هنا رد لمن أضعف من قوة الكلمة...هنا رد لمن نسي انّا امة البيان
وأن معجزة نبينا القرآن...هنا رد لمن حجّر واسع مقالتي...في دولة
واحدة..ولشعب واحد...هنا ايضاح...هنا شمول وامتداد...
لتتابعوا مايكتب قلمي الآن
...
في الردود هنا..وهناك في مواقع اخرى على نفس موضوعي...
هناك من جلع موضوعي وتحفيزي واشعالي للهمم بعيدا عن أرض
الواقع..ولا يعدوا عن كلمات إنشائية...ملت من سماعها الآذان
أو أنها لا تجدي نفعا ولا تثير نقعا....
ومن تفوه بهذا؟!!
لو لم يكن للكلمة سلطان..لما قبع حاملوها في السجون...
وحوصروا من النشر ولأنتشار....
الكلمة له وقع السيف أحيانا..إذا ما حدت كحدته...
نحن أمة البيان والخطاب والخُطب...
وديننا أرتكز على قرآن وحديث ومنبر..
هناك جيوش تقاتل ..وهنا منابر تناضل
الكلمة...هي كلمة الحق التي اعلاها الله وجاهد به حبيبي صلى الله
عليه وسلم..أول نبوته كلمة...وأول دعوته كلمة..وأول سيف جاهد به ودعى هو القرآن...
الكلمة مضيها كمضي السحر إن أُتقن جانبها...
الكلمة...هي نواة الإعلام...
هي من عرف الغرب واليهود مضيها ومفعولها..فحاربونا بها..
القنوات الفضائية التي تشاد..على ماذا تبني؟!!
على الكلمة..تبهرج..حتى يقع صداها في النفوس...
ونحن لا زلنا نائمون..
لا خيل..ولا مال..ولا حال...ولا حتى الكلمة نقدمها..
متقاعسون حتى عن الكلمة...اصبحنا امة الكسل..
وكثر المرجفون في المدينة..
وأذكر بيت وربما اخطيء في حفظة..حيث يقول
لا خيل عندك تقدمها ولا مال
-------- فليسعد النطق إلم يسعد الحال
..
.
دعوة مقالتي..هي أعلان انتماء..وتجديد ولاء...
هي بطاقات عزاء لاخواننا المسلمين في كل مكان..
بالله عليكم..إّذا مرض اخ لكم..او مات..فماذا تقدمون غير الدعاء
وكلمة العزاء...هل تقاعستم وقلتم انها لا تجدي...لا فالكلمة والمواسة لها اثر في نفس اخيك..وقس على ذلك
..
هناك من يتابع موقعنا من اخواننا المسلمين...ماهي ردة فعلهم اذا
وجدوا تواقيعنا تواسيهم وتقف معهم..
إن ذلك له اثر في نفوسهم للمضي في امرهم وجهادهم..
بل ربما يكون له أثر في نفوس من يملكون العتاد والقوة..فيثبوا وثبة الحق...
بل له أثر في تأجيج المشاعر.حتى الغليان..وهذا له أثره..
..
أنت هنا عليك دور ربما لا يقل عن دور المرابطين...
الدعاء..الكلمة...الصدقة..
وجزى الله خير.. خادم الحرمين الشريفين...
فتح باب التبرع لأخواننا الأفغان المهاجرين..ومن قبلهم للفلسطينين والشيشان وغيرهم وغيرهم...
وقبل ذلك كان للممكلة العربية السعودية النظرة البعيدة.والوقفة الشريفة
في المحافل الاسلامية والدولية..ولا زالت ترفض أنتهاك حقوق المسلم..
بدون وجه حق...
..
...
ودعوة مقالتي ايضا..لا تخص بلدا واحدا اوشعبا واحدا..او مأساة
حديثة العهد...
بل هي دعوةللتضامن ومواساة الجرح في كل مكان....
في فلسطين..الذي لوية الاعناق عنه..للأفغان..للشيشان...للفلبين...
للبوسنه...لكل مكان..
دعوتنا منذ بدأ اول جرح اسلامي...
منذ قضية فلسطين...
