ربع الليله الأول..
.
.
.
إنسان في تماديه / الورد…ليكتب ماشاء له أن يكتب ..فقط ليكتب فالتحليق في هكذا
أجواء ..يبعث إلى روح الكاتب / كتابه..للقلم نفس ..أخرون جعلوه يتنفس من عينيه..وهو
لايريد هكذا محاوله.
فضاءات السطور / محيط..
ذات قراءه ..تذكرت ( بس يابحر ) ..تريد أن تكون لتكن..ولكن أحذر !!!
( لله در الكتابه …كيف حال الكتابه..بدأت اتذكرها..وأنساني )
بين تلك وتلك وتلك …. وهـذه …يكون المدى / مدى.. تكون الشمس /الظل
والظل / الأشعه..بيني وبيني إشاده..قد أكون المفعم بحرفي ..جاذبية ارض..أو نزوة ممله..أحضن طيور النوافذ..عن ظلام السرب الأبيض..عن غزل ريح لبناية من عشرة طوابق..كيف احرسها عن / الحارس ..عن البائس..وأنا !!!
والدور
أ
ر
ض
ي
.
.
.
الربع الثاني
.
.
.
الأمس ..صاحب اللون رمادي / حيل أسود...حيل أبيض !!
قيد الأنامل إفتراضات ..وتخومه..من بروز ..نكاية بماضي
حروف الكاتب الأتعس..لو تذكر../ نسى..خناجر الأحرف
أحيانا بذيئه..وأحيانا بذيئه...ليش يغضب..كان القدر دوامته
بين ثاني أطول حرف..وأصغر ..كان ( هوّاااا)
.
.
.
يستذكر أيام التواصل / بعاده...دنوّه...هنا وهناك ....وهنا
يرتشف قهوة ( السيبه ...لحاله ) ..تيار من نرجسية ..هو
.
.
.
يتسكع بين ( فيروز ).....و....( عوض دوخي)
.
.
.
.
يتصعلك القلم.....أو..يتصعلكه القلم.........سيان
يتمادى
برجوازيه
كيف !!!
وهو
كادح
حاالم
لأ
(...............ي )
.
.
.
الربع الثالث
.
.
.
يتسع الفراغ ..ولاأجدني..أجادل محيطي ..أسأله ....أين أنا ؟؟؟؟؟
أستمر في هذياني أبتعد عن كل ماهو بي .../ إليّ
أتأرجح فضاءات التماوج .. سنابل القمح ( تسرحها ) الريح ..
سفري بها ...عبور إلى بداياتي / أرصفتي....
مهترئه هذه الأرصفه ..وذلك المزيج بينها لايكاد يرى
لايفصلها عن بعضها سوى قطع صغيره ..من إسمنت / ( كاذب )
قدر ذلك أن تنفثه تلك......( تتوارى عن العيون إحتشاما..)
لاأعلم مناسبة هذا الشطر !!!!
.
.
.
.
هل
المطر
دموع السماء؟
.
.
أم
بشارة
للأرض؟؟
( من يسأل هذه الأسأله ..أكيد أنه ........) !!!
.
.
.
يقع بين يداي كتاب ...وأقرأه..وأقرأه..وأقرأه
ويضيق الفراغ
يضيق
يضيق
يضيق
أين أجدني ؟؟!!
.
.
.
الربع الأخير
.
.
.
للألم
.
.
.
.
.
لجروح السنين المجدبه...
للبقايا من هذيك الروح
...لأمواج الليال
......المفعمه فينا
لإكتناز الباقي من رياح
وصل الأرض / السراب
..كان فينا ( قصة أدم ) ../ يالطفوله
وخز من ذكرى / غراب
يدفن الريش أسود..ويتحلل.
...............أسود الريش... / تربه
هي عطاشا أو عطش
أو قلة حظ
............أو ( نجلـــه )
.
.
.
" مدري"
.
.
.
يفترض إني عرفت السابق
...وعشت أمسي
...لباكر ../ الغد
..ميناء من عدة سفائن
.......يابواكير المزون / الغر ( هدّي )
مابقى فيني بروق !!
عذرية الأرض..عذرا....صفرا....لأ..خضرا !!!!
كانت ألوان الطبيعه
مستبده
....شهرزادية مشاعر..تختلج .فيها مشاعر
...................................أنثويّه
..تبخل شويّـــه
.............وتعطي
ماتمون إلا ....على
بعض الحروف
فيها...طغيان
ا
ل
ب
ر
ا
ك
ي
ن
تنفث عطور البنفسج
وباليدين أوراق ...( حنّا )
والحضن..عدة
.
.
.
.
.
.
.
.
أسئله ؟؟
.
