الأسم رينيه ديكارت ولد في مدينة (( لاهاي )) التابعه لأقليم توران في فرنسا .. وكان ذلك في 31 آذار عام 1596م وأدخل المدرسة (( لافليش ))
وكان عام 1604م واللتي قال عنها ديكارت (( أنها خير مكان تعلم فيه الفلسفه )) ..
درس في هذه المدرسه الأدب والشعر واللغات القديمه وفي آخر ثلاث سنوات درس الفلسفه بأنواعها واقسامها المختلفه ..
ومابين 1612م 1617م اكتشف الهندسة التحليليه ..وأما في عام 1618م التحق بالجيش الهولندي لتعليم فنون الحرب وبعد فترة وجيزة ليس بالطويله تقريباً عام او اقل م***ك ..
أتجه لألمانيا منصرفاً إلى فكره وفلسفته منعزلاً في تفكير عميق وبعد حوالي سنتين أكتشف ..أو ابتكر مايسمى (( قواعد العلم ..)) والذي يستحق الأعجاب ويرى الباحثون أنه اهتدى ووصل لأحكام قيادة العقل والبحث عن الحقيقه ..
وفي عام 1620م غادر ألمانيا ..وتنقل في أوروبا وعدة بلدان أخرى وتعرف على فلاسفة منهم ....
كشاروف ... وغاندي ...إلا أن أفكارهم لم تلقى أستحساناً لديه ...
ومن كتبه المشهوره ... وكتاب ديكارت الرئيسي ..(( كتاب في المنهج )) والذي نال شهرة واسعه على صعيد فلاسفة العالم ..وكان هذا الكتاب هو المرجع المعتمد عند الفلاسفة وخاصة أصحاب المذاهب الكبرى ....
ومنهم أو في مقدمتهم .. دكاتت هيغل وهوسرل وهيدغر فل يتجاوز هذا الكتاب أي من الفلاسفة المبتدئين .والمعاصرين ..
فقد أشتهر هذا المفكر وهذا الفيلسوف عند طلاب الفلاسفة وفاق شهرة برهان (( الرجل الطائر )) عند ابن سيناء
حتى أن كل من سمع بأسم ديكارت ردد على الفور .. (( أنا أفكر إذاً أنا موجود )) وبذلك أستحوذت هذه المقوله الديكارتيه أدمغة الفلاسفة والمفكرين ... واصبح اللعب بها متعه .. فكلٍ حسب الوضع الذي يناسبه ..
فمنهم من يقول ..(( أنا أحب إذاً أنا موجود )) ومنهم ..(( أنا موظف إذاً أنا موجود ))..
وغيرها الكثير من المقولات الأخري ..................................(((( ما رأي القارئ أي المقولات تعجبه ))))
ولم يكن تأثير ديكارت محصوراً على فلاسفة أوروبا بل تعدى وأتجه فكره إلى العالم العربي ..
حيث تبنى الكاتب طه حسين المنهج الديكارتي في تناول الشعر الجاهلي وقال مقولته ....
(( أريد أن أصطنع في الأدب المنهج الفلسفي الذي أستخدمه ديكارت للبحث عن حقائق الأشياء في أول هذا العصر ))..
ودعا إلى إعتمادة........ وللمنهج الديكارتي (( ديكارت )) الفلسفي ..قاعدة أساسية .... أتعلمون ماهي ..؟؟؟!!
(( أن يتجرد الباحث من كل شئ كان يعلمه من قبل أي يخلو تماماً ..وان يستقبل موضوع بحثه خالي الذهن ))
.
.
.
واخرهم طه الذي وضع في كتاب الفقه الفلسفي باباً من مائة صفحة وناقش فيه الصيغ المختلفة في تعريف(( الكوجيتو )).. وهي كلمة لاتينيه تعني((( أفكر ))) ألا أن كاتباً لبنانياً فسر تركيبة مفهومية تجمع مابين ثلاثة أركان وهي ....
الذات ...
الفكر ..
الوجود ...
وقال أنها ثالوث الفلسفة على حد تعبيره تنشاء داخلها علاقة مركبه وملتبسه وهي علاقة إشكاليه بقدر ماهي علاقة إستدلاليه ..
(( أنا أفكر إذاً أنا موجود)) لكن الفيلسوف والمفكر جان بول سارتر قلب المعادلة وقال ..(( أنا موجود إذاً أنا أفكر ))..
واضعاً له فلسفة سميت بفلسفات الوعي وأهمها الوجوديه واللتي مثل تيارها ..
.
.
رينيه ديكارت توفي في السويد عام 1650م في 11 شباط ..دون ان يتزوج ..
مخلفاً وراءه ..
(( العالم ))..
(( كتاب في المنهج ))..
(( تأملات ميتافيزيقيه ))..
(( مبادئ الفلسفة )) ونشرت عام 1647م
(( رساله في انفاعلات النفس ))..
