ارباع الصحفيين !

اخي شكرا لطرحك مثل هذه المواضيع ..

عزيزي ان المنطقيه .. والامانه الصحفيه امران مهمان من ضمن الامور الاخرى التي يجب توافرها في المعد مثلا ..

المعرفه

الذوق الرفيع

الصدق

المثابره

انكار الذات ..


ومتى ما توفرت هالقيم صدقني راح نفتك من هذا الصراع المصلحي !!

انا معك ان هناك الكثيرين مهيمنين على الصحافه الشعبيه وخلوها تجاره بتجاره مافيها صحافه ولا فكر ولا غيروه وربي صارت المساومه على هالصفحات كالمساومه على الاسهم
بذمتك انت للحين راجي خير وحلول في ساحه تشتريها انفار من الناس بالمساومات ؟؟
اشلون تبيهم يحترمون الكاتب او الشاعر الحر وهم لاهين عن قيمته الحقيقيه بمصالحهم ؟؟
اما بالنسبه للحل فبنظري ان نكافح بأقلامنا قدر استطاعتنا كل خطأ نراه وان نحافظ على تماسكنا امام هذا الموج المتلاطم من الاقلام الرخيصه
واهم حاجه ان ما نفقد الامل في ساحتنا وصحافتنا الشعبيه ..وإلا اسلمنا انفسنا لليأس وما بعد اليأس إلا الموت ولنرتفع بها الى المستوى الذي يليق بها

على فكره في موجه جديده جايه بعد وصايره بين المعدين بشكل خاص عندنا هنا في الكويت (( حط حيلهم بينهم ..)) تدري وش هي ..
اصبحوا وكأنهم في حلبة مصارعه الله يهداهم مغير يتناجرون لا وعلى حد سمعي في معد كان وده يشتكي على صويحبه المعد الثاني في أمن الدوله (( يالله سترك ))
وتبيها تعمر !!
وفي الختام السلام

بس ما عليك للحين نترجى خير

الاخ محمد بن صقيران
حياك الله وشكرا على توجدك هنا
تقبل تحياتي وحترامي

اررررحب يبن شايع

حياك الله يالقرم










وشكرا على مرورك وكلامك الجري








تقبل تحاتي وحترامي

الاخت النايفة


شكرا على توجدك وتفاعلك مع الموضوع




معلوماتك مهمة


تحياتي ,

بسم الله الرحمن الرحيم

الاخوة الكرام :




نظرا لكثرة الردود وطول الصفحات فقد قمت بعمل اختصار … القصد منه تسهيل التصفح …. واعتذر للاخوه مقدما ان كنت قد اختصرت النقل لردودهم .. ومن اراد المزيد فليرجع الى الرد أعلاه …. ودمتم














ـــــــــــــــــــــ


ارباع صحفيين ..!!
اشباه مثقفين ..!!
اقزام معرفة ..!!

للآسف هؤلاء هم الأغلبية الذين يديرون عجلة المطبوعات والصفحات الشعرية الشعبية .

هؤلاء هم الذين تعمدوا تلويث الساحة الشعبية وأقاموا الحفريات لتصب فيها خراطيش صهاريجهم الملوثة بالغزل الفاضح .. يستحي العاقل من مجرد سماعه .

هؤلاء هم الذين يلهثون ويحوقلون وراء الشاعر الثري من اجل الحصول على ( المال) وذا لم يحصل لهم ما يريدون تجدهم يوحون الى بعضهم حالك القول من اجل النيل من الشاعر بالنقد الهدام الذي ينال شخصه قبل شعرة ثم يعاد اللهث وتعاد الحوقلة من جديد خلف شاعر آخر وهكذا دواليك بلا كلل ولا ملل .

أوصلوا الشعر الشعبية الى درجه يرثا لها . وواجدو الفرصة المناسبة لنيل من الشعر الشعبي من قبل من يرفضون وجوده حتى قال أحدهم : …. ما هذا السيل "العرم" من الشعر الشعبي؟ وما هذا الإسهال المتواصل من التهريج المسمى بالشعر الشعبي؟

في محاولة منا لتسليط الأضواء اكثر على هذا البلاء الخطير قمنا بطرح هذا الموضوع في( منتديات النداوي) للمورث الشعبي الذي يضم عدد كبير من الشعراء الشعبيين والصحفيين وكانت ردود من شارك بهذا الموضوع على هذا النحو :



ـــــــــــــــــ
كان احمد الخالدي اول من شارك وأبدا رأيه وكد على خطورة هؤلاء الصحفيين ون أمرهم معروف لدى الغالبية . وتسائل عن الحل لهذه المشكلة ..

==
وقال ( شفق ) المعروف بقوة ردوده المدعومة بالدليل .. فمثل هؤلاء المعدين او مسئولي الصفحات و أقول اغلبهم و لا أعمم. و لكن مثل هؤلاء الذين يتحدثون بامر آلامه في الشعر و لادب هم كما وصفهم الرسول المصطفى بـ (الرويبضه). فالرويبضه الذي لا يملك من امور الفكر و العقل و الدراية امراً الا الجري خلف غرائزه و شهواته و الأموال و فوق ذلك تجده يتحكم في موارد آلامه ألا دبيه و الشعبية. و لذلك فانه يجدر تسمية مثل هذا المعد و هذا المتحكم في الصفحة الشعبية بـ ( الرويبضه ).

