Tweet
......يصعب على كل انسان حين يجد نفسه كومه من النهايات ....ويجد الامرّ من ذلك ... أن همـه هو مفاد لما يسمى بالبدايات!!!
نعم اكتب لكم الآن ...
وانا اشلاء كاتب
كومة من النهايات كما ذكرت .... وأجد للبدايات مكانا محفوظا في ذاكرتي!!!
فلا أعلم من اين ابداها كي الحقها شأنها شأن حالي (نهايات)
استعيد احزان ،
اوهام ،
احلام ،
وذكريات جميلة .... وقد تكون مأساوية جميلة أيضا!!!
في صبح يوم يعد قفزة تاريخية في حياتي !!
هاانا امسك قلمي ، واسكب حبره ألما وحزنا
نهايات حياة سعيدة مؤلمة
بضعفها القوي ووقوة ضعفها
ابريق من الشاي ، وفنجان لاأعرف قاعه
وصينية انظر الى وجهي الكئيب فيها ... دومـا
وأشياء اخرى!!!!
أملك حقيبة اكل الدهر عليها وشرب ، أحبها
بل أعشقها
فهي من والدي العزيز (حفظه الله) وبحفظه تعالى ...حفظ مابداخلها !!!!
اوراق قديمة تتناثر منها الأحرف العاطفية ، المليئة بالجرأه ، صور تعكس حياة شاب في العشرينات من عمره
يمكن لكل انسان أن ينسى موعدا ما
قد لا يتذكر مايملكه أحيانا
أعني ان هناك من نسي والديه وأهله ، اخوته وأصدقائه
وللأسف احبابه!!!
لكـــن لابد أن يأتي حينا ويعلم أنه لا مفـر من ذاكرتـه ......
نعم لا بد أن يحصل ذلك!!!
وقد يحدث ماهو أعظم في كيان أشخاص آخرون....
لكن ماعلي قوله الآن:
هو ماحدث معــي!!!!
اسطره في هذه الاوراق أعبث كطفل يمسك قلما بيسراه !!
مرّة على المساحات البيضاء امامه
ومرات على جسمــه يده أو وجهه أحيانا!!!!
صدقيني ماكان يحدث ذلك لغيرنا أبدا
ابدا لم يكن يحدث لغيرنا حتى وان كان هناك أشباح لشخصينا!!!
و لاأعلم عزيزتي هل المفردات حين تجمعنا في كلمة واحدة
نحن الاثنين هل هو الصواب أم العكس؟؟؟!!
سؤال لو أستطيع الاجابة عليه الآن
لتوقفت عن الكتابة عند هذه النقطـة .
أي كلمات اتذكرها ..... أي معاني كان يحملها قلبي الضعيف
لتقوى بداخلك...أنتي وانتي فقـط.
هل تعلمين حين اخاطب قلمي او (آمره) بالكتابة عنك أحس بنوع من السعادة
صدقيني لا أعلم ماهذه السعادة
وهل هي سعادة فعـــلا!!!!؟
هاهي سنوات مضـت !!!
لم أستطع حينها أن اكتب بشراهة كما انا الآن!!
لم أستطع أن استعيد الأيام (الخوالي) معك آنذاك
كما أنا الآن!!
فقط كنت انظر الى وجهي الكئيب الحزين في المرآة
عيناي البيضاوتان
نعم لا أريد ان أقول لونا آخر لأخالف الواقع
البكاء والدموع لم يكونا أبدا دخلاء على عيني ، بل كانوا في حالة أشبه ماتكون بالسكون!!!
او الاستعداد لأهبة الانطلاق!!
ليكونا سببا في البياض الذي اجتاحهما
وأي حزن ألمّ بي !!
اي انســان أنا!!؟
اعود لنفسي لأسأل سؤالا آخـر...(غبي )!!!
لماذا لم أكتب قبل الآن؟؟
هل كان هناك مايمنعني عن الكتابة؟
لاأظـن!!
فكرة تمر سريعا في بالي المشغول....
قد تكوني انتي السبب
أو انه لم يكون هناك من يستحق الكتابة من أجلـه!
قد يتبادر الى ذهني فكرة أخرى تقول:
أن الأمرين السابقين هما نفس السبب (سبب واحد)
لا والـــف ...لا
فحين أقول انتي السبب يختلف كليا عن قولي " انكِ من تستحق الكتابة عنها"
نعم تختلف المعاني
فـ"أنتي" ليس ممكن أستعيد الكتابة عنها بذكرياتي في اسطر مبعثـرة
أو قد يكون ماأكتبه الآن عنكِ لأنهيك من حياتي!!
لا أظن ذلك ابدا بل وأجــزم
وفي نفس الوقت
قد تكوني من تستحق الكتابة عنها لأنه لا يوجد غيرك لأكتب عنه!!!
نعم كانت اجابتي على سؤالي فكرة عابرة"ساذجـة" حالها حال سؤالي (الغبـي)!!
انا لم أكتب الا لمعرفتي التامة أن القلم وحده الذي لايخــون
وحده الذي لا يعرف التزييف
وحده الذي تكون نيته واضحة صريحه
ووحده الذي يقتــل من أدنى جـــرح !!!!
هذا الموضوع ... اجابــة لتساؤلاتٍ عـدّه ...
أحببت أن اطلعكم عليها...
