- ( الحب : يستعصي على الوصف ، وينأى عن التحديد !
الحب : مساحة يستطيع العاشق أن يحياها وسع الكون .. وقد تضيق ؟! )
- ذات ميلاد ...
بعد أن توزع الألم أطرافي وأستقر .. قلت لي : ( مجبرون نحن على الوداع ! ... لا يمكن لحب معاق أن يستمر .. إلى فناء يصير ! )
وببطء ... أغمضتَ عيني بموت .. ورحلت !
.. قبلك ..
ما عرفت أن للسماء لون آخر ... هو : ( الكحل !! )
وأن للأمل معنى ثاني ... هو : ( الألم !! )
وأن الحب مسرحية فصولها قصيرة عنوانها الأصلي : ( الوهم !! )
( فإذن .. كنت تتقن ما تفعله ... وكنت أنا نبض مريض بالحب " الوهم " ؟! )
( قيل لي ما الجمر ؟ سوى رجفة روحين ،.... وما الجمر ؟ سوى شهقة قلبين ، .... وما الجمر ؟ سوى نظرة عينين !! ... إذا ما كان للدرب مع الصدفة موعداً من الهجر ... يشقى ! - الفلفل - )
- أوقفتني عند نصف المسافة إليك ( توهمت أني وصلتك .. أمسكت روحك وانتهيت ) لكنك أعدتني ألملم أشلاء نبضي المبعثر في نصف المسافة المتبقية لك .
أجبرتني ... أعيد تشكيل قطع ملامحي وتكوين أقنعتي لأكون مسخاً من شخص .. كان أنا !!!
( صيرتني غصة قلب .. وغدر نبض .. وألم عينين !! )
وضعتني في مسافات من ورق ... أردتني قطعها مبتورة الواقع والحلم .. وبـ عكازات الذكرى ..
( قايضتني نفسك .. وهبتني الوهم وانطلقت . .. لكنك ما كنت يوماً أسيري .. كنت فقط " الغبي " الذي حاز مالا سلطة لي عليه ! )
كنتُ جمر انطلاقك .. وكنتَ رماد انطفائي !!
- في كل مرة خطوت إلى الحب بعدك .. أجدك رابضاً عند قدمي فأتوقف ..
( أخاف من وهم " حب " جديد يقتلني أيضاً )
.. أبقي الحب صديقاً .. بعيداً عن الخطوط الحمراء للإحساس .. على أبعد قدر من المسافة الممكنة وغير الممكنة !
- بيني وبينك ... سراً .. بكيت !
كان توهمك ( صفعة ) .. شوهت احساسي بقدر كبير من الواقعية ! .. وكان الدمع .. شاهد الصفعات الأغلى .. مطلوباً مني .. في رحيلك المخزي !!
لكني بجنون قررت ... أن أستضيف وهمك .. وأشكره بقوة لأنه منحني عمقاً آخر ... غير عمقه .. ورؤية ليلية بلا كشافات للوهم " الحب " .. وأبعاداً جديدة في أفقي لعلاقات مستقبلية أخوضها بهدف الاحتفاظ بها صداقات عميقة .
( سؤالي الأخير : .. في رحيلك .. أكنت تلتذ بدمعي ؟؟ ... أم بتشويه واقعي ؟؟؟ .... أم ماذا ؟؟ )
- تنهيدة :
سكت الهوى والقلب أصبح فارغاً
ونسيت أمساً مشرقاً برؤاك ...
ووأدت شوقاً ... ياله كم هزني ؟؟
نحو المحيا حينما ألقاك
وحللت ميثاق الهوى ولطالما
قد صان قلبي موثقي ورعاك
كل المعاني كلها أحرقتها
وجهلتها فلعلني أنساك !!
الحب : مساحة يستطيع العاشق أن يحياها وسع الكون .. وقد تضيق ؟! )
- ذات ميلاد ...
بعد أن توزع الألم أطرافي وأستقر .. قلت لي : ( مجبرون نحن على الوداع ! ... لا يمكن لحب معاق أن يستمر .. إلى فناء يصير ! )
وببطء ... أغمضتَ عيني بموت .. ورحلت !
.. قبلك ..
ما عرفت أن للسماء لون آخر ... هو : ( الكحل !! )
وأن للأمل معنى ثاني ... هو : ( الألم !! )
وأن الحب مسرحية فصولها قصيرة عنوانها الأصلي : ( الوهم !! )
( فإذن .. كنت تتقن ما تفعله ... وكنت أنا نبض مريض بالحب " الوهم " ؟! )
( قيل لي ما الجمر ؟ سوى رجفة روحين ،.... وما الجمر ؟ سوى شهقة قلبين ، .... وما الجمر ؟ سوى نظرة عينين !! ... إذا ما كان للدرب مع الصدفة موعداً من الهجر ... يشقى ! - الفلفل - )
- أوقفتني عند نصف المسافة إليك ( توهمت أني وصلتك .. أمسكت روحك وانتهيت ) لكنك أعدتني ألملم أشلاء نبضي المبعثر في نصف المسافة المتبقية لك .
أجبرتني ... أعيد تشكيل قطع ملامحي وتكوين أقنعتي لأكون مسخاً من شخص .. كان أنا !!!
( صيرتني غصة قلب .. وغدر نبض .. وألم عينين !! )
وضعتني في مسافات من ورق ... أردتني قطعها مبتورة الواقع والحلم .. وبـ عكازات الذكرى ..
( قايضتني نفسك .. وهبتني الوهم وانطلقت . .. لكنك ما كنت يوماً أسيري .. كنت فقط " الغبي " الذي حاز مالا سلطة لي عليه ! )
كنتُ جمر انطلاقك .. وكنتَ رماد انطفائي !!
- في كل مرة خطوت إلى الحب بعدك .. أجدك رابضاً عند قدمي فأتوقف ..
( أخاف من وهم " حب " جديد يقتلني أيضاً )
.. أبقي الحب صديقاً .. بعيداً عن الخطوط الحمراء للإحساس .. على أبعد قدر من المسافة الممكنة وغير الممكنة !
- بيني وبينك ... سراً .. بكيت !
كان توهمك ( صفعة ) .. شوهت احساسي بقدر كبير من الواقعية ! .. وكان الدمع .. شاهد الصفعات الأغلى .. مطلوباً مني .. في رحيلك المخزي !!
لكني بجنون قررت ... أن أستضيف وهمك .. وأشكره بقوة لأنه منحني عمقاً آخر ... غير عمقه .. ورؤية ليلية بلا كشافات للوهم " الحب " .. وأبعاداً جديدة في أفقي لعلاقات مستقبلية أخوضها بهدف الاحتفاظ بها صداقات عميقة .
( سؤالي الأخير : .. في رحيلك .. أكنت تلتذ بدمعي ؟؟ ... أم بتشويه واقعي ؟؟؟ .... أم ماذا ؟؟ )
- تنهيدة :
سكت الهوى والقلب أصبح فارغاً
ونسيت أمساً مشرقاً برؤاك ...
ووأدت شوقاً ... ياله كم هزني ؟؟
نحو المحيا حينما ألقاك
وحللت ميثاق الهوى ولطالما
قد صان قلبي موثقي ورعاك
كل المعاني كلها أحرقتها
وجهلتها فلعلني أنساك !!
تعليق