وقضية فلسطين ليست قضية نصف قرن..بل قرن من الزمان.ونصف قرن...
منذ 1849
م حينما حصل (مونتفيوري ) على أذن لليهود على شراء الأراضي الفلسطينية وتم عام 1855 م من شراء قطعة أرض في القدس أقيم عليها أول حي يهودي هذا أول نفس لليهود
..
أعلمت ان جراحنا موغلة في النزف..؟!!
..
قضيتنا الاسلام...فأين ما كان هو قضيتنا...ولو اختلفت الاماكن والشعوب...
.....
ولعل..البعض...يقلل من شأن الكلمة..ومضيها...
وأنا اقول..بل هي شعلة الفتيل...
ولعل بعضكم لم يعرف مغزى دعوتي..
وهو ان نرتقي ونسمو قليلا...حيث أن لكل مقام مقال..
المسلمون يذبحون..في كل مكان...ونحن ننحر مشاعرنا وقصائدنا
..لتلك..المعشوقة...
عيب والله..عيب..
وليس من العدل...قصائدفي العشق والغرام...تبلغ صفحات ردودها
بالعشرات..وقصائد الهمة العالي والدين تجهض..ولا يرعى لها بالا..
لم ادعوكم لتنبذوا القصائد الوجدانية..ولكن أعدلوا هو أقرب للتقوى..
أفيضو علينا من مشاعركم في مصابها الحقيقة...
لاتقولوا الحدث اكبر من الحديث..أنتم أصلا لم تعيشو الحدث..
أحدكم ساهر حبيبته ليلة البارحة في الهاتف..وافغان تقصف ..وفلسطين تقتل..والثاني..عقر ليلة بقصيدته الموسومة..في من؟!!
في تلك التي غمزت ه بطرفها...والثالث..يتثنى كأنه أنثى مع أغانيه..
والرابع.,الخامس..و..و.. وقليل هم الذين سهروا الليل يدعون الله
ان يعز الاسلام والمسلمين...ويقيض لهذا الدين امر رشد..
اليس من المخجل هذا.....
...
إن باظهار أنتمائنا...وتشيد قصائد ديننا وتغيير تواقيعنا...معناه أن
هناك قلب ينبض وعين تبكي لحال المسلمين.
.
+*+*+*+*+*+*_.
ألم تعرفوا قصة ذلك العلج الذي ذهب لديار المسلمين في الاندلس..
ليتحسس اخبارها..حتى ينقضو على المسلمين..
لما كان يجوب شوارع احد مدن الاندلس مر بشاب طرير..
وكان يبكي..قال له مايبكيك يافتى؟!!
قال الفتى: لقد أخطئت في رمية من رميات سهامي..
كيف اصيب اعداء الله.؟!!
ولى العلج لحاكمه..وقال لا تستطيعوا دخول الاندلس...
ومرت أعوام..وأتى العلج يتحسس الأخبار..
وهو يجوب الشوارع..مرّ بفتى طريرا ايضا..ويبكي..
سأله.لما تبكي؟!
قال..لقد هجرتني حبيبتي....
ولىّ العلج إلى حاكمه والأمل يحدوه...
وقال: اليوم تملكون دخول الأندلس!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
..=*+*+*+*+
.
هذه القصة..أول ماسمعتها كنت في السادسة الابتدائية..
و كانت من شريط لاحمد القطان او العوضي..
وهذه القصة ايضا..كانت احد الاسباب الرئسية لدعوة مقالتي..
حيث أخشى أن يصيبنا ما اصاب الفتى..وربما اصابنا..
نبكي هجر الحبيبة..ولا نبكي هجر او تهجير بلد اسلامي باكمله
..
هل وعيتم الخطر..
..
بقي أن اقول..لمن قال انّ مللنا كلام الخطب والمنابر..
والكلمات العاطفية..
بالله أينها؟!1
كم عددها؟!!
يااااااخي إنها تعد على الاصابع..
الف قصيدة غزلية...ومقابله قصيدة اسلامية...
فليسعد النطق إن لم يسعد الحال
...
ثم لو لم يكن للكلمة وقع...
لترى حالك عندما تسمع قصيدة حماسية.او مشجية تبكي حال المسلمين..
