مساء الخير
القصيده غالبآ تخضع إلى تخطيط عقلي ولكن هناك الكثير من الترميز العفوى الذي يدخل في سياق تركيبه الأبيات هناك واقع منهجي وهناك واقع معطى في القصيده يتضح من خلال الإشارات الانفاعليه لسامع أو المتلقي التي ترتكز عليها منافذ إحساسه لا أريد التو عر في الاصطلاح اللغوي بقدر ما أريد أن أوضح لكم هذه النظرية النقدية التي يعيشها قارئ أو سامع القصيدة
هناك قصائد(اشتراكية ) فيها (تعدديه الخطاب ) وهناك قصائد (محوريه )
ولا ابني كلامي هذا على غير دلائل علميه مثل هذه الحالات موجوده
ولكن سأحتفظ في سر اكتشافها لانه يدخل من ضمن أوراق بحثي في نمو العلاقات داخل النص الشعري
فقط سأحدد لكم انه هناك
· قصيده لشاعر تتواجد فيها ثلاث ملهمات أو اثنتان
· والاستطراد له دور كبير في كشف أهم الملهمات
·
· قصائد لشاعر أخر تتواجد فيها ملهمه واحده فقط متلازمة
لا يريد ان ينحى عنها وإذا ما تغير توجه الخطاب ضعفت قصائده
· قصيده لشاعره يتخللها اكثر من ملهم
· مثلآ معاني البيت الأول تحدد جفاء تليها انصباب وجداني تتغير فيه طريقه تركيب الضمائر وخطابها
· والبعض يعتقد انها تدور حول ذات والقصيده عباره عن تشطرات انفعاليه لا توازن فيها
موضوعى هذا يحدد كرامه المتلقى في قصائد الشاعره وكرامه المتلقيه من قصائد الشاعر ولا اغفل أن هناك
· قصائد لشاعرة (محور) الإلهام شخص واحد فقط ..
· لها نمطيه التحديد حتى أثناء القراءة تغفل كل العيون عن خاصية القصد ويبقى محورها مجهول او ماثل عقليآ فقط
· وهناك عده طرق يعتقد فيها المنشئ أن خباياه مستوره !!
ولكن مكاشفه احساس المتلقى تحور دائمآ
· و هناك قصائد فيها (الملهمة ) شئ غابر بانصباب الفعل الماضي في كل حين
· وفتور نمط النقله
· الإلهام التبصري والمغرق في الخيال
· او الإلهام الواقعي المنظور
· الإلهام الحسي البعيد وهو يحدد نوعيه من الشعراء او مايطلق عليه الشاعر الضآمى للمعاناة
· بمجرد رؤية السراب يزداد إبداع حتى لو يعلم انه سراب
· (يعنى الملهمه خرافه تصوريه )
· خاصيه الخطاب هى الفاضحة لمثل تلك الأساليب نقرأ قصيده ترتكز التوجهات على انه المتلقى هو المعنى والاخرى المقصوده و...و...وآخر من يعلم لربما هو المقصود!!
· ومن خلال المقاربات التشريحه يتمكن الباحث من متابعة الضمائر وانعكاسها وخاصية الخطاب وحال الفعل الماضي من الحاضر وتتكون رؤية الأبيات في مسار التمويه العفوي احينآ واحينآ المتعمد فيترك لفظه داله او صفه من صفات المعنى ظنا منه انه حدد القصيدة ويعنى فيها شخص والانطباع يدخل عده شخصيات
· ولكن مع التبصر تفتضح بعض المعاني بخاصية صور التداخل المفاجئ المفرده تخبئ تصدع قوى تعتقدون انها شكليه خارجيه وهى روح تترجم لنا اللا شعور
· االملهم او الملهمه لا يشترط ان يكون نسق عاطفي او فيض انطباعى مدعم الروابط
· الشتات في الالهام يخلق قصيده منظومه الاعتقاد ولكنها جوفاء خاويه في وفائها!!
