وبحث عن شي من خلال اللاشي
الحديث عن المرأه ,,يلهث وراؤه الجميع,, لاسباب مختلفه ولهدف واحد0
وانا في هذه الكتابه ادخل طوعا الى قائمة اللاهثين؟؟
ولاكن ليس وراء هذا الشي وانما امامه؟؟
المهم ان الحديث عن المرأه انقاد وراؤه اشهر الادبا واروعهم 00
فقد قادتني القراءه مصادفه الى راي اديب روسي يدعى (تولستوي) في المرأه
يقول ان المرأه00شيطان 00انها غبيه في جملة حالاتها ولاكن الشيطان يعيرها دماغه حين تعمل في طاعته00انظر اليها فهي تاتي بالمعجزات من التدبير والنظر البعيد والمثابره لتصل من ثم الى عمل خبيث ولاكنك تنظر اليها حين يطلب منها عمل غير خبيث فاذا هي عاجزه عن فهم اصغر الامور لاتنظر اليها الى ماورا لحظتها الحاضره ولاترى مالها من عزيمه وجلد00انتهى
وهذا حبيبنا واديبنا العقاد لم يصدق خبر عند قراءة ماكتبه هذا الروسي ليعلق على رايه في كتابه (هذه الشجره الانسان الثاني)مبدئيا موافقته على رايه 00ومضيفا ان المرأه متناقضة في الفهم والشعور كتناقضها في التدبير فهي تخلص ثم تخون 00 وتشتد في الحب ثم تشتد في الكراهيه 00 وتقول لا وهي تعني نعم 00وتقول نعم وهي لاتعني ماتقول 00 وتصبر على التضحيه بالراحه والعافيه ولاتصبر على خسارة دريهمات ولاتزال تنتظر منها شيئا وتفاجئك بغير ماتنتظر 00
وبالرغم من انني لااوافقهما00في بعض ماذهبااليه وقليلا مما كتب لااستطيع الجزم به
لاانني لااملك الخبره التي تشفع لي بالحكم على هذه المخلوقه الرقيقه 00الا انني لم استطع الصبر ؟؟ حينما قرأة ماوقعت تحت عيني فشمرت عن ساعدي وقمت بالبحث عن مايمكنه اشباع رغبتي في الكتابه عن المرأه وخطرت لي عدة تساؤلات حول ماذهب اليه(تولستوي)عندما قال 00ان الشيطان يعيرها دماغه 00فبدأت متثاقلا في قراءتي وتذكرت ماسبق وقراءناه في ساحتنا الشعبيه من حداث متلاحقه 0
من خلافات انثويه 00واعترافات جنونيه 00لايقرها عقل 00فتحدثت لنفسي 00
ربما لاتعدو كونها لحظات اعاره حيث العوده الى الركود السائد 000
ثم سار بي شريط الذاكره الى قصائد شاعرات قله تجاوزن بها ماطرح من صفحاااات
وقصائد ذكوريه 0
منهن على سبيل المثال 000الجازيه ,سحايب فيصل .الراسيه.ابعاد.وسميه
وابداعهن الذي لااستبعد ان يصنفه هولاء الادبا الى لحظات اعاره شيطانيه بعد ان حكموا على المرأه بالغبا في كتاباتهم 0
الاانني ذهبت بعد ذلك في سفري الى جانب شريط ذاكرتي ,(ورغباتي في الكتابه عن المرأه طبعا ,الى فنانتنا الجميله ,زينب العسكري ولحظات كتابتها لقصيده ورد بها اسم الشاعر ضيدان بن قضعان فتاكد لي بما لايدع مجالا للشك انها لحظات اعاره وشيطنه فعليه؟؟؟؟
وبقي هذا المشهد عالقا في ذاكرتي ,,بالرغم انني لااخفي رغبتي الشديده في ان يتصدر اسمي احدى قصايد بنت العسكري ان تكررت ,,بدلا من بن قضعان 00وان تصدق الاشاعه
اقول بقي هذا المشهد الى ان وصلت الى ماكتبه العقاد عند قوله (ان المرأه متناقضه في الفهم والشعور كتناقضها في التدبير )
فشرعت الى كتابه رساله الى صديقي بن قضعان 00الى ان قراءة (ولاتزال تنتظر منها شيئا فتفاجئك بغير ماتنتظر)
فااعدت قلمي الى جيبي قبل ان اصل في الكتابه الى مايدعو للرد حسب ماتقتضيه مثل هذه الامور من ابدا الراي ثم افاجأ بغير ماانتظر واتوقع00
واعتبرني الى هذه اللحظه لم اقل شيئا عن المرأه000