ماذا يحل بك..في لحظتها لو طلبوا مالك لجدت به..
..
أضف على ذلك..دورها في عهد المصطفى صلى الله عليه وسلم وهي لا تقل شأن عن السيف...بل زامنته..
حفر الخندق..
لا عيش الا عيش الآخره...فارحم اللهم الانصار والمهاجرة..
..
خذها وأنا ابن الاكوع
-------- واليوم يوم الرضع
( الرضع جمع راضع ..أي خذ الرمية مني واليوم يوم هلاك اللئام)
وأنا الذي واعدني خليلي...في السفح لدى النخيل..
..
.******
.
وألم تعلم..بما حدث بين المسلمين وكفار قريش..
يوم قال كافرهم..أُعل هبل..
فقال الرسول صلى الله عليه وسلم ألا تردون عليه
فقالوا ماذا نقول يارسول الله
قال لهم قولوا
الله أعلى وأجل
فقال الكفار: لنا عزّى ولا عزى لكم
فقال صلى الله عليه وسلم..
الله أعز وأجل..
..
هنا كان تبادل الكلمات..لما له من وقع في النفوس..بثبيط همم
أو أعلاءها....
..
إّذا فلنعلي كلمة الله...كلمة الله هي العليا..
أقل القليل واضعف الايمان ان تجود بكلمة...
لتشعر المسلمين ان الجرح الذي أصابهم أصابك..
أقلها أن يقرأونه في توقيعك...
ولو لأيام معدودة...
أنا لا أظن أنّ أمة أحمد
-----------ماتت بلا نعي ولا اكفاني.
أنا لا أصدق أنّ امة خالد
------------لا تستعيد كرامة الأنسان
..
..
ولنعلم...ماكان من عمر بن الخطاب م دخل
على رسول الله صلى الله عليه وسلم وبجانبه ابو بكر رضي الله عنه
وكان يبكيان
فقال لهما عمر: مايبكيكم...
إما بكينا..أو تباكينا..
..
*+*+
يا مسلمين إن لم تبكوا فتباكوا!!!!!!!!
...
وأن معجزة نبينا القرآن...هنا رد لمن حجّر واسع مقالتي...في دولة
واحدة..ولشعب واحد...هنا ايضاح...هنا شمول وامتداد...
لتتابعوا مايكتب قلمي الآن
...
في الردود هنا..وهناك في مواقع اخرى على نفس موضوعي...
هناك من جلع موضوعي وتحفيزي واشعالي للهمم بعيدا عن أرض
الواقع..ولا يعدوا عن كلمات إنشائية...ملت من سماعها الآذان
أو أنها لا تجدي نفعا ولا تثير نقعا....
ومن تفوه بهذا؟!!
لو لم يكن للكلمة سلطان..لما قبع حاملوها في السجون...
وحوصروا من النشر ولأنتشار....
الكلمة له وقع السيف أحيانا..إذا ما حدت كحدته...
نحن أمة البيان والخطاب والخُطب...
وديننا أرتكز على قرآن وحديث ومنبر..
هناك جيوش تقاتل ..وهنا منابر تناضل
الكلمة...هي كلمة الحق التي اعلاها الله وجاهد به حبيبي صلى الله
عليه وسلم..أول نبوته كلمة...وأول دعوته كلمة..وأول سيف جاهد به ودعى هو القرآن...
الكلمة مضيها كمضي السحر إن أُتقن جانبها...
الكلمة...هي نواة الإعلام...
هي من عرف الغرب واليهود مضيها ومفعولها..فحاربونا بها..
القنوات الفضائية التي تشاد..على ماذا تبني؟!!
على الكلمة..تبهرج..حتى يقع صداها في النفوس...
ونحن لا زلنا نائمون..
لا خيل..ولا مال..ولا حال...ولا حتى الكلمة نقدمها..
متقاعسون حتى عن الكلمة...اصبحنا امة الكسل..
وكثر المرجفون في المدينة..
وأذكر بيت وربما اخطيء في حفظة..حيث يقول
لا خيل عندك تقدمها ولا مال
-------- فليسعد النطق إلم يسعد الحال
..
