حين يقال كلمة (التقيه) فهي مؤشر ان المقيول له ينتسب لمذهب الشيعه وهذا امر مفروق منه حسب مراجع المرجعيه الاثناعشريه
لادخل لجيراننا وابناء بلدنا ومذهبهم في ماانا بصدده ولكن
وجب الاشاره للتقيه التي هي ركيزه مذهبيه بحته اي بمعنى ان من عمل بها وهو مؤمن ببايجابية مردودها حسب تفسير اهلها وهذا ماقد يحيل بينه وبين ان يؤنبه ضمير زد على ذلك الاجر المترتب حسب فتاوى لست في مجال التطرق لها
انتهى
الان لنقارن بين مااسلفت في ايجازه للايضاح وبين وهو مالم ولن اطلق عليه مسمى رغم اوجه الشبه التي قد تقترب الى حد تؤمة التقيه في ماهيتها وهو ( ابطان ماليس ظاهر واظهار ماليس مبطن
مثال:
صاحبي وان قاله الله وجابك الله
== لاحمد الله ثم اصلي ركعتين
وانت ياوجه اكفهر من المذله
== بين رمش ورمش ترعش دمعتين
-------
مطلع ينضح بالوفاء بين عشرة قصائد وقتنا المتذمر بالفتحه والمتذمر بالشده لابد ان تصفع الاحداق احداهن بصاحبي او الخوي
الصديق والساري والداري كل المعاني تؤدي للعوده لذي بدء
وهو ان هناك صحبه يعني عشره ان طالت ام قصرت في النهايه المطلع يشهد بلسان قائله على ذلك
الاخ من الاخوان المتخاوون يخيل مالايخال
هو صاحبه لكن وهنا مربط الفرس صاحبه بعد كذا ايش ايماءه مبهمه
لو عدنا لتقية الربع السالف ذكرهم
لتوصلنا لمفهوم
تقيه ولكن المردود هنا دشم وخنادق وسدود واحتراز بين الصاحب والمصحوب ( الغالبيه العظمى شعراء)
لابد لاحدهم من دفع ثمنها ولا يهم ايهم هو
الاهميه هي في تقية الشعراء المرحليه هل هي نتاج غيره ام تشفي
هل من المعقول ان الامور اضحت بشاعر ما على ان يتخلى عن كل مايرفعه في خانة البشر ليواكب المعمه
انا اقرب مثال وعينك عينك قيل لشخصي ياصاحبي في شخصي ماعاث بي
لم ابحث في الاسباب مادمت اولا واخيرا وحسب ماقال بعظمة لسانه ياصاحبي والمقصود بها حضرت جنابي
هذا كيف اقابله
والمفترض قول لماذا سمحت لامثاله بمصاحبتي
حتى ادفع ثمن ماتمليه اكنتهم
كنت بحالي لااصاحب صاحب صنعتي
وكان الاف في حالهم ولم يعد هناك افكار تذكر ولامحبوب تتجلى طيوفه
صاحبي هي العمله السائده في سوق الشعر الاسود
وعناد لاصحاب المصاحبين
اختم الكلام بترديد
صاحبي في المحرقه يومي بشليله
=== يلقط الفرطاس ويخلي القواطي
يعني هذا صاحب لي الحق في تصحيبه
دمتم واعذروني على الاطاله
تعليق