سألني : مالحب ؟؟ ..
ابتسامة ؟؟ .. شوق ؟؟ .. ذكرى ؟؟
نسمات .. اعصار يهبّ بنا في .. محيط الآخر ؟؟
أو .. شعور .. نابض عمقاً .. بغيرنا ؟؟
أم هو .. المرجل .. يغلينا .. حين تـ " يـ " ـكتسحنا .. هي " هو " ؟؟
قلت : " يووووووووووووووووووووووووووه !! .. "
لا تسلني .. أهو الشوق .. الساكن تلافيف الوجع .. فينا ؟؟
أو هو الاشتعال .. المفاجئ لنبض كان .. خـــــــائر !!!
بل قل هو .." الـعـــــــــذاب ... عـــذبـــاً ... إن حضر !!! "
هناك أشياء ليس لها نهاية .. " الحب والشوق .. ووجع الفراق " !
أول ما يكتسحنا " الحب " يقتلنا .. فنمارس الحنين مرغمين ..
ونمارس الشوق .. مرغمين ..
ونمارس الفرح والحزن ... مرغمين ..
حتى .. يهزمنا .. " فراق " .. يلاحقنا بـ البقايا ..
بقايا قشور نبض .. تناثر في أعين حاضرنا .
نتالم حين نراها .. ثم .. نبكي .
هكذا .. يمارسنا الحب .. دوماً .. مرغمين !!
على وجهه بدت الفرحة .. وكان يغني :
" عيناها .. بيتي وسريري ..
ووسادة رأسي .. أضلعها ...
تمحو كل هموم حياتي ..
لو .. مس جبيني .. أصبعها .
ضميني .. يا أحلى امرأة ..
لو صمتت .. قلبي يسمعها .. "
سألته : " أفي الحب تتغزل ؟؟ ... أم بها تتغزل .. ؟؟؟ "
قال : " دلائل المحبة لا تخفى على أحد !!
لم يكن الهوى إلا هي .. يوماً ..
حتى بت لا أسمح لنبضي أن يتعامى عنها ..
هي الحياة .. إن شئت .. والأمان . "
قلت : " لكن الأغنية .. لـ " بـــغــــداد " !! "
قال : " وإن يكن ... أعنيها لها !! "
عندما تحب ..
تكتشف أن أنفاسه تتكئ على مكان ما .. في قلبك ..
تحسه .. دفئاً .. يرتاح على أضلعك ..
تحسه .. أمناً .. يلتف بود على ساعدك ..
تحسه حباً ... تشتهيه لمسة .. تترك أثراً في نفسك .
قالت له : " كلامك العذب .. يغري كل النساء فيك .. ألم تحب غيري ؟ "
قال : " لا .. لم يحدث .
كنت بغية النساء .. استقررن في محطتي ..
وضعوا دثارهن .. وأشعلوا نارهن .. وأحبوني .
لكنني كنت أقابلهن .. من خلف باب موارب ..
كنت انتظر المرأة الاستنثناء .
وحينما أتيت .. خلعت باب قلبي الموارب .. لتدخلي . "
هكذا .. كان يقول لكل امرأة .. أحبها بطريقته ..
بينما .. كانت .. تسيل نهراً .. مع كل حرف صدقته !
تلك الوردة .. وذلك الربيع المخترع المجنون ..
تلك الصرخات المليئة بالصخب ..
وذلك الأمان الذي يدفئ جوانح عقلك الذي سئم الغدر ..
وقلبي الذي بدأ نزفه ..
هل يصبح مجرد ظل مبلل .. ليوم صيفي .. حار .. لا .. ولن يتكرر ؟!
أتسائل .. من فكر قبل الوقوف بمحطة الوداع الشقية ؟
بالآخر ... روحه .. التي .. بجسد صاحبه ؟؟
(( وما أرتأيت لحظة .. عشتها ..
إلا .. بحثت عنك فيها .
قتلنا .. العمر .. بعداً ..
أي قلب تراه .. يأويك .. ؟؟؟
عد .. فإني بقلبك .. لم أزل ..
ما أزددت لك على الإثر إلا ..
تأويباً . ))
قال : " فإذن هو الحب .. سجالنا ..
لا تثقين في نبضي .. !! "
ابتسمت أغني :
" آه يا ظما العطشان .. وين اللي يرويني ؟؟
فرق الوفا .. شتان .. ما بينك وبيني !
عيبي معك صادق .. وبكل حسن نية ..
وبهالزمن .. يا صاح .. الطيبة .. منسية !! "
النهاية :
مشيتوا تبون أرض الحيا .. والحيا متبوع ..
وأنا شوفكم .. هو ريف قلبي ومرباعه ..
عساكم .. عقب .. أقفى ظعنكم .. تجون رجوع
ترى العين .. في شوف المحبين .. طماعة !!!