الحديث عن المرأه ,,يلهث وراؤه الجميع,, لاسباب مختلفه ولهدف واحد0
وانا في هذه الكتابه ادخل طوعا الى قائمة اللاهثين؟؟
ولاكن ليس وراء هذا الشي وانما امامه؟؟
المهم ان الحديث عن المرأه انقاد وراؤه اشهر الادبا واروعهم 00
فقد قادتني القراءه مصادفه الى راي اديب روسي يدعى (تولستوي) في المرأه
يقول ان المرأه00شيطان 00انها غبيه في جملة حالاتها ولاكن الشيطان يعيرها دماغه حين تعمل في طاعته00انظر اليها فهي تاتي بالمعجزات من التدبير والنظر البعيد والمثابره لتصل من ثم الى عمل خبيث ولاكنك تنظر اليها حين يطلب منها عمل غير خبيث فاذا هي عاجزه عن فهم اصغر الامور لاتنظر اليها الى ماورا لحظتها الحاضره ولاترى مالها من عزيمه وجلد00انتهى
وهذا حبيبنا واديبنا العقاد لم يصدق خبر عند قراءة ماكتبه هذا الروسي ليعلق على رايه في كتابه (هذه الشجره الانسان الثاني)مبدئيا موافقته على رايه 00ومضيفا ان المرأه متناقضة في الفهم والشعور كتناقضها في التدبير فهي تخلص ثم تخون 00 وتشتد في الحب ثم تشتد في الكراهيه 00 وتقول لا وهي تعني نعم 00وتقول نعم وهي لاتعني ماتقول 00 وتصبر على التضحيه بالراحه والعافيه ولاتصبر على خسارة دريهمات ولاتزال تنتظر منها شيئا وتفاجئك بغير ماتنتظر 00
وبالرغم من انني لااوافقهما00في بعض ماذهبااليه وقليلا مما كتب لااستطيع الجزم به
لاانني لااملك الخبره التي تشفع لي بالحكم على هذه المخلوقه الرقيقه 00الا انني لم استطع الصبر ؟؟ حينما قرأة ماوقعت تحت عيني فشمرت عن ساعدي وقمت بالبحث عن مايمكنه اشباع رغبتي في الكتابه عن المرأه وخطرت لي عدة تساؤلات حول ماذهب اليه(تولستوي)عندما قال 00ان الشيطان يعيرها دماغه 00فبدأت متثاقلا في قراءتي وتذكرت ماسبق وقراءناه في ساحتنا الشعبيه من حداث متلاحقه 0
من خلافات انثويه 00واعترافات جنونيه 00لايقرها عقل 00فتحدثت لنفسي 00
ربما لاتعدو كونها لحظات اعاره حيث العوده الى الركود السائد 000
ثم سار بي شريط الذاكره الى قصائد شاعرات قله تجاوزن بها ماطرح من صفحاااات
وقصائد ذكوريه 0
منهن على سبيل المثال 000الجازيه ,سحايب فيصل .الراسيه.ابعاد.وسميه
وابداعهن الذي لااستبعد ان يصنفه هولاء الادبا الى لحظات اعاره شيطانيه بعد ان حكموا على المرأه بالغبا في كتاباتهم 0
الاانني ذهبت بعد ذلك في سفري الى جانب شريط ذاكرتي ,(ورغباتي في الكتابه عن المرأه طبعا ,الى فنانتنا الجميله ,زينب العسكري ولحظات كتابتها لقصيده ورد بها اسم الشاعر ضيدان بن قضعان فتاكد لي بما لايدع مجالا للشك انها لحظات اعاره وشيطنه فعليه؟؟؟؟
وبقي هذا المشهد عالقا في ذاكرتي ,,بالرغم انني لااخفي رغبتي الشديده في ان يتصدر اسمي احدى قصايد بنت العسكري ان تكررت ,,بدلا من بن قضعان 00وان تصدق الاشاعه
اقول بقي هذا المشهد الى ان وصلت الى ماكتبه العقاد عند قوله (ان المرأه متناقضه في الفهم والشعور كتناقضها في التدبير )
فشرعت الى كتابه رساله الى صديقي بن قضعان 00الى ان قراءة (ولاتزال تنتظر منها شيئا فتفاجئك بغير ماتنتظر)
فااعدت قلمي الى جيبي قبل ان اصل في الكتابه الى مايدعو للرد حسب ماتقتضيه مثل هذه الامور من ابدا الراي ثم افاجأ بغير ماانتظر واتوقع00
واعتبرني الى هذه اللحظه لم اقل شيئا عن المرأه000
تعليق