شاكره كل من تابع قلم سحايب فيصل سواء مشاركة بالموضوع أو قراءه ولكم هذه الحقائق بخصوص ليل الشاعر أو نداويه الليل وللجميع حق النقاش حتى بعد طرح هذه النظريات :
أولا - الليل أو مقوله آه يا ليل وشاعر الليل والفرق بينه وبين من لم يذكر حتى الليل في قصائده؟
3- ثانيآ - هناك ثلاثه اسباب عدها بعض المحللين لارتباط الشاعر بالمعاناة اثناء الليل ولها تحليل سكيولوجي وفسيولوجي سوف نوضحه.
************************************
لم يسبق لنا ان سمعنا آه يانهار فقط مقتصر التأوه على الليل وتعليلنا لذلك هو تحليل هذه الفترة من منظور نفسي ونقدي مكمل بعض :
1- يزداد المرض في فتره الليل ولهذا التضاعف والوهن انعكاس جسدي على الشاعر الوقت الذي يريد ان يخلد فيه الإنسان لراحه يكون الوضع معاكس تبداء مضاعفه الألم
الفترة الزمنيه التى يمر فيها الانسان كفيله أن تشعره بالرحمة أو رثاء حاله في خضم اضطراب جسدي وليس فكري من خلالها يلجا لأول شكوى ومن أمامه سوى الليل فأرتبط وقع كلمه آه على مناجاة الليل بسبب عامل فسيولوجي وهو المرض ومحاوره أقرب صوره وهي صوره الظلام
2- يزداد الشعور بالوحدة في الليل أكثر من النهار لان النهار سرعة الانتقال فيه من حاله مزاجيه طبيعية إلى حاله سئم أو ملل شئ عادي (جو متنقل ) ولكن الانتقال المزاجي أثناء فترة الليل هو انتقال إلى (حاله قلق ) لذلك يبحث الشاعر عن منفذ لا يحتاج فيه إلى شد خطوه قدمه بل قلمه لتخلص من الهاجس الانعكاسي النفسي الذي يحاصره دون أن يشعر
3- تزداد الإرساليات العصبيه وبقدره ربانيه تجد متنفس لها لان حاله الإثارة الزائدة تسمى حاله النهى الواقي للقشرة الدماغية فحينما ينفجر بغضب ينفس الشاعر للورق ويفسر ذلك انه عملية وقائية للقشرة الدماغية هدفها وقاية الخلايا العصبية من أي إثارة زائدة يعني استنزال شعري ويطلع الي براسه وعلميآ يسمى بالاضطراب الكتابي أثناء كتابه القصيدة وهذا يكثر في فترة الليل لنشاط هذه الإرساليات إضافةإلى العوامل الأخرى وهي تفاقم الإحساس بالوم ومراجعه النفس
ورغم التعب والجهد ألا ان هذه الشحنات لا يتخلص منها الشاعر إلا في حاله الانتهاء من القصيدة
دراسة بسيطة تتناول قطع الشفرات للقصائد المكتوبة تحت تأثير العقاقير
********************************
الشاعر الفذ لا يحتاج لمهيضات تحدث أثر على قصيدة لان الصخب واضح سيكون في نبرة الخطاب
البوح له مراحل وأوقات زمنيه يمثل سكون ويمثل تصاعد إبداعي ويمثل أخطاء وفترة الليل تجاوبها متضاعف في بعض ألا دويه المعالجة لحاله الشاعر النفسية يعتقد البعض ان لها تحفز وتأثير على مزاج الشاعر المصاب مثلا باي مرض نفسي لو أعطي نسبه معينه من المليريل في حدود 300 ملغم يوميآ نجد ان معدل هذا الدواء ياخذ ذروته في الليل نظرآ لان مراكز الأعصاب المختصة بالحركة القلبية والدموية تلقائيآ في حاله تهيج
فإما يكون الحل بتضعيف جرعه أي دواء يحتوى على نسبه من العقاقير المعقله كان تكون هناك نسبه من أل فيزجان - برو ميثازين - نسبه هذه ألا دويه تجعل الشخص في حالة أكثر هدؤ من خلال هذه السيطرة واختلاف جرعه العقاقير التي تقل نسبتها في الليل نظرآ لحاله العقل النشطه أليس هذا أكبر دليل ان الحاله الكتابيه اثناء الليل تبلغ ذروتها!! إلى درجة ان بعض العقاقير المصروفه تخفض نسبتها
إذآ ألا جابه على هذا السؤال
ما هو الوقت المناسب لكتابه القصيدة هل هو الليل أم النهار أم متى ما تحل القريحة ...؟
تحل القريحة في كل وقت وتكتب الأبيات في كل وقت ولكن من وجهه نظري أن الشاعر يجمع مادة وابياتة وينظم القصيدة ليلآ نظرآ للأسباب التى ذكرتها
وبالختام الشاعر الإ ليل هو الأكثر إبداع رغم أشرا قات بعض الصور الصباحية ألا ان "النفس لتحزن والعين تدمع" تجاوبآ وتفاعل مع أي أزمة وجدانية
بقلم سحايب فيصل
أولا - الليل أو مقوله آه يا ليل وشاعر الليل والفرق بينه وبين من لم يذكر حتى الليل في قصائده؟
3- ثانيآ - هناك ثلاثه اسباب عدها بعض المحللين لارتباط الشاعر بالمعاناة اثناء الليل ولها تحليل سكيولوجي وفسيولوجي سوف نوضحه.
