بعد التحيه والسلام:
أطرح بين أيديكم موضوع عن القصيده الغنائيه , أو بالأصح القصيده ( الغثائيه )
إن الشعراء الغثائيون يحملون راية الشعر في الوقت الحالي......
والدليل حينما تسأل شريحة العامه من الشباب :
هل سمعت بالبيت القائل
لولا الهرم والفقر والثالث الموت ......يالآدمي بالكون ياعظم شانك
بالتأكيد سيقول لم أسمع به من قبل.......
ولكم ماذا لو سألتهم, هل سمعتم :
أشر لي بالمنديل....فستانه كحلي طويل.....
أو
فيكم طرب....فيكم وناسه....
عندها ستبتهج أساريرهم, لأنهم يحفظون هذه الكلمات من ظهر قلب.......
الأغنيه الغثائيه هي السبب في عدم تقبل أغلب شعراء الفصحى للشعر الشعبي.....
لأنهم يجدون فيه أبوابا تفتح لسفائف الكلمات......
لقد اصبح شعراء الساحه الغثائيه هم حملة لواء الشعر وهم من يردد الشباب كلماتهم السوقيه.......
قلما تجد شابا يردد أبيات : لابن لعبون أو السديري أو راكان أو أي شاعر شعبي كبير.........
من هو السبب في هذه الظاهره ؟؟
هل تغير الزمن أم نحن الذين غيرناه ؟؟؟
هل السبب هو شعراء الساحه الشعبيه وتقصيرهم في خدمة الموروث الشعبي الأصيل ؟؟؟
هل السبب هو الفنانون الغثائيون الذين يزينزن كلماتهم الغثائيه بألحان راقصه وصاخبه ؟؟؟
لماذا لا يردد الشباب أبيات أجدادهم
لماذا لايحافظون على تراث لهجتهم الأصيل.؟؟؟
موضوع مطروح للنقاش:
لماذا تفوقت القصائد الغنائيه الغثائيه على القصائد الشعبيه من ناحية الشهره ومن ناحية سرعة حفظها وترديدها على المسامع ؟؟؟
مع أن هناك قصائد شعبيه في منتهى الروعه وهي مغناة بحناجر فنانين ومع ذلك لا تجد الصدى الذي
تجده الأغاني الهابطه !!!
هل من أسباب مقنعه لانعدام هذا الذوق ؟؟؟
لماذا شربتلي ورفاقه أشهر من السحيمي ورفاقه ؟ !!
الودعاني
أطرح بين أيديكم موضوع عن القصيده الغنائيه , أو بالأصح القصيده ( الغثائيه )
إن الشعراء الغثائيون يحملون راية الشعر في الوقت الحالي......
والدليل حينما تسأل شريحة العامه من الشباب :
هل سمعت بالبيت القائل
لولا الهرم والفقر والثالث الموت ......يالآدمي بالكون ياعظم شانك
بالتأكيد سيقول لم أسمع به من قبل.......
ولكم ماذا لو سألتهم, هل سمعتم :
أشر لي بالمنديل....فستانه كحلي طويل.....
أو
فيكم طرب....فيكم وناسه....
عندها ستبتهج أساريرهم, لأنهم يحفظون هذه الكلمات من ظهر قلب.......
الأغنيه الغثائيه هي السبب في عدم تقبل أغلب شعراء الفصحى للشعر الشعبي.....
لأنهم يجدون فيه أبوابا تفتح لسفائف الكلمات......
لقد اصبح شعراء الساحه الغثائيه هم حملة لواء الشعر وهم من يردد الشباب كلماتهم السوقيه.......
قلما تجد شابا يردد أبيات : لابن لعبون أو السديري أو راكان أو أي شاعر شعبي كبير.........
من هو السبب في هذه الظاهره ؟؟
هل تغير الزمن أم نحن الذين غيرناه ؟؟؟
هل السبب هو شعراء الساحه الشعبيه وتقصيرهم في خدمة الموروث الشعبي الأصيل ؟؟؟
هل السبب هو الفنانون الغثائيون الذين يزينزن كلماتهم الغثائيه بألحان راقصه وصاخبه ؟؟؟
لماذا لا يردد الشباب أبيات أجدادهم
لماذا لايحافظون على تراث لهجتهم الأصيل.؟؟؟
موضوع مطروح للنقاش:
لماذا تفوقت القصائد الغنائيه الغثائيه على القصائد الشعبيه من ناحية الشهره ومن ناحية سرعة حفظها وترديدها على المسامع ؟؟؟
مع أن هناك قصائد شعبيه في منتهى الروعه وهي مغناة بحناجر فنانين ومع ذلك لا تجد الصدى الذي
تجده الأغاني الهابطه !!!
هل من أسباب مقنعه لانعدام هذا الذوق ؟؟؟
لماذا شربتلي ورفاقه أشهر من السحيمي ورفاقه ؟ !!
الودعاني
تعليق