه البيعه لتكون كلمة الله هي العليا وكلمة أعداءه هي السفلى.
كمالا يخفى علي الجميع ما يمر به الشارع الإسلامي من سخط وهيجان في المشاعر علي إمتداد العالم الاسلامي بل ما يمر به العالم اجمع من تضجر وإستنكار للأحداث الأخيره من غزو وإجتياح جائر من قبل جيوش الغرب الصليبي للعراق الشقيق وتقتيل وتشريد لشعب مسلم عاني الأمرين على مدي 3 عقود من حكومة جائره متسلطه بعثية أحكمت عليه بقبضة من حديد وحكمته بالحديد والنار.
ولقد تاثرت نصوص النداويه بهذا الامر وشهدت المنتديات الكثير من هذه النصوص التي افسحنا المجال لها في البدايه ثم اضطررنا لحذفها لأسباب لا تخفاكم , ثم رجعت كرة اخري للظهور علي السطح ولقد أثار البعض منها كثيرا من الاحتكاك واختلاف وجهات النظر الذي مال الى الحده , فأصبح لزاماً علينا أن نعلن موقفنا بكل وضوح ونضع للجميع النقاط علي الحروف.
*لا يمكن أن ندفن رؤوسنا في التراب كالنعام ونذر الرماد في العيون بفلسفة الحقائق , الأمر واضح ولا يحتاج منا تحليل أو أية تخرصات بنوايا الغرب الصليبي واتباعه الصهاينة.
أعلنها بوش علنا أمامنا وسمع العالم كلمته التي قال فيها : بأن هذه الحرب حرب صليب واعلنها علي ما أسماه بالإرهاب, ولقد صنف بناء علي هذا المبدأ أغلب بلدان العالم الإسلامي الى بلدان أرهابيه أو داعمه للإرهاب ولم ينجو من تصنيفه هذا حتي من أعلن مساندته وحربه لما تدعوه امريكا إرهابا.
وبناءً عليه فقد حللت حكومات الغرب وحكومة إسرائيل معها دماء المسلمين بلا إستثناء وقاموا بذبح وقصف الالاف من المدنيين قبل المجاهدين في فلسطين وفي افغانستان وفي كل مكان سواء بالقوات الامريكيه او بتقديم الدعم والتشجيع المالي والعسكري والسياسي لغيرهم , بدون أي رادع او منصف في العالم الا بقية باقيه من ذوي الضمائر الحيه في العالم والذين أصبحت أصواتهم تعلو أكثر وأكثر يوما بعد يوم في بشارة بأن الزيف الأمريكي الصهيوني بدأ في الإنحسار وأن نهاية الظالمين قد قربت.
والان فإن القرد المسمى بوش أعلن في بدأ غزوه علي العراق بأنه قادم للشرق الأوسط لتغيير حكومات ولاعادة ترتيب القوى هنا واعلن عن اسماء بعض الدول التي سوف يكون الدور عليها بعد العراق وتحفظ ولمح للبعض الاخر والجميع سوف تنالهم طائلة التغيير والمحصله النهائيه هي تفوق اسرائيل وتوسعها واذلال المسلمين في منطقة الشرق الاوسط وفي كافة الدول الاسلاميه.
ولايمكن أيضاً أن ننسى ما فعله حزب البعث البغيض وحاكمه المتغطرس في العراق والذي أشاع الرعب في المنطقه وأفسد الحرث والنسل في بلاده وأذي جيرانه وهددهم. وما حلبجه ومذابحها المروعه ببعيدة عنا ولا غزو الكويت الامن وترويع اهله وتهديد المنطقه كلها ببعيد عنا ايضاً.
حزب علماني لاديني إتخذ من القوميه ستارا لهدم الدين ونشر الرذيله وتدمير الاسلام واهله. ولن نوارب في موقفنا أبداً ولن تنطلي علينا اية حيل او اقاويل يروج لها هذا النظام الفاسد واي أدعاء بنصرة الدين, الا ان اعلنوا توبة و أثبتوا حسن نواياهم بالافعال وليس بالاقوال فعندها لكل حادث حديث.
