..عدت
ليؤرخ هذا الاثل الباقى في يدى
..يبس القلب الذي اضناه الفراق
لرعويه مشاعرى ...
التى تشاهد اخضرار قلبك من بعيد
وترمق الزهرات النضره.. واليانعه
...والمشوكه والمتساقطه
....ولا املك سوى
زهورى البريه المتوحشه ....
التى عاشت تتحدى اغداقهم
وترفض فيهم اخر قطره
ونبتت وحيده
..في قلب يعرف معنى... التحدى
لا تكتبنى في الاماكن الهاربه ...
لتبحث عن عاشقه شبيه لي
لن تجد …
لقد شكلتنى ظروف
ومزجتنى غرابه مشاعر
واعتنقتنى قيم
وشاطرنى جنون
وألمت بي اقسى الفجائع
وفي كل هذه الفوضى .
طفله تذرف دموعها
على أول ...واخر
عاشق يسكن قبره
لقد عشت معه في تابوته
...وسكننى أعوام
ومساحه قلبي قاحله
لا أريد ان اهديهااحد
مالذي جعلنى اقترب من اقدارك القصّيه ؟
كان منظر الدماء مروع ...وانا انظرها تقتل حلمى
فقد ودعت السكينه الابديه
منذ ان شاهدته ....وانا اتدثر بالغمام
كان كل سائل انظر اليه
يسوّره اللون الاحمر ...
اغمض عينى عنه حتى لا اتذكر نزفه
وكل حلم لي ...هو مشاعر تسكن ذالك التابوت
فهل تظن ان هذا القلب يشتفى الهيام ؟
ولا يهاب فاجعه الفراق؟؟
قدمت اليك اريد ان انسى ألمى
قطيع من المشاعر المتوحشه تمر بي
بداخلى رغبه قويه في العوده إلى عالمى
لم اجد الراحه معكم....
لا اريد ان ابحث عن ...دفء القلوب المستكينه
فلا املك الكلمات المتكسره
التى تثرثر فيها الاخريات
لقد كان داء محكوم في ذاكرتى
ولكن اطلقنى الرحيل لك
...وذكرى انحسارى
...بداء يشدنى لرحيل
هذه الليله اجمعت كل قواى وامددت يدي
وهى ترتجف خوفآ لأراه
قد يفهم .....اننى الليله بكيت
وقد يشعر... اننى حضرت تفاصيل موته
وتحطمت اعماقى قبل ان ينفث سحر الفرح
......على زهرات عمرى
آآه كم كان انهمارى مؤلم
.....ينساك الجميع ....وتبقى
....موشى بصحوى
.....حى في قلبي
لا اعلم لماذا هذه اليله ذكرتك ....وبكيت ؟
ونسيتك ...وبكيت
سقط في الموت
وانا اناجيه
ملامحى نائمه...شقيه . حنونه... مضحيه
حتى اسدال الستائر يوجعنى
.....لا اريد حلمَ آخر
.....اقدارى هى مؤرخه من الضمأ
نوم عميق يفيقنى....في كل لحظه
يقول....
مات ...
فالماذا انتى لا تموتين ؟؟؟؟
سحايب فـــيصل
ليؤرخ هذا الاثل الباقى في يدى
..يبس القلب الذي اضناه الفراق
لرعويه مشاعرى ...
التى تشاهد اخضرار قلبك من بعيد
وترمق الزهرات النضره.. واليانعه
...والمشوكه والمتساقطه
....ولا املك سوى
زهورى البريه المتوحشه ....
التى عاشت تتحدى اغداقهم
وترفض فيهم اخر قطره
ونبتت وحيده
..في قلب يعرف معنى... التحدى
لا تكتبنى في الاماكن الهاربه ...
لتبحث عن عاشقه شبيه لي
لن تجد …
لقد شكلتنى ظروف
ومزجتنى غرابه مشاعر
واعتنقتنى قيم
وشاطرنى جنون
وألمت بي اقسى الفجائع
وفي كل هذه الفوضى .
طفله تذرف دموعها
على أول ...واخر
عاشق يسكن قبره
لقد عشت معه في تابوته
...وسكننى أعوام
ومساحه قلبي قاحله
لا أريد ان اهديهااحد
مالذي جعلنى اقترب من اقدارك القصّيه ؟
كان منظر الدماء مروع ...وانا انظرها تقتل حلمى
فقد ودعت السكينه الابديه
منذ ان شاهدته ....وانا اتدثر بالغمام
كان كل سائل انظر اليه
يسوّره اللون الاحمر ...
اغمض عينى عنه حتى لا اتذكر نزفه
وكل حلم لي ...هو مشاعر تسكن ذالك التابوت
فهل تظن ان هذا القلب يشتفى الهيام ؟
ولا يهاب فاجعه الفراق؟؟
قدمت اليك اريد ان انسى ألمى
قطيع من المشاعر المتوحشه تمر بي
بداخلى رغبه قويه في العوده إلى عالمى
لم اجد الراحه معكم....
لا اريد ان ابحث عن ...دفء القلوب المستكينه
فلا املك الكلمات المتكسره
التى تثرثر فيها الاخريات
لقد كان داء محكوم في ذاكرتى
ولكن اطلقنى الرحيل لك
...وذكرى انحسارى
...بداء يشدنى لرحيل
هذه الليله اجمعت كل قواى وامددت يدي
وهى ترتجف خوفآ لأراه
قد يفهم .....اننى الليله بكيت
وقد يشعر... اننى حضرت تفاصيل موته
وتحطمت اعماقى قبل ان ينفث سحر الفرح
......على زهرات عمرى
آآه كم كان انهمارى مؤلم
.....ينساك الجميع ....وتبقى
....موشى بصحوى
.....حى في قلبي
لا اعلم لماذا هذه اليله ذكرتك ....وبكيت ؟
ونسيتك ...وبكيت
سقط في الموت
وانا اناجيه
ملامحى نائمه...شقيه . حنونه... مضحيه
حتى اسدال الستائر يوجعنى
.....لا اريد حلمَ آخر
.....اقدارى هى مؤرخه من الضمأ
نوم عميق يفيقنى....في كل لحظه
يقول....
مات ...
فالماذا انتى لا تموتين ؟؟؟؟
سحايب فـــيصل
تعليق