.
دعوة مقالتي..هي أعلان انتماء..وتجديد ولاء...
هي بطاقات عزاء لاخواننا المسلمين في كل مكان..
بالله عليكم..إّذا مرض اخ لكم..او مات..فماذا تقدمون غير الدعاء
وكلمة العزاء...هل تقاعستم وقلتم انها لا تجدي...لا فالكلمة والمواسة لها اثر في نفس اخيك..وقس على ذلك
..
هناك من يتابع موقعنا من اخواننا المسلمين...ماهي ردة فعلهم اذا
وجدوا تواقيعنا تواسيهم وتقف معهم..
إن ذلك له اثر في نفوسهم للمضي في امرهم وجهادهم..
بل ربما يكون له أثر في نفوس من يملكون العتاد والقوة..فيثبوا وثبة الحق...
بل له أثر في تأجيج المشاعر.حتى الغليان..وهذا له أثره..
..
أنت هنا عليك دور ربما لا يقل عن دور المرابطين...
الدعاء..الكلمة...الصدقة..
وجزى الله خير.. خادم الحرمين الشريفين...
فتح باب التبرع لأخواننا الأفغان المهاجرين..ومن قبلهم للفلسطينين والشيشان وغيرهم وغيرهم...
وقبل ذلك كان للممكلة العربية السعودية النظرة البعيدة.والوقفة الشريفة
في المحافل الاسلامية والدولية..ولا زالت ترفض أنتهاك حقوق المسلم..
بدون وجه حق...
..
...
ودعوة مقالتي ايضا..لا تخص بلدا واحدا اوشعبا واحدا..او مأساة
حديثة العهد...
بل هي دعوةللتضامن ومواساة الجرح في كل مكان....
في فلسطين..الذي لوية الاعناق عنه..للأفغان..للشيشان...للفلبين...
للبوسنه...لكل مكان..
دعوتنا منذ بدأ اول جرح اسلامي...
منذ قضية فلسطين...
وقضية فلسطين ليست قضية نصف قرن..بل قرن من الزمان.ونصف قرن...
منذ 1849
م حينما حصل (مونتفيوري ) على أذن لليهود على شراء الأراضي الفلسطينية وتم عام 1855 م من شراء قطعة أرض في القدس أقيم عليها أول حي يهودي هذا أول نفس لليهود
..
أعلمت ان جراحنا موغلة في النزف..؟!!
..
قضيتنا الاسلام...فأين ما كان هو قضيتنا...ولو اختلفت الاماكن والشعوب...
.....
ولعل..البعض...يقلل من شأن الكلمة..ومضيها...
وأنا اقول..بل هي شعلة الفتيل...
ولعل بعضكم لم يعرف مغزى دعوتي..
وهو ان نرتقي ونسمو قليلا...حيث أن لكل مقام مقال..
المسلمون يذبحون..في كل مكان...ونحن ننحر مشاعرنا وقصائدنا
..لتلك..المعشوقة...
عيب والله..عيب..
وليس من العدل...قصائدفي العشق والغرام...تبلغ صفحات ردودها
بالعشرات..وقصائد الهمة العالي والدين تجهض..ولا يرعى لها بالا..
لم ادعوكم لتنبذوا القصائد الوجدانية..ولكن أعدلوا هو أقرب للتقوى..
أفيضو علينا من مشاعركم في مصابها الحقيقة...
لاتقولوا الحدث اكبر من الحديث..أنتم أصلا لم تعيشو الحدث..
أحدكم ساهر حبيبته ليلة البارحة في الهاتف..وافغان تقصف ..وفلسطين تقتل..والثاني..عقر ليلة بقصيدته الموسومة..في من؟!!
في تلك التي غمزت ه بطرفها...والثالث..يتثنى كأنه أنثى مع أغانيه..
والرابع.,الخامس..و..و.. وقليل هم الذين سهروا الليل يدعون الله
ان يعز الاسلام والمسلمين...ويقيض لهذا الدين امر رشد..
اليس من المخجل هذا.....
...
إن باظهار أنتمائنا...وتشيد قصائد ديننا وتغيير تواقيعنا...معناه أن
هناك قلب ينبض وعين تبكي لحال المسلمين.