· اخوانى النداويه ارحب في أي نقاش يدور في خضم الإلهام في القصيده من قبل الشاعر المنشئ او من قبل موقف المتلقى
القصيده غالبآ تخضع إلى تخطيط عقلي ولكن هناك الكثير من الترميز العفوى الذي يدخل في سياق تركيبه الأبيات هناك واقع منهجي وهناك واقع معطى في القصيده يتضح من خلال الإشارات الانفاعليه لسامع أو المتلقي التي ترتكز عليها منافذ إحساسه لا أريد التو عر في الاصطلاح اللغوي بقدر ما أريد أن أوضح لكم هذه النظرية النقدية التي يعيشها قارئ أو سامع القصيدة
هناك قصائد(اشتراكية ) فيها (تعدديه الخطاب ) وهناك قصائد (محوريه )
ولا ابني كلامي هذا على غير دلائل علميه مثل هذه الحالات موجوده
ولكن سأحتفظ في سر اكتشافها لانه يدخل من ضمن أوراق بحثي في نمو العلاقات داخل النص الشعري
فقط سأحدد لكم انه هناك
· قصيده لشاعر تتواجد فيها ثلاث ملهمات أو اثنتان
· والاستطراد له دور كبير في كشف أهم الملهمات
·
· قصائد لشاعر أخر تتواجد فيها ملهمه واحده فقط متلازمة
لا يريد ان ينحى عنها وإذا ما تغير توجه الخطاب ضعفت قصائده
· قصيده لشاعره يتخللها اكثر من ملهم
· مثلآ معاني البيت الأول تحدد جفاء تليها انصباب وجداني تتغير فيه طريقه تركيب الضمائر وخطابها
· والبعض يعتقد انها تدور حول ذات والقصيده عباره عن تشطرات انفعاليه لا توازن فيها
موضوعى هذا يحدد كرامه المتلقى في قصائد الشاعره وكرامه المتلقيه من قصائد الشاعر ولا اغفل أن هناك
· قصائد لشاعرة (محور) الإلهام شخص واحد فقط ..
· لها نمطيه التحديد حتى أثناء القراءة تغفل كل العيون عن خاصية القصد ويبقى محورها مجهول او ماثل عقليآ فقط
· وهناك عده طرق يعتقد فيها المنشئ أن خباياه مستوره !!
ولكن مكاشفه احساس المتلقى تحور دائمآ
· و هناك قصائد فيها (الملهمة ) شئ غابر بانصباب الفعل الماضي في كل حين
· وفتور نمط النقله
· الإلهام التبصري والمغرق في الخيال
· او الإلهام الواقعي المنظور
· الإلهام الحسي البعيد وهو يحدد نوعيه من الشعراء او مايطلق عليه الشاعر الضآمى للمعاناة
· بمجرد رؤية السراب يزداد إبداع حتى لو يعلم انه سراب
· (يعنى الملهمه خرافه تصوريه )
· خاصيه الخطاب هى الفاضحة لمثل تلك الأساليب نقرأ قصيده ترتكز التوجهات على انه المتلقى هو المعنى والاخرى المقصوده و...و...وآخر من يعلم لربما هو المقصود!!
· ومن خلال المقاربات التشريحه يتمكن الباحث من متابعة الضمائر وانعكاسها وخاصية الخطاب وحال الفعل الماضي من الحاضر وتتكون رؤية الأبيات في مسار التمويه العفوي احينآ واحينآ المتعمد فيترك لفظه داله او صفه من صفات المعنى ظنا منه انه حدد القصيدة ويعنى فيها شخص والانطباع يدخل عده شخصيات
· ولكن مع التبصر تفتضح بعض المعاني بخاصية صور التداخل المفاجئ المفرده تخبئ تصدع قوى تعتقدون انها شكليه خارجيه وهى روح تترجم لنا اللا شعور
· االملهم او الملهمه لا يشترط ان يكون نسق عاطفي او فيض انطباعى مدعم الروابط
· الشتات في الالهام يخلق قصيده منظومه الاعتقاد ولكنها جوفاء خاويه في وفائها!!
· اخوانى النداويه ارحب في أي نقاش يدور في خضم الإلهام في القصيده من قبل الشاعر المنشئ او من قبل موقف المتلقى
تعليق