هـــي مجرد قراءه إنطباعيه فقط ..
والحديث عن شعر ... و
شاعر هو .. أراد الحديث فصمت .. ! أراد الإختباء فتألق وتعملق .. قدم الواقع على طبقٍ من خيالاته الفاتنه!
كشف المستور .. وتستر بالمكشوف ..! توهج بضوءٍ خافت ! وهمس في اذن الفضاء للكل ! أراد أن يسمع الكل
حتى الكل لايسمعه !
وحده هو .. من يرى دمعة أمةٍ بكت ! وبكى شعراً .. وكان شاهداً على القهر ..!وحالما بالنصر أتى محملا بأجود الشعر وأكثره
نقاوه وصفاء .. سمى الاسماء بأنسابها .. ونسب الانساب الى أسمائها ..! وكان أبعد مايكون عن الاستجداء
وطلب الشفقه .. وأقرب المقربين إلى المكاشفه وشحذ الهمم ..
الوعي هو .. عندما أتخم الذائقه بالزعفران .. وهيأ الأمزجه للرمان ..! وقدم تقنيّةٍ أكثر تعقيداً من السهل
المتناول ! قرع أجراس التنبيه بسمفونيةٍ أندلسيه .. أراد تنبيه القادم بأنه يتقدم برجعيّةٍ متقدمه !! رفض الإمتثال
بطاعةٍ صماء !
الشعر هو .. بكامل هندامه وواقعيته وحكاياه وأقنعته .. جنباً الى جنب بتفاوت بنسبٍ متساويه .. عندما يمارس
هوايته بكل إحترافيّه وتخصص وخبره وتفوق .. يسرقنا بكل أمانه وأأتمان .. يسقينا لكي يرتوي طمأنينه وطمأنةِ ضميرٍ حاضرٍ عن كل الغائبين !
هو .. فلاح الحجيلان ... والأرض صارت شبر !! نص يساوي روايتيّ سباق المسافات الطويله وأرض السواد مجتمعتين ....
وللحديث بقيه ..
قم ياسلامه سلم السيف لذياب
نياق عليا عن مطاياك ظلت
إن كان مارديتهن وقت الأنشاب
وقت الرخاء وش حجتك لاتغلت
ماعاد لك عن طقت الصدر مجناب
ماشفت دمعة عينها يوم هلت
ياشين حظك صاروا أصحابك أجناب
والأرض صارت شبر والناس قلت
دامك رميت النفس في جوف الأسباب
وبينك وبين الموت كلمة iiوزلت
أصبر علي مّر الليالي والأتعاب
العذر مالك عذر لعنه وحلت
والحر يصبر لأعتلا فوقه عقاب
يصبر لو أن النفس ضاقت وملت
أصحابك اللي طول عمرك لك أصحاب
كانوا معك مير الرياجيل ذلت
ان طعتني قم سلم السيف لذياب
وش ينبغابك عنك ربعك تخلت
والحديث عن شعر ... و
شاعر هو .. أراد الحديث فصمت .. ! أراد الإختباء فتألق وتعملق .. قدم الواقع على طبقٍ من خيالاته الفاتنه!
كشف المستور .. وتستر بالمكشوف ..! توهج بضوءٍ خافت ! وهمس في اذن الفضاء للكل ! أراد أن يسمع الكل
حتى الكل لايسمعه !
وحده هو .. من يرى دمعة أمةٍ بكت ! وبكى شعراً .. وكان شاهداً على القهر ..!وحالما بالنصر أتى محملا بأجود الشعر وأكثره
نقاوه وصفاء .. سمى الاسماء بأنسابها .. ونسب الانساب الى أسمائها ..! وكان أبعد مايكون عن الاستجداء
وطلب الشفقه .. وأقرب المقربين إلى المكاشفه وشحذ الهمم ..
الوعي هو .. عندما أتخم الذائقه بالزعفران .. وهيأ الأمزجه للرمان ..! وقدم تقنيّةٍ أكثر تعقيداً من السهل
المتناول ! قرع أجراس التنبيه بسمفونيةٍ أندلسيه .. أراد تنبيه القادم بأنه يتقدم برجعيّةٍ متقدمه !! رفض الإمتثال
بطاعةٍ صماء !
الشعر هو .. بكامل هندامه وواقعيته وحكاياه وأقنعته .. جنباً الى جنب بتفاوت بنسبٍ متساويه .. عندما يمارس
هوايته بكل إحترافيّه وتخصص وخبره وتفوق .. يسرقنا بكل أمانه وأأتمان .. يسقينا لكي يرتوي طمأنينه وطمأنةِ ضميرٍ حاضرٍ عن كل الغائبين !
هو .. فلاح الحجيلان ... والأرض صارت شبر !! نص يساوي روايتيّ سباق المسافات الطويله وأرض السواد مجتمعتين ....
وللحديث بقيه ..
قم ياسلامه سلم السيف لذياب
نياق عليا عن مطاياك ظلت
إن كان مارديتهن وقت الأنشاب
وقت الرخاء وش حجتك لاتغلت
ماعاد لك عن طقت الصدر مجناب
ماشفت دمعة عينها يوم هلت
ياشين حظك صاروا أصحابك أجناب
والأرض صارت شبر والناس قلت
دامك رميت النفس في جوف الأسباب
وبينك وبين الموت كلمة iiوزلت
أصبر علي مّر الليالي والأتعاب
العذر مالك عذر لعنه وحلت
والحر يصبر لأعتلا فوقه عقاب
يصبر لو أن النفس ضاقت وملت
أصحابك اللي طول عمرك لك أصحاب
كانوا معك مير الرياجيل ذلت
ان طعتني قم سلم السيف لذياب
وش ينبغابك عنك ربعك تخلت
تعليق