وهي اول مشاركة (فعلية) بالمنتدى...
تحياتي
نعم اكتب لكم الآن ...
وانا اشلاء كاتب
كومة من النهايات كما ذكرت .... وأجد للبدايات مكانا محفوظا في ذاكرتي!!!
فلا أعلم من اين ابداها كي الحقها شأنها شأن حالي (نهايات)
استعيد احزان ،
اوهام ،
احلام ،
وذكريات جميلة .... وقد تكون مأساوية جميلة أيضا!!!
في صبح يوم يعد قفزة تاريخية في حياتي !!
هاانا امسك قلمي ، واسكب حبره ألما وحزنا
نهايات حياة سعيدة مؤلمة
بضعفها القوي ووقوة ضعفها
ابريق من الشاي ، وفنجان لاأعرف قاعه
وصينية انظر الى وجهي الكئيب فيها ... دومـا
وأشياء اخرى!!!!
أملك حقيبة اكل الدهر عليها وشرب ، أحبها
بل أعشقها
فهي من والدي العزيز (حفظه الله) وبحفظه تعالى ...حفظ مابداخلها !!!!
اوراق قديمة تتناثر منها الأحرف العاطفية ، المليئة بالجرأه ، صور تعكس حياة شاب في العشرينات من عمره
يمكن لكل انسان أن ينسى موعدا ما
قد لا يتذكر مايملكه أحيانا
أعني ان هناك من نسي والديه وأهله ، اخوته وأصدقائه
وللأسف احبابه!!!
لكـــن لابد أن يأتي حينا ويعلم أنه لا مفـر من ذاكرتـه ......
نعم لا بد أن يحصل ذلك!!!
وقد يحدث ماهو أعظم في كيان أشخاص آخرون....
لكن ماعلي قوله الآن:
هو ماحدث معــي!!!!
اسطره في هذه الاوراق أعبث كطفل يمسك قلما بيسراه !!
مرّة على المساحات البيضاء امامه
ومرات على جسمــه يده أو وجهه أحيانا!!!!
صدقيني ماكان يحدث ذلك لغيرنا أبدا
ابدا لم يكن يحدث لغيرنا حتى وان كان هناك أشباح لشخصينا!!!
و لاأعلم عزيزتي هل المفردات حين تجمعنا في كلمة واحدة
نحن الاثنين هل هو الصواب أم العكس؟؟؟!!
سؤال لو أستطيع الاجابة عليه الآن
لتوقفت عن الكتابة عند هذه النقطـة .
أي كلمات اتذكرها ..... أي معاني كان يحملها قلبي الضعيف
لتقوى بداخلك...أنتي وانتي فقـط.
هل تعلمين حين اخاطب قلمي او (آمره) بالكتابة عنك أحس بنوع من السعادة
صدقيني لا أعلم ماهذه السعادة
وهل هي سعادة فعـــلا!!!!؟
هاهي سنوات مضـت !!!
لم أستطع حينها أن اكتب بشراهة كما انا الآن!!
لم أستطع أن استعيد الأيام (الخوالي) معك آنذاك
كما أنا الآن!!
فقط كنت انظر الى وجهي الكئيب الحزين في المرآة
عيناي البيضاوتان
نعم لا أريد ان أقول لونا آخر لأخالف الواقع
البكاء والدموع لم يكونا أبدا دخلاء على عيني ، بل كانوا في حالة أشبه ماتكون بالسكون!!!
او الاستعداد لأهبة الانطلاق!!
ليكونا سببا في البياض الذي اجتاحهما
وأي حزن ألمّ بي !!
اي انســان أنا!!؟
اعود لنفسي لأسأل سؤالا آخـر...(غبي )!!!
لماذا لم أكتب قبل الآن؟؟
هل كان هناك مايمنعني عن الكتابة؟
لاأظـن!!
فكرة تمر سريعا في بالي المشغول....
قد تكوني انتي السبب
أو انه لم يكون هناك من يستحق الكتابة من أجلـه!
قد يتبادر الى ذهني فكرة أخرى تقول:
أن الأمرين السابقين هما نفس السبب (سبب واحد)
لا والـــف ...لا
فحين أقول انتي السبب يختلف كليا عن قولي " انكِ من تستحق الكتابة عنها"
نعم تختلف المعاني
فـ"أنتي" ليس ممكن أستعيد الكتابة عنها بذكرياتي في اسطر مبعثـرة
أو قد يكون ماأكتبه الآن عنكِ لأنهيك من حياتي!!
لا أظن ذلك ابدا بل وأجــزم
وفي نفس الوقت
قد تكوني من تستحق الكتابة عنها لأنه لا يوجد غيرك لأكتب عنه!!!
نعم كانت اجابتي على سؤالي فكرة عابرة"ساذجـة" حالها حال سؤالي (الغبـي)!!
انا لم أكتب الا لمعرفتي التامة أن القلم وحده الذي لايخــون
وحده الذي لا يعرف التزييف
وحده الذي تكون نيته واضحة صريحه
ووحده الذي يقتــل من أدنى جـــرح !!!!
هذا الموضوع ... اجابــة لتساؤلاتٍ عـدّه ...
أحببت أن اطلعكم عليها...
وهي اول مشاركة (فعلية) بالمنتدى...
تحياتي
تعليق