هل سمعتم بالعفن الأخلاقي ؟!!
لم يعد هناك ما يخفى على القارئ الآن , فقارئ اليوم ليس كالسابق , فقد اصبح واعي جدا ويعلم بكل ما يدور بهذه الساحات من خفايا .
هناك عفن فني وعفن شعري وعفن إعلامي وصحفي
للأسف الشديد لقد تغلل هذا العفن ووصل إلى كل الساحات وبدايته كان في أوساط الساحة الفنيه
الساحة الفنية مرتبطة مع بعض بعدة فنون وهي :
1-الغناء والرقص والتمثيل
هناك الراقصة وقد تصبح ممثله ومغنيه والدلائل والشواهد كثيرة .
والعكس صحيح .
كثيرا ما نقرأ بالصحف والمجلات , آلاف الفضائح للكثير من هؤلاء في أوضاع مشبوهة وبدلائل وأيضا اشرطه مصوره أو بجلسات خاصة يحلوا لهم بكل وقاحة عمل كل شي مما يتنافى مع أخلاقياتنا الاجتماعية والدينية .
فمره تخرج لنا راقصة مشهورة لها عدة اشرطه بوضع والله اخجل من ذكره وسبق بأن أرسل لي أحد الزملاء الصحفيين صور لهذه الراقصة بوضع مخجل جدا في إحدى حفلاتها الماجنة.
والآن تدعي بأن توفيقها وشهرتها من رضى رب العالمين لأنها بتصلي وبتصوم وتؤدي كل الفروض ولله الحمد وهذا هو سر نجاحها .!!!!!
الله الله على هذه التقوى والإيمان والدين ؟!!!
راقصة على وحده ونص ومشهود لها بكل أنواع الرقص الفاضح والوقاحة والسفالة الاخلاقيه تتحدث بكل جرأه وتقول هذا الكلام , وللأسف الذي يتحدث معها هو إعلامي
( أليس هذا هو عفن في الوسط الفني والإعلامي أيضا )
……..
هناك مطرب سبق وان قبض عليه بشقه مشبوهة مع فتاة بوضع مخجل وعرض على النيابة وصوّر بكذا صحيفة . وبعدها بكم يوم يخرج لنا هذا المطرب بإحدى المحطات المسموعة ويدعي بأن هناك سوء فهم وللأسف الشديد أيضا إعلامي من يقدمه ويدعمه ولازال هناك الكثير منهم يستمع لهذا المطرب ويهواه ويقدم آخر أغانيه في الساحة .
( أليس هذا عفن فني أيضا )
…….
هناك ممثل شاب له برنامج تم عرضه بنفس الشهر وقبض عليه بشهر رمضان المبارك وهو آتي من الخارج يحمل معه مشروبات كحوليه ليتسنى لصديقه أن يحتفل بمناسبة رأس السنة الميلادية .ما أقبح عذره وسفالته !!
ولا اعلم ماذا جرى له ؟!!
لعلهم ادعوا أيضا بأنها ليست مشروبات كحوليه بل قناني ماء اللقّاح بنظرهم !!!
( أليس هذا هو عفن أيضا )
وكم وكم وكم من هؤلاء الكثيرون !!!!!
ألم يكن هناك مسبب رئيسي لهذا العفن ومن هو يا ترى ؟!!!
انها الصحف والمجلات والمحطات التلفزة.
هي المسبب الرئيسي لشهرة هؤلاء وللأسف لا يزال البعض من الإعلاميين والصحفيين يتراكضون خلفهم ويمجدون لهم كأن ليس لهم سوابق .
الساحة الشعبية
وهي ساحة الشعراء والشاعرات
هناك أسماء كثيرة جدا من الشعراء والشاعرات وهناك الآلاف من القصائد المنتشرة , منها ما هو جيد ومنها ما هو رديء , منها ما هو متميز ومنها ما هو الا وزن وقافيه فقط .
هناك شعراء وشاعرات يمتازون بقوة القصائد وبمصداقية النصوص ويأتون بكل ما هو جديد وجميل في الساحة من قصائد.
ولكن ؟!! ولكن …..!!!