************************************
لم يسبق لنا ان سمعنا آه يانهار فقط مقتصر التأوه على الليل وتعليلنا لذلك هو تحليل هذه الفترة من منظور نفسي ونقدي مكمل بعض :
1- يزداد المرض في فتره الليل ولهذا التضاعف والوهن انعكاس جسدي على الشاعر الوقت الذي يريد ان يخلد فيه الإنسان لراحه يكون الوضع معاكس تبداء مضاعفه الألم
الفترة الزمنيه التى يمر فيها الانسان كفيله أن تشعره بالرحمة أو رثاء حاله في خضم اضطراب جسدي وليس فكري من خلالها يلجا لأول شكوى ومن أمامه سوى الليل فأرتبط وقع كلمه آه على مناجاة الليل بسبب عامل فسيولوجي وهو المرض ومحاوره أقرب صوره وهي صوره الظلام
2- يزداد الشعور بالوحدة في الليل أكثر من النهار لان النهار سرعة الانتقال فيه من حاله مزاجيه طبيعية إلى حاله سئم أو ملل شئ عادي (جو متنقل ) ولكن الانتقال المزاجي أثناء فترة الليل هو انتقال إلى (حاله قلق ) لذلك يبحث الشاعر عن منفذ لا يحتاج فيه إلى شد خطوه قدمه بل قلمه لتخلص من الهاجس الانعكاسي النفسي الذي يحاصره دون أن يشعر
3- تزداد الإرساليات العصبيه وبقدره ربانيه تجد متنفس لها لان حاله الإثارة الزائدة تسمى حاله النهى الواقي للقشرة الدماغية فحينما ينفجر بغضب ينفس الشاعر للورق ويفسر ذلك انه عملية وقائية للقشرة الدماغية هدفها وقاية الخلايا العصبية من أي إثارة زائدة يعني استنزال شعري ويطلع الي براسه وعلميآ يسمى بالاضطراب الكتابي أثناء كتابه القصيدة وهذا يكثر في فترة الليل لنشاط هذه الإرساليات إضافةإلى العوامل الأخرى وهي تفاقم الإحساس بالوم ومراجعه النفس
ورغم التعب والجهد ألا ان هذه الشحنات لا يتخلص منها الشاعر إلا في حاله الانتهاء من القصيدة
دراسة بسيطة تتناول قطع الشفرات للقصائد المكتوبة تحت تأثير العقاقير
********************************
الشاعر الفذ لا يحتاج لمهيضات تحدث أثر على قصيدة لان الصخب واضح سيكون في نبرة الخطاب
البوح له مراحل وأوقات زمنيه يمثل سكون ويمثل تصاعد إبداعي ويمثل أخطاء وفترة الليل تجاوبها متضاعف في بعض ألا دويه المعالجة لحاله الشاعر النفسية يعتقد البعض ان لها تحفز وتأثير على مزاج الشاعر المصاب مثلا باي مرض نفسي لو أعطي نسبه معينه من المليريل في حدود 300 ملغم يوميآ نجد ان معدل هذا الدواء ياخذ ذروته في الليل نظرآ لان مراكز الأعصاب المختصة بالحركة القلبية والدموية تلقائيآ في حاله تهيج
فإما يكون الحل بتضعيف جرعه أي دواء يحتوى على نسبه من العقاقير المعقله كان تكون هناك نسبه من أل فيزجان - برو ميثازين - نسبه هذه ألا دويه تجعل الشخص في حالة أكثر هدؤ من خلال هذه السيطرة واختلاف جرعه العقاقير التي تقل نسبتها في الليل نظرآ لحاله العقل النشطه أليس هذا أكبر دليل ان الحاله الكتابيه اثناء الليل تبلغ ذروتها!! إلى درجة ان بعض العقاقير المصروفه تخفض نسبتها
إذآ ألا جابه على هذا السؤال
ما هو الوقت المناسب لكتابه القصيدة هل هو الليل أم النهار أم متى ما تحل القريحة ...؟
تحل القريحة في كل وقت وتكتب الأبيات في كل وقت ولكن من وجهه نظري أن الشاعر يجمع مادة وابياتة وينظم القصيدة ليلآ نظرآ للأسباب التى ذكرتها
وبالختام الشاعر الإ ليل هو الأكثر إبداع رغم أشرا قات بعض الصور الصباحية ألا ان "النفس لتحزن والعين تدمع" تجاوبآ وتفاعل مع أي أزمة وجدانية
بقلم سحايب فيصل
تعليق