(( البحث عن الحقيقة بواسطة النور الفطري ))..
............................................................ ..................................
وكان عام 1604م واللتي قال عنها ديكارت (( أنها خير مكان تعلم فيه الفلسفه )) ..
درس في هذه المدرسه الأدب والشعر واللغات القديمه وفي آخر ثلاث سنوات درس الفلسفه بأنواعها واقسامها المختلفه ..
ومابين 1612م 1617م اكتشف الهندسة التحليليه ..وأما في عام 1618م التحق بالجيش الهولندي لتعليم فنون الحرب وبعد فترة وجيزة ليس بالطويله تقريباً عام او اقل م***ك ..
أتجه لألمانيا منصرفاً إلى فكره وفلسفته منعزلاً في تفكير عميق وبعد حوالي سنتين أكتشف ..أو ابتكر مايسمى (( قواعد العلم ..)) والذي يستحق الأعجاب ويرى الباحثون أنه اهتدى ووصل لأحكام قيادة العقل والبحث عن الحقيقه ..
وفي عام 1620م غادر ألمانيا ..وتنقل في أوروبا وعدة بلدان أخرى وتعرف على فلاسفة منهم ....
كشاروف ... وغاندي ...إلا أن أفكارهم لم تلقى أستحساناً لديه ...
ومن كتبه المشهوره ... وكتاب ديكارت الرئيسي ..(( كتاب في المنهج )) والذي نال شهرة واسعه على صعيد فلاسفة العالم ..وكان هذا الكتاب هو المرجع المعتمد عند الفلاسفة وخاصة أصحاب المذاهب الكبرى ....
ومنهم أو في مقدمتهم .. دكاتت هيغل وهوسرل وهيدغر فل يتجاوز هذا الكتاب أي من الفلاسفة المبتدئين .والمعاصرين ..
فقد أشتهر هذا المفكر وهذا الفيلسوف عند طلاب الفلاسفة وفاق شهرة برهان (( الرجل الطائر )) عند ابن سيناء
حتى أن كل من سمع بأسم ديكارت ردد على الفور .. (( أنا أفكر إذاً أنا موجود )) وبذلك أستحوذت هذه المقوله الديكارتيه أدمغة الفلاسفة والمفكرين ... واصبح اللعب بها متعه .. فكلٍ حسب الوضع الذي يناسبه ..
فمنهم من يقول ..(( أنا أحب إذاً أنا موجود )) ومنهم ..(( أنا موظف إذاً أنا موجود ))..
وغيرها الكثير من المقولات الأخري ..................................(((( ما رأي القارئ أي المقولات تعجبه ))))
ولم يكن تأثير ديكارت محصوراً على فلاسفة أوروبا بل تعدى وأتجه فكره إلى العالم العربي ..
حيث تبنى الكاتب طه حسين المنهج الديكارتي في تناول الشعر الجاهلي وقال مقولته ....
(( أريد أن أصطنع في الأدب المنهج الفلسفي الذي أستخدمه ديكارت للبحث عن حقائق الأشياء في أول هذا العصر ))..
ودعا إلى إعتمادة........ وللمنهج الديكارتي (( ديكارت )) الفلسفي ..قاعدة أساسية .... أتعلمون ماهي ..؟؟؟!!
(( أن يتجرد الباحث من كل شئ كان يعلمه من قبل أي يخلو تماماً ..وان يستقبل موضوع بحثه خالي الذهن ))
.
.
.
واخرهم طه الذي وضع في كتاب الفقه الفلسفي باباً من مائة صفحة وناقش فيه الصيغ المختلفة في تعريف(( الكوجيتو )).. وهي كلمة لاتينيه تعني((( أفكر ))) ألا أن كاتباً لبنانياً فسر تركيبة مفهومية تجمع مابين ثلاثة أركان وهي ....
الذات ...
الفكر ..
الوجود ...
وقال أنها ثالوث الفلسفة على حد تعبيره تنشاء داخلها علاقة مركبه وملتبسه وهي علاقة إشكاليه بقدر ماهي علاقة إستدلاليه ..
(( أنا أفكر إذاً أنا موجود)) لكن الفيلسوف والمفكر جان بول سارتر قلب المعادلة وقال ..(( أنا موجود إذاً أنا أفكر ))..
واضعاً له فلسفة سميت بفلسفات الوعي وأهمها الوجوديه واللتي مثل تيارها ..
.
.
رينيه ديكارت توفي في السويد عام 1650م في 11 شباط ..دون ان يتزوج ..
مخلفاً وراءه ..
(( العالم ))..
(( كتاب في المنهج ))..
(( تأملات ميتافيزيقيه ))..
(( مبادئ الفلسفة )) ونشرت عام 1647م
(( رساله في انفاعلات النفس ))..
(( البحث عن الحقيقة بواسطة النور الفطري ))..
............................................................ ..................................
تعليق