كما أننا لا يمكن أن ننسى بأن دول الخليج العربي تشترك في مصير واحد مهما حاول الاخرون تفريقنا او زرع الفرقه والشقاق بيننا واننا لا نملك ألا خيارا واحدا وهو الألتحام والتكاتف الكامل واننا كالجسد الواحد الذي اذا اشتكي منه عضو تداعي له سائر الجسد بالسهر والحمي وهذه قاعدة اسلاميه من واجبنا تطبيقها والشعور بها مع اي مسلم مهما كان لونه او جنسه او لغته. ولكن قدر الله أن تتسلط حكومات ضاله ظالمه علي بعض الشعوب الاسلاميه وهذا ما زرع الشقاق بين الاخوه المسلمين والا فان "المسلم اخو المسلم في كل مكان لا يظلمه ولا يسلمه ولا يخذله"
اذا سلمنا بكل هذه الحقائق التي ذكرتها أعلاه فإننا لن نمنع أي نص شعري يعبر عن مشاعر الشاعر الذي لا نملك حق مصادرة مشاعره التي تعبر عنه وعن نبض الشارع الاسلامي اولا ثم العربي والخليجي ثانيا, مادامت هذه النصوص منضبطه باحكام الشريعه التي تحكمنا في كل امورنا صغيرها وكبيرها ومادامت لاتثير الفرقه والعداوه والفتنه بين الاخوه. هذا كقاعدة عامه.
و فيما يختص بالنصوص التي تواكب ازمة غزو العراق:
1- لن نسمح بأي نص او رد فيه تمجيد لحزب البعث البغيض او لرموزه الوالغه في دماء أخواننا المسلمين والذي يهدد امننا واستقرارنا ليل نهار.
2- ولن نسمح بكل تاكيد بأي نص او رد فيه تمجيد لجيش الغرب الصليبي والصهيوني مهما صغر هذا التمجيد او التاييد. جيشٌ يقتل العشرات من النساء والاطفال يومياً بكل صلف وتجبر وبدون اي رادع بل لقد وصل الأمربهم الى التصريح بأن سقوط هؤلاء المدنين الابرياء امر متوقع وثمن يمكن تقبله في سبيل تحقيق الاهداف المعلنه لحربهم هذه وكان دماء المسلمين رخيصه وهم الذين تقوم قائمتهم لقتل او جرح اي نصراني او يهودي في اي بلد بل تجيش الجيوش للثار لرعاياهم في اي مكان.
ونحن الذين قال نبينا :
لزوال الدنيا بما فيها أهون علي الله من قتل مسلم. او كما قال صلي الله عليه وسلم
والله وحده يعلم كم من الارواح البريئه حصدتها جيوش طاغيه هذا القرن قرد الصهاينه "بوش"
3- ماعدا ذلك من نصوص شعريه فقط مسموحه وللشاعر الحق في التعبير عن مشاعره مادام لم يمجد اي من الظلمه الطغاة ولم يدعو الي فتنه او فرقه بيننا لاننا في وقت احوج ما نكون فيه للتلاحم والتازر ونحن نعيش هذه الفتنه الكبرى والحرب التي فرضت علي دول المنطقه ولم تختارها.
مع التنبيه على ان الردود يجب ان تنصب علي النص من وجهة ادبيه فنيه اما الردود التي فيها تعدي على شخص الكاتب فمرفوضه وعلى من لديه اي احتجاج علي نص اي يبلغ الاداره وسوف نقوم باللازم اما ان تتحول النصوص الشعريه الى تراشق وتبادل اتهامات ونقاشات سياسيه فهذا ضد توجه الموقع ولن نسمح به.
تعليق