.
.
إنسان في تماديه / الورد…ليكتب ماشاء له أن يكتب ..فقط ليكتب فالتحليق في هكذا
أجواء ..يبعث إلى روح الكاتب / كتابه..للقلم نفس ..أخرون جعلوه يتنفس من عينيه..وهو
لايريد هكذا محاوله.
فضاءات السطور / محيط..
ذات قراءه ..تذكرت ( بس يابحر ) ..تريد أن تكون لتكن..ولكن أحذر !!!
( لله در الكتابه …كيف حال الكتابه..بدأت اتذكرها..وأنساني )
بين تلك وتلك وتلك …. وهـذه …يكون المدى / مدى.. تكون الشمس /الظل
والظل / الأشعه..بيني وبيني إشاده..قد أكون المفعم بحرفي ..جاذبية ارض..أو نزوة ممله..أحضن طيور النوافذ..عن ظلام السرب الأبيض..عن غزل ريح لبناية من عشرة طوابق..كيف احرسها عن / الحارس ..عن البائس..وأنا !!!
والدور
أ
ر
ض
ي
.
.
.
الربع الثاني
.
.
.
الأمس ..صاحب اللون رمادي / حيل أسود...حيل أبيض !!
قيد الأنامل إفتراضات ..وتخومه..من بروز ..نكاية بماضي
حروف الكاتب الأتعس..لو تذكر../ نسى..خناجر الأحرف
أحيانا بذيئه..وأحيانا بذيئه...ليش يغضب..كان القدر دوامته
بين ثاني أطول حرف..وأصغر ..كان ( هوّاااا)
.
.
.
يستذكر أيام التواصل / بعاده...دنوّه...هنا وهناك ....وهنا
يرتشف قهوة ( السيبه ...لحاله ) ..تيار من نرجسية ..هو
.
.
.
يتسكع بين ( فيروز ).....و....( عوض دوخي)
.
.
.
.
يتصعلك القلم.....أو..يتصعلكه القلم.........سيان
يتمادى
برجوازيه
كيف !!!
وهو
كادح
حاالم
لأ
(...............ي )
.
.
.
الربع الثالث
.
.
.
يتسع الفراغ ..ولاأجدني..أجادل محيطي ..أسأله ....أين أنا ؟؟؟؟؟
أستمر في هذياني أبتعد عن كل ماهو بي .../ إليّ
أتأرجح فضاءات التماوج .. سنابل القمح ( تسرحها ) الريح ..
سفري بها ...عبور إلى بداياتي / أرصفتي....
مهترئه هذه الأرصفه ..وذلك المزيج بينها لايكاد يرى
لايفصلها عن بعضها سوى قطع صغيره ..من إسمنت / ( كاذب )
قدر ذلك أن تنفثه تلك......( تتوارى عن العيون إحتشاما..)
لاأعلم مناسبة هذا الشطر !!!!
.
.
.
.
هل
المطر
دموع السماء؟
.
.
أم
بشارة
للأرض؟؟
( من يسأل هذه الأسأله ..أكيد أنه ........) !!!
.
.
.
يقع بين يداي كتاب ...وأقرأه..وأقرأه..وأقرأه
ويضيق الفراغ
يضيق
يضيق
يضيق
أين أجدني ؟؟!!
.
.
.
الربع الأخير
.
.
.
للألم
.
.
.
.
.
لجروح السنين المجدبه...
للبقايا من هذيك الروح
...لأمواج الليال
......المفعمه فينا
لإكتناز الباقي من رياح
وصل الأرض / السراب
..كان فينا ( قصة أدم ) ../ يالطفوله
وخز من ذكرى / غراب
يدفن الريش أسود..ويتحلل.
...............أسود الريش... / تربه
هي عطاشا أو عطش
أو قلة حظ
............أو ( نجلـــه )
.
.
.
" مدري"
.
.
.
يفترض إني عرفت السابق
...وعشت أمسي
...لباكر ../ الغد
..ميناء من عدة سفائن
.......يابواكير المزون / الغر ( هدّي )
مابقى فيني بروق !!
عذرية الأرض..عذرا....صفرا....لأ..خضرا !!!!
كانت ألوان الطبيعه
مستبده
....شهرزادية مشاعر..تختلج .فيها مشاعر
...................................أنثويّه
..تبخل شويّـــه
.............وتعطي
ماتمون إلا ....على
بعض الحروف
فيها...طغيان
ا
ل
ب
ر
ا
ك
ي
ن
تنفث عطور البنفسج
وباليدين أوراق ...( حنّا )
والحضن..عدة
.
.
.
.
.
.
.
.
أسئله ؟؟
تعليق