- شاعر -
ابتسامة ؟؟ .. شوق ؟؟ .. ذكرى ؟؟
نسمات .. اعصار يهبّ بنا في .. محيط الآخر ؟؟
أو .. شعور .. نابض عمقاً .. بغيرنا ؟؟
أم هو .. المرجل .. يغلينا .. حين تـ " يـ " ـكتسحنا .. هي " هو " ؟؟
قلت : " يووووووووووووووووووووووووووه !! .. "
لا تسلني .. أهو الشوق .. الساكن تلافيف الوجع .. فينا ؟؟
أو هو الاشتعال .. المفاجئ لنبض كان .. خـــــــائر !!!
بل قل هو .." الـعـــــــــذاب ... عـــذبـــاً ... إن حضر !!! "
هناك أشياء ليس لها نهاية .. " الحب والشوق .. ووجع الفراق " !
أول ما يكتسحنا " الحب " يقتلنا .. فنمارس الحنين مرغمين ..
ونمارس الشوق .. مرغمين ..
ونمارس الفرح والحزن ... مرغمين ..
حتى .. يهزمنا .. " فراق " .. يلاحقنا بـ البقايا ..
بقايا قشور نبض .. تناثر في أعين حاضرنا .
نتالم حين نراها .. ثم .. نبكي .
هكذا .. يمارسنا الحب .. دوماً .. مرغمين !!
على وجهه بدت الفرحة .. وكان يغني :
" عيناها .. بيتي وسريري ..
ووسادة رأسي .. أضلعها ...
تمحو كل هموم حياتي ..
لو .. مس جبيني .. أصبعها .
ضميني .. يا أحلى امرأة ..
لو صمتت .. قلبي يسمعها .. "
سألته : " أفي الحب تتغزل ؟؟ ... أم بها تتغزل .. ؟؟؟ "
قال : " دلائل المحبة لا تخفى على أحد !!
لم يكن الهوى إلا هي .. يوماً ..
حتى بت لا أسمح لنبضي أن يتعامى عنها ..
هي الحياة .. إن شئت .. والأمان . "
قلت : " لكن الأغنية .. لـ " بـــغــــداد " !! "
قال : " وإن يكن ... أعنيها لها !! "
عندما تحب ..
تكتشف أن أنفاسه تتكئ على مكان ما .. في قلبك ..
تحسه .. دفئاً .. يرتاح على أضلعك ..
تحسه .. أمناً .. يلتف بود على ساعدك ..
تحسه حباً ... تشتهيه لمسة .. تترك أثراً في نفسك .
قالت له : " كلامك العذب .. يغري كل النساء فيك .. ألم تحب غيري ؟ "
قال : " لا .. لم يحدث .
كنت بغية النساء .. استقررن في محطتي ..
وضعوا دثارهن .. وأشعلوا نارهن .. وأحبوني .
لكنني كنت أقابلهن .. من خلف باب موارب ..
كنت انتظر المرأة الاستنثناء .
وحينما أتيت .. خلعت باب قلبي الموارب .. لتدخلي . "
هكذا .. كان يقول لكل امرأة .. أحبها بطريقته ..
بينما .. كانت .. تسيل نهراً .. مع كل حرف صدقته !
تلك الوردة .. وذلك الربيع المخترع المجنون ..
تلك الصرخات المليئة بالصخب ..
وذلك الأمان الذي يدفئ جوانح عقلك الذي سئم الغدر ..
وقلبي الذي بدأ نزفه ..
هل يصبح مجرد ظل مبلل .. ليوم صيفي .. حار .. لا .. ولن يتكرر ؟!
أتسائل .. من فكر قبل الوقوف بمحطة الوداع الشقية ؟
بالآخر ... روحه .. التي .. بجسد صاحبه ؟؟
(( وما أرتأيت لحظة .. عشتها ..
إلا .. بحثت عنك فيها .
قتلنا .. العمر .. بعداً ..
أي قلب تراه .. يأويك .. ؟؟؟
عد .. فإني بقلبك .. لم أزل ..
ما أزددت لك على الإثر إلا ..
تأويباً . ))
قال : " فإذن هو الحب .. سجالنا ..
لا تثقين في نبضي .. !! "
ابتسمت أغني :
" آه يا ظما العطشان .. وين اللي يرويني ؟؟
فرق الوفا .. شتان .. ما بينك وبيني !
عيبي معك صادق .. وبكل حسن نية ..
وبهالزمن .. يا صاح .. الطيبة .. منسية !! "
النهاية :
مشيتوا تبون أرض الحيا .. والحيا متبوع ..
وأنا شوفكم .. هو ريف قلبي ومرباعه ..
عساكم .. عقب .. أقفى ظعنكم .. تجون رجوع
ترى العين .. في شوف المحبين .. طماعة !!!
- شاعر -
تعليق