لا نرى أسمائهم في الأمسيات التي يتسابق لها المتسلقون من المستشعرين والمنافقين الذين يحاولون زج أسماء معارفهم بهذه الأمسيات على حساب الموروث الشعبي.
ربما الكثير من الشاعرات الحقيقيات لا يستطعن الحضور لهذه الأمسيات وذلك لخصوصياتهن وانا اعذرهن ولكن توجد هناك طرق أخرى لإعطاء الشاعرات حقهن العادل ولو عن طريق ذكر قصائدهن بكتيبات خاصة بهذه الأمسيات ليتسنى للكل قراءة القصائد وأيضا لإثبات وجودهن ولو عن طريق كتيبات وبهذه الطريقة اصبحت هذه المشكلة محلوله .
ولكن هناك من يحاول طمس الشاعرات الحقيقيات وإحضار أسماء معينة وخاصة لهذه الأمسيات والله لو تسمع كيفية أدائها للقصيدة سوف تثير الغرائز الجنسية لدى الذات الذكور يه , طريقة أدائها كله أغراء بأغراء و بكل وقاحة تستثير الغرائز ببضع كلمات وآهات لها مفعول السحر وعن طريق الغمز واللمز وبتطويل بعض المفردات وتستغلها لتثير النشوة والشهوة لدى الحضور!!!
( أليس هذا عفن أيضا في الساحة الشعبية )
الساحة الاعلاميه والصحفية
وهي الطامة الكبرى
تغلل العفن الأخلاقي للأعلام والصحف
لن أزيد بأي حرف ولكن سأقول بأن الاعلام ككل محطات التلفزة و المسموعة و المقروئه هي المسبب الرئيسي لانتشار هذا العفن الأخلاقي.
من الذي يقف خلف هؤلاء ؟!!!
هناك الكثير من العفن الإعلامي والصحفي متواجد ولا يزال يلهث خلف هؤلاء من المعفنين أخلاقيا كي يعملوا لقاءات معهم ويدفعون لهم أيضا !!!!!
ندااااااااااء يا عالم ياهووووه كفاية عفن !!!!!!
الكاتب
بو عرب
لم يعد هناك ما يخفى على القارئ الآن , فقارئ اليوم ليس كالسابق , فقد اصبح واعي جدا ويعلم بكل ما يدور بهذه الساحات من خفايا .
هناك عفن فني وعفن شعري وعفن إعلامي وصحفي
للأسف الشديد لقد تغلل هذا العفن ووصل إلى كل الساحات وبدايته كان في أوساط الساحة الفنيه
الساحة الفنية مرتبطة مع بعض بعدة فنون وهي :
1-الغناء والرقص والتمثيل
هناك الراقصة وقد تصبح ممثله ومغنيه والدلائل والشواهد كثيرة .
والعكس صحيح .
كثيرا ما نقرأ بالصحف والمجلات , آلاف الفضائح للكثير من هؤلاء في أوضاع مشبوهة وبدلائل وأيضا اشرطه مصوره أو بجلسات خاصة يحلوا لهم بكل وقاحة عمل كل شي مما يتنافى مع أخلاقياتنا الاجتماعية والدينية .
فمره تخرج لنا راقصة مشهورة لها عدة اشرطه بوضع والله اخجل من ذكره وسبق بأن أرسل لي أحد الزملاء الصحفيين صور لهذه الراقصة بوضع مخجل جدا في إحدى حفلاتها الماجنة.
والآن تدعي بأن توفيقها وشهرتها من رضى رب العالمين لأنها بتصلي وبتصوم وتؤدي كل الفروض ولله الحمد وهذا هو سر نجاحها .!!!!!
الله الله على هذه التقوى والإيمان والدين ؟!!!
راقصة على وحده ونص ومشهود لها بكل أنواع الرقص الفاضح والوقاحة والسفالة الاخلاقيه تتحدث بكل جرأه وتقول هذا الكلام , وللأسف الذي يتحدث معها هو إعلامي
( أليس هذا هو عفن في الوسط الفني والإعلامي أيضا )
……..
