""
""""""
""""" الشر النسائي .
.... خطأ مطبعي مقصود باسقاط العين عن هذا المسمى الذي اعنيه فيما سيرد ....
كثيرات هن من كتبن الشعر ولكن القلة منهن استطاعوا ان ينالوا ذلك الللقب (المرتز ) بعالية ولكن بالعين المحذوفة اذا منهن من اتصفوا بالشر منهن ولماذا وكيف ............. ولكن ؟؟
"
"
" شاعرة أذن لها الرجال أن تكتب فكتبت وهي امرأة ....
"
"" شاعرة أذن لها الرجال أن تكون شاعرا لا يشق له غبار ..... فكُتبت
"
""" شاعرة أذن لها الشعر أن تكتب فشعرت بالذنب ورحلت ؟؟
"
"
"
المهم سؤال يبادر الى ذهني كمتابع غير جاد للساحة وما تحفل به من أقلام نسائية مات سبب عدوانية بعض الشاعرات ... ومحاولتهم منافسة الرجال حتى في صفات الرجولة ـ شعرا ـ وكتابة ؟؟؟
انا هنا اعني ما اقول تماما .....
الشاعرة بانوثتها تستطيع ان تقارع في ساحات الادب تستطيع ان تكون تستطيع ان تخرج من انوثتها ابداعا .... فلماذا تزاحم الرجل فيما ليس لها أو بالاصح تحاول ان تكون بين الرجال رجلا وهي امرأة ..... كثيرة هي التجارب .... والنماذج القابلة للشرح عيانا ولكن نود ان تكون مبهمة لكي لانقع تحت طائلة الشر النسائي فيتهموننا في تقصيرنا في رجولتنا التي سلبوها منا !!
كلنا نعتز ونفتخر باصولنا وببداوتنا وقرويتنا وحضرنا وكل ما يمكن ان يكون مشرفا وناصعا ولكن في حدود ان لا تكون الشاعرة شاعر القبيلة (الرجال قوامون على النساء) واعتقد ان ذلك ينطبق حتى في مفهوم الشعر ليجد الانسان او بالاصح الرجل شعر المرأة الشعر الذي لايستطيع قوله ولكنه يستمتع به كما لايستطيع أن يلبس الفستان أو الشيلة ولكنه يتمتع بؤيتها على سكنه وكذلك المرأة التي لايجوز ولا يجدر بها أن تلبس الشماغ والعقال ـ الا في حالات خاصة أعتقد ان لها ضروفها وأعتقد أنها قد اندثرت وأصبح روايات للتسلية والعبرة فقط .
التشبة مشكلة منتنة بين الشعراء والشاعرات مع أن الظاهرة تكاد أن تكون طاغية بين الشاعرات بشعرهن المسترجل المكشوف واللا مكشوف ..... المرأة مرأة حتى ولو قالت شعرا .... ولا يجوز لها بأي حال من الاحوال الخروج عن انوثتها حتى ولو شعرا ....وأحمد الله ان النساء هنا لا يقودون السيارت والا لامتلات الصفحات بشاعرات الجموس والفوردات .... وربما اللكازز .... ويا رب سترك .
محاولة ... أتمنى أن تبقى طي القراءة ...ودمتم .
""""""
""""" الشر النسائي .
.... خطأ مطبعي مقصود باسقاط العين عن هذا المسمى الذي اعنيه فيما سيرد ....
كثيرات هن من كتبن الشعر ولكن القلة منهن استطاعوا ان ينالوا ذلك الللقب (المرتز ) بعالية ولكن بالعين المحذوفة اذا منهن من اتصفوا بالشر منهن ولماذا وكيف ............. ولكن ؟؟
"
"
" شاعرة أذن لها الرجال أن تكتب فكتبت وهي امرأة ....
"
"" شاعرة أذن لها الرجال أن تكون شاعرا لا يشق له غبار ..... فكُتبت
"
""" شاعرة أذن لها الشعر أن تكتب فشعرت بالذنب ورحلت ؟؟
"
"
"
المهم سؤال يبادر الى ذهني كمتابع غير جاد للساحة وما تحفل به من أقلام نسائية مات سبب عدوانية بعض الشاعرات ... ومحاولتهم منافسة الرجال حتى في صفات الرجولة ـ شعرا ـ وكتابة ؟؟؟
انا هنا اعني ما اقول تماما .....
الشاعرة بانوثتها تستطيع ان تقارع في ساحات الادب تستطيع ان تكون تستطيع ان تخرج من انوثتها ابداعا .... فلماذا تزاحم الرجل فيما ليس لها أو بالاصح تحاول ان تكون بين الرجال رجلا وهي امرأة ..... كثيرة هي التجارب .... والنماذج القابلة للشرح عيانا ولكن نود ان تكون مبهمة لكي لانقع تحت طائلة الشر النسائي فيتهموننا في تقصيرنا في رجولتنا التي سلبوها منا !!
كلنا نعتز ونفتخر باصولنا وببداوتنا وقرويتنا وحضرنا وكل ما يمكن ان يكون مشرفا وناصعا ولكن في حدود ان لا تكون الشاعرة شاعر القبيلة (الرجال قوامون على النساء) واعتقد ان ذلك ينطبق حتى في مفهوم الشعر ليجد الانسان او بالاصح الرجل شعر المرأة الشعر الذي لايستطيع قوله ولكنه يستمتع به كما لايستطيع أن يلبس الفستان أو الشيلة ولكنه يتمتع بؤيتها على سكنه وكذلك المرأة التي لايجوز ولا يجدر بها أن تلبس الشماغ والعقال ـ الا في حالات خاصة أعتقد ان لها ضروفها وأعتقد أنها قد اندثرت وأصبح روايات للتسلية والعبرة فقط .
التشبة مشكلة منتنة بين الشعراء والشاعرات مع أن الظاهرة تكاد أن تكون طاغية بين الشاعرات بشعرهن المسترجل المكشوف واللا مكشوف ..... المرأة مرأة حتى ولو قالت شعرا .... ولا يجوز لها بأي حال من الاحوال الخروج عن انوثتها حتى ولو شعرا ....وأحمد الله ان النساء هنا لا يقودون السيارت والا لامتلات الصفحات بشاعرات الجموس والفوردات .... وربما اللكازز .... ويا رب سترك .
محاولة ... أتمنى أن تبقى طي القراءة ...ودمتم .
تعليق