إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

شاعرنا وقصيدتنا....بركه من حميُده بنت وإن جابت ولد عناها!!!!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • شاعرنا وقصيدتنا....بركه من حميُده بنت وإن جابت ولد عناها!!!!!

    ((( لا يثنيك كثرة السطور عن القراءة...إذ ربما تجد ذاهبتك ))))
    خي الكريم العزيز عبدالله الملحم....وأخي الكبير متعب الشغار..وقرائي الكرام...
    طرح اخونا عبدالله الملحم...سؤال..من الصعب الألمام باطرافه..وتحديد شموليته....
    ولكن سددوا وقاربوا...
    أقحم في الموضوع ماليس..منه...وبعد النقاش اصبح ضمنا منه..مما يخرج بنتيجة ان الخلاف خلاف مبنى دون معنى..ويبقى هناك اتفاق...سؤال اخوي عبد الله الملحم من نحن بعد مئة عام؟. ورد متعب الشغار....شد باصابعي للكي بورد..حتى اجيب....ومن غير علم مني..رأيت نفسي مسهبة في الرد..حتى تكون لدي مقالة اخرى...لذا آثرت ان تكون ردا وموضوع اخر بنفس الوقت..حتى تعم الفائده...
    ....
    مالذي بقى او يذكر من شعر وشعراء بعد حقبة من الزمن او قرن من السنين؟!!...
    بقاء قصائد اجدادنا..وحفظنا لها...له اسبابه...كما أن التوقع باندثار قصائدنا عند ابنائنا له اسبابه.
    ....
    1-قديما تطرق الشعراء لجميع ضروب الشعر وسلكوا فجاجه..بشكل تناسب متقارب...الغزل..النصيحه..الرثاء..الحماسي و الهجاء..و...و..
    تنوع الضروب...هذا كفل ببقاء الكثير من الشعراء ومن قصائدهم....كالمثل القائل ..ارمي بيضك في اكثر من سله.....
    في الحاضر طغى جانبا على جانب..وبرز الغزل..والكل بات متيم مغرم..من هوى صادق او مفتعل...باقي الضروب لايوجد بينها وبين الغزل تناسب البته يدعو للذكر...مقابل الف قصيدة غزل..بيت واحد في ضرب من الضروب!!
    فماذ سيحفظ ابنائنا غير الغزل..وبطبيعة الحال ..لا بد من وقوع الملل.في ذائقتهم..وإن استلذينا به نحن اهل هذا العصر.....
    إذا همّ ابنائنا بقرأة قصيدة رثائيه او حماسيه او نصيحه..يكاد يفتقدها....وبالتالي المجموعة الشعرية التي يبحثها } فاين {
    خالية او لايجد بها سوى قصيدة العين الذابلة والخصر النحيل!!
    ألا يحق لابنائنا ان ينسفوا بقصائدنا عرض الحائط؟!!
    2- قديما كان الشعر وسيلة اعلامية..ينقل لهم احداث القوم...ووسيلة اتصاليه..ينقل رسائل الوالد لولده الغائب أو المحب لحبيبته..او الصديق لعدوه...او الصديق لصديقه محذرا...من غارة...
    ووسيلة تعليمية..كتعليم الحساب والعدد..وتعليم الفلك... وتعليم النحو واصول الدين..وانشاءه في ملاحم شعريه.....
    اي باختصار الشعر قديما كان مما خف حمله وثقل ثمنه..فبقى.. لنا..!!.
    حاضرنا ..كان شعرنا مما ثقل حمله ووزنه..وخف ثمنه...فبقى عندنا ولنا فقط...!!.
    بقي رسالة من الحبيب لحبيبته...هذا إذا لم ينتقل من الرسالة الى يد بيد؟!!
    اضف على ذلك ان الوسائل القديمة التي ليس لها الا الشعر تبدلت عندنا..باجهزة كبيرة.....
    3-....قديما..كان لكل قصيدة حكاية وقصة......وكثيرا ماتجد سيناريو القصة في القصيدة...هذا ضمن للقصيدة ان تنتقل من لسان إلى لسان..مع بقاء أثر لها..إن لم يكن اثارها برمتها..
    ومعلوم تشوق السامع للقصص..وتأثره بها..وهذا حافز لحفظ القصيدة والبحث عنها...
    حاضرا.....الغالبية العظمى..يفتعل..القصائد..من غير حدث...يكتب ليقال انه شاعر....يكتب ليخلد ذكره حتى العدد اللاحق...هذا اقصى حدود بقاءه المرجو....
    تجد الشاعر يكتب من غير احساس حقيقي...تكلف...بحث عن تفرد على حساب القصيدة...
    4-...قديما كانت وسيلة الحفظ الحفظ نفسه...كما ان السامع لا مخطوطة عنده ولا صحيفة يقرا منها..فتجد تركيزه ينصب على الحفظ....ايضا الرواة..ساهموا في حفظ الشعر..لانه لا وسيلة للحفظ الا الرواة....
    .. في حاضرنا..وسائل الحفظ كثيرة...مما جعل السامع..يسمع القصيدة بين منصت وغير منصت أو يقراها بين حافظ وغير حافظ..لانه في سابق علمه سيجدها في اكثر من مكان..وخاصة دخول الانترنت لعالمنا..فبضغطة زر يجدها...
    5- في القديم الماضي الشعر..من نبض احساس..ومن معاناة...سلوى للشاعر..وشكوى...يقول الشعر لا للشعر ولكن لتغنيه.....ومن حيث لايعلم يتناقله سامعوه.....
    في زمننا هذا..أصبح الشعر مثل لبسة البشت..كما الجاه..ولمن عندهم جاه...لهم جاه فوق جاه...حتى امير قومه..يبحث عنه ..وقد يستلف او يبتاع شعر غيره ليقال انه شاعر....اصبح لابد من اضافة اسم شاعر بجانب المسميات الاخرى.....الامير الشاعر...الدكتور الشاعر..الاستاذ الشاعر. الكاتب الