عندما ينظر الإنسان آلي الأشياء من حوله من زاوية ضيقه أو من خلال ثقب أبره
لا يرى آلا نفسه أو ما يوافق هوا هذه النفس فأن بذرة الغرور قد بدئت تنمو في داخله وقد تكون هذه النظرة الأحادية
أكثر وضوحاً في عالم الشعر والأدب فصاحب هذه النظرة لا يستطيع آلا أن يفضح نفسه وغروره عن طريق
قصائده التي تنصب أكثرها أن لم يكن كلها في تمجيد ومدح الذات أو عشيرته الأقربون
أنا لا أعترض على المديح لكن أن يكون كل إنتاج هذا الشاعر هو مدح في مدح فهذا يكون ليس شاعر بمعنى
الكلمة بل يمكن أن نطلق عليه لقب مداح بدل لقب شاعر
فالشعر هو إحساس ومشاعر قبل أن يكون رص للكلمات و وزن قافيه
وجهة نظر في بعض شعرا المدح ( المداحين )
[marquee]مع تحيات : ابوسلطان[/marquee]
لا يرى آلا نفسه أو ما يوافق هوا هذه النفس فأن بذرة الغرور قد بدئت تنمو في داخله وقد تكون هذه النظرة الأحادية
أكثر وضوحاً في عالم الشعر والأدب فصاحب هذه النظرة لا يستطيع آلا أن يفضح نفسه وغروره عن طريق
قصائده التي تنصب أكثرها أن لم يكن كلها في تمجيد ومدح الذات أو عشيرته الأقربون
أنا لا أعترض على المديح لكن أن يكون كل إنتاج هذا الشاعر هو مدح في مدح فهذا يكون ليس شاعر بمعنى
الكلمة بل يمكن أن نطلق عليه لقب مداح بدل لقب شاعر
فالشعر هو إحساس ومشاعر قبل أن يكون رص للكلمات و وزن قافيه
وجهة نظر في بعض شعرا المدح ( المداحين )
[marquee]مع تحيات : ابوسلطان[/marquee]
تعليق