هناك مطرب سبق وان قبض عليه بشقه مشبوهة مع فتاة بوضع مخجل وعرض على النيابة وصوّر بكذا صحيفة . وبعدها بكم يوم يخرج لنا هذا المطرب بإحدى المحطات المسموعة ويدعي بأن هناك سوء فهم وللأسف الشديد أيضا إعلامي من يقدمه ويدعمه ولازال هناك الكثير منهم يستمع لهذا المطرب ويهواه ويقدم آخر أغانيه في الساحة .
( أليس هذا عفن فني أيضا )
…….
هناك ممثل شاب له برنامج تم عرضه بنفس الشهر وقبض عليه بشهر رمضان المبارك وهو آتي من الخارج يحمل معه مشروبات كحوليه ليتسنى لصديقه أن يحتفل بمناسبة رأس السنة الميلادية .ما أقبح عذره وسفالته !!
ولا اعلم ماذا جرى له ؟!!
لعلهم ادعوا أيضا بأنها ليست مشروبات كحوليه بل قناني ماء اللقّاح بنظرهم !!!
( أليس هذا هو عفن أيضا )
وكم وكم وكم من هؤلاء الكثيرون !!!!!
ألم يكن هناك مسبب رئيسي لهذا العفن ومن هو يا ترى ؟!!!
انها الصحف والمجلات والمحطات التلفزة.
هي المسبب الرئيسي لشهرة هؤلاء وللأسف لا يزال البعض من الإعلاميين والصحفيين يتراكضون خلفهم ويمجدون لهم كأن ليس لهم سوابق .
الساحة الشعبية
وهي ساحة الشعراء والشاعرات
هناك أسماء كثيرة جدا من الشعراء والشاعرات وهناك الآلاف من القصائد المنتشرة , منها ما هو جيد ومنها ما هو رديء , منها ما هو متميز ومنها ما هو الا وزن وقافيه فقط .
هناك شعراء وشاعرات يمتازون بقوة القصائد وبمصداقية النصوص ويأتون بكل ما هو جديد وجميل في الساحة من قصائد.
ولكن ؟!! ولكن …..!!!
لا نرى أسمائهم في الأمسيات التي يتسابق لها المتسلقون من المستشعرين والمنافقين الذين يحاولون زج أسماء معارفهم بهذه الأمسيات على حساب الموروث الشعبي.
ربما الكثير من الشاعرات الحقيقيات لا يستطعن الحضور لهذه الأمسيات وذلك لخصوصياتهن وانا اعذرهن ولكن توجد هناك طرق أخرى لإعطاء الشاعرات حقهن العادل ولو عن طريق ذكر قصائدهن بكتيبات خاصة بهذه الأمسيات ليتسنى للكل قراءة القصائد وأيضا لإثبات وجودهن ولو عن طريق كتيبات وبهذه الطريقة اصبحت هذه المشكلة محلوله .
ولكن هناك من يحاول طمس الشاعرات الحقيقيات وإحضار أسماء معينة وخاصة لهذه الأمسيات والله لو تسمع كيفية أدائها للقصيدة سوف تثير الغرائز الجنسية لدى الذات الذكور يه , طريقة أدائها كله أغراء بأغراء و بكل وقاحة تستثير الغرائز ببضع كلمات وآهات لها مفعول السحر وعن طريق الغمز واللمز وبتطويل بعض المفردات وتستغلها لتثير النشوة والشهوة لدى الحضور!!!
( أليس هذا عفن أيضا في الساحة الشعبية )
الساحة الاعلاميه والصحفية
وهي الطامة الكبرى
تغلل العفن الأخلاقي للأعلام والصحف
لن أزيد بأي حرف ولكن سأقول بأن الاعلام ككل محطات التلفزة و المسموعة و المقروئه هي المسبب الرئيسي لانتشار هذا العفن الأخلاقي.
من الذي يقف خلف هؤلاء ؟!!!
هناك الكثير من العفن الإعلامي والصحفي متواجد ولا يزال يلهث خلف هؤلاء من المعفنين أخلاقيا كي يعملوا لقاءات معهم ويدفعون لهم أيضا !!!!!
ندااااااااااء يا عالم ياهووووه كفاية عفن !!!!!!
الكاتب
بو عرب
تعليق