==
اما مشعل العتيبى فقال :

الشعر الجزل والشعراء الذين يستحقون الظهور والإشاده لا نجد لهم ظهور في الساحه الشعبيه لماذا؟
(لان الصحافة تبي واسطه .. وتبي ($$) عند بعض الصحفيين) … الى ان قال :

****** بعض الشعراء المعروفين شعراً لا إسم ٍكله بسبب ما يحدث …

==
وقال جعيثن العرجاني (مشرف الديوانيه والفكر والنقد) في المنتدى :
ما تكلمة عنه شي وارد ولكن هل تجزم ان جميع من يمتهن الصحافه وخاصةً الصفحات الشعبيه على شاكلة ماذكرت ؟؟؟ الى ان قال : اعتقد ان الماديات الغت الضمير وطمست الامانه ..
===
اما داهم العصيمي ( مشرف الادبي ) فانه يرى الحل والامل في البقية من الصحفيين الصادقين الجادين في عملهم وقال : واجبنا ان نشد من ازر المحررين المخلصين ونكرس ما يشل أيد غيرهم من المعربدين اسفافا ..

===
وتسائل سعيد الحمالي (المشرف العام ) بعد ان اكد على اهمية القضية :

ما هو الحل والمخرج من هذا الوضع ؟ وكيف يستطيع كل منا أن يساهم في تخفيف سوء الوضع أو حله إن أمكن؟

==



اما تميم القحطاني (مشرف الفكر والنقد) فقال :… انا اعتقد ان الشعر كان ولا زال في غنى عن الصحافة .. الى ان قال :…. والشعراء ليسوا في حاجة ماسة لتلك الصحافة التي ترتع بين هم المال والشهره فقط ، ولن يتوقف انتاجهم على فقدهم ولو لصفحة فيها ، فالشعر قائم بكيانة ولا يحتاج لمن يقومه ..

===
وجا جلال الخالدي ( مشرف الادبي ) ليثري الموضوع ويزيد الأمور توضيحا بقولة : الصحافة تعاني ... ومن يقول غير هذا الكلام يغالط نفسه بنفسه ... والدليل الكثير مِن مَن إبتعدوا عنها لما فيها من أمور لم يستطيعوا لا قبولها ولا التعايش معها .. ناهيك عن الـكذب .. في الكتّاب والصحفيين … ومغالطة النفس .

_ المناداه بالمحايده وهم ابعد مايكونون عنها .

_المناداه بعدم النظر للأسماء … وهذا غير صحيح ..

_المناداه بالإهتمام بالموروث دون غيره … وهذا للأسف غير صحيح !


==


وقال/ محمد بن صقيران :
… لقد بليت الساحة بهؤلاء ولهم فتحت المطبوعات ابوابها بدعم من الثري فلان او 000 فلان والهدف التلميع والتمجيد والسمسرة لشراء قصيدة فلان والرد على الناقد فلان في المطبوعة المنافسة وهكذا 0 والضحية هو الشعر الحقيقي والابداع الصادق , اقرأ اي قصيدة افردت لها صفحة كاملة اقسم لك انها لا ترقى الى مسمى قصيدة, واذا ارادو الكتابة عن الشعر القديم استشهدوا بشواهد ضعيفة وذات اسماء رنانة 00
… فتلك المطبوعات لا تثق بشاعرية ابن سبيل ولا ابداااع ابن شريم ولا تعملق ابن سرور ولا براعة العوني ولا سحر بن مجماج وووووووغيرهم 00
بل اصبح الشعر الابداعي مرتبط بقلم الثري فلان و00000 فلان 0000 يعني غسيل دماغ يا صاح !!!


===

اما على بن شايع وهوا من المطلعين على مايجري في الساحة .. ويعرف حقيقة الصحفيين الشعبيين … ويعرف ان لا ذمة لهم اشتهروا بالكذب والنفاق الا من رحم الله , وقليل ما هم … ويضيف يانهم يدعون المعرفة وهم اغبا خلق الله .. ون اغلبهم مجانين .. ويضيف بان أحدهم له في الساحة مدة طويلة ينشر قصائده ويجد من يطبل له بينما الى الان لم يتعلم الوزن …
وبخصوص نشرهم للقصائد قال : ان اغلبهم لا يعلم ما هي القصيدة ولا يفهم معناها .. فهوا ليس بشاعر .. لكن المعرفة والمصلحة ( والبشت ) لها الدور الكبير …
… وتمنى في النهاية ان الصحافيين يتعظوا من هذا الموضوع ( ارباع الصحفيين ) ( ويستحون على دمهم ويدلون الدرب ) !


===

واشارت ( النايفة) الى ان المنطقيه و الامانه الصحفيه امران مهمان من ضمن الامور الاخرى التي يجب توافرها في المعد … الى ان قالت مشيرة الى الحل : اما بالنسبه للحل فبنظري ان نكافح بأقلامنا قدر استطاعتنا كل خطأ نراه وان نحافظ على تماسكنا امام هذا الموج المتلاطم من الاقلام الرخيصه ..









خاتمة

يتضح من الردود على هذه الموضوع من الشعراء والأدباء اضافة الى ما قيل من قبل ان التغيير الملاحظ في مناخ الساحة الشعبية هذه الأيام ما هو الا علامات ودلائل على قدوم الإعصار الكبير الذي حتما سيقلب الامور راسا على عقب …


=


((كثيرا ما يصفع الصحفي الخائن لامانته على قفاه ولكنه لا يشعر بالصفعة بقدر ما يسمع صوتها … تبلد احساس !!))





عبدالغني العطوي