[align=center]هل هي نزوة شعور ..... أم هي رحلة معا الذات ؟
عندما تـُشرق شمس صباح يومي ...
و أخرج من المنزل متفائلا ً بيوم ٍ جديد رغم ما فيه من عناء و جهد و لكن هكذا هي الحياه
مكابده ... و جهاد ،،،
أجد نفسي ( فوضويا ً ) في بعض تصرفاتي ....
أُمازح من يرافقني ... و أجتهد في اي عمل كـُلفت بأداءه
ازرع الابتسامه على وجه الكثير
و لكن ؟
عندما تهجع الأعين
أجد نفسي وحيدا ً
عندما التفت على يميني أرى ... شمّاعه و من المعروف انها ( شمّاعة ملابس ) !!
لكن في تلك اللحظه اراها شماعة أعذار واهيه ..
تندمت على بعض ما بدر منّي من تصرفات او ردود افعال لكثير ممن أرادو لي الخير .
و في تلك اللحظات
تجدني أبحث عن نصفي الثاني الذي يخبئه القدر و النصيب //
يا ترى ..
من ستكون .... ؟
هل هي من داعبة خيالي كثيرا ً ؟
لا اتوقع .
و ليس من المعقول ان يكون هناك من يشابهها
ليس في شكلها او منظرها ..... لا لا
انها تكسر انظارها من الدنيا و ما فيها !!
اسواق / شوارع / أًناس / بحر / سماء / غيوم / ..
و لا ترفع نظرها إلا ّ لي
و عندما اسألها ؟
لماذا كل هذا ؟
أجابتني قائله ؟
لا أرى غيرك !
أنت دنياي و انت ما أًريد من الزمن
إكتفيت أنك بجانبي
و لا يهمني شيئا ً سوى ذلك .
هنيئا ُ لي بمن تداعب خيالي ..
و ياترى ,,,
هل نصفي الثاني الذي لا زال مجهولا ً يأتي شبيها ً لأوصاف من ذكرت سابقا ً
اعتقد أن الإجابه ستكون [/align]
[align=center]game over[/align]
[align=center]كيبورديه[/align]
عندما تـُشرق شمس صباح يومي ...
و أخرج من المنزل متفائلا ً بيوم ٍ جديد رغم ما فيه من عناء و جهد و لكن هكذا هي الحياه
مكابده ... و جهاد ،،،
أجد نفسي ( فوضويا ً ) في بعض تصرفاتي ....
أُمازح من يرافقني ... و أجتهد في اي عمل كـُلفت بأداءه
ازرع الابتسامه على وجه الكثير
و لكن ؟
عندما تهجع الأعين
أجد نفسي وحيدا ً
عندما التفت على يميني أرى ... شمّاعه و من المعروف انها ( شمّاعة ملابس ) !!
لكن في تلك اللحظه اراها شماعة أعذار واهيه ..
تندمت على بعض ما بدر منّي من تصرفات او ردود افعال لكثير ممن أرادو لي الخير .
و في تلك اللحظات
تجدني أبحث عن نصفي الثاني الذي يخبئه القدر و النصيب //
يا ترى ..
من ستكون .... ؟
هل هي من داعبة خيالي كثيرا ً ؟
لا اتوقع .
و ليس من المعقول ان يكون هناك من يشابهها
ليس في شكلها او منظرها ..... لا لا
انها تكسر انظارها من الدنيا و ما فيها !!
اسواق / شوارع / أًناس / بحر / سماء / غيوم / ..
و لا ترفع نظرها إلا ّ لي
و عندما اسألها ؟
لماذا كل هذا ؟
أجابتني قائله ؟
لا أرى غيرك !
أنت دنياي و انت ما أًريد من الزمن
إكتفيت أنك بجانبي
و لا يهمني شيئا ً سوى ذلك .
هنيئا ُ لي بمن تداعب خيالي ..
و ياترى ,,,
هل نصفي الثاني الذي لا زال مجهولا ً يأتي شبيها ً لأوصاف من ذكرت سابقا ً
اعتقد أن الإجابه ستكون [/align]
[align=center]game over[/align]
[align=center]كيبورديه[/align]
تعليق