.
+*+*+*+*+*+*_.
ألم تعرفوا قصة ذلك العلج الذي ذهب لديار المسلمين في الاندلس..
ليتحسس اخبارها..حتى ينقضو على المسلمين..
لما كان يجوب شوارع احد مدن الاندلس مر بشاب طرير..
وكان يبكي..قال له مايبكيك يافتى؟!!
قال الفتى: لقد أخطئت في رمية من رميات سهامي..
كيف اصيب اعداء الله.؟!!
ولى العلج لحاكمه..وقال لا تستطيعوا دخول الاندلس...
ومرت أعوام..وأتى العلج يتحسس الأخبار..
وهو يجوب الشوارع..مرّ بفتى طريرا ايضا..ويبكي..
سأله.لما تبكي؟!
قال..لقد هجرتني حبيبتي....
ولىّ العلج إلى حاكمه والأمل يحدوه...
وقال: اليوم تملكون دخول الأندلس!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
..=*+*+*+*+
.
هذه القصة..أول ماسمعتها كنت في السادسة الابتدائية..
و كانت من شريط لاحمد القطان او العوضي..
وهذه القصة ايضا..كانت احد الاسباب الرئسية لدعوة مقالتي..
حيث أخشى أن يصيبنا ما اصاب الفتى..وربما اصابنا..
نبكي هجر الحبيبة..ولا نبكي هجر او تهجير بلد اسلامي باكمله
..
هل وعيتم الخطر..
..
بقي أن اقول..لمن قال انّ مللنا كلام الخطب والمنابر..
والكلمات العاطفية..
بالله أينها؟!1
كم عددها؟!!
يااااااخي إنها تعد على الاصابع..
الف قصيدة غزلية...ومقابله قصيدة اسلامية...
فليسعد النطق إن لم يسعد الحال
...
ثم لو لم يكن للكلمة وقع...
لترى حالك عندما تسمع قصيدة حماسية.او مشجية تبكي حال المسلمين..
ماذا يحل بك..في لحظتها لو طلبوا مالك لجدت به..
..
أضف على ذلك..دورها في عهد المصطفى صلى الله عليه وسلم وهي لا تقل شأن عن السيف...بل زامنته..
حفر الخندق..
لا عيش الا عيش الآخره...فارحم اللهم الانصار والمهاجرة..
..
خذها وأنا ابن الاكوع
-------- واليوم يوم الرضع
( الرضع جمع راضع ..أي خذ الرمية مني واليوم يوم هلاك اللئام)
وأنا الذي واعدني خليلي...في السفح لدى النخيل..
..
.******
.
وألم تعلم..بما حدث بين المسلمين وكفار قريش..
يوم قال كافرهم..أُعل هبل..
فقال الرسول صلى الله عليه وسلم ألا تردون عليه
فقالوا ماذا نقول يارسول الله
قال لهم قولوا
الله أعلى وأجل
فقال الكفار: لنا عزّى ولا عزى لكم
فقال صلى الله عليه وسلم..
الله أعز وأجل..
..
هنا كان تبادل الكلمات..لما له من وقع في النفوس..بثبيط همم
أو أعلاءها....
..
إّذا فلنعلي كلمة الله...كلمة الله هي العليا..
أقل القليل واضعف الايمان ان تجود بكلمة...
لتشعر المسلمين ان الجرح الذي أصابهم أصابك..
أقلها أن يقرأونه في توقيعك...
ولو لأيام معدودة...
أنا لا أظن أنّ أمة أحمد
-----------ماتت بلا نعي ولا اكفاني.
أنا لا أصدق أنّ امة خالد
------------لا تستعيد كرامة الأنسان
..
..
ولنعلم...ماكان من عمر بن الخطاب م دخل
على رسول الله صلى الله عليه وسلم وبجانبه ابو بكر رضي الله عنه
وكان يبكيان
فقال لهما عمر: مايبكيكم...
إما بكينا..أو تباكينا..
..
*+*+
يا مسلمين إن لم تبكوا فتباكوا!!!!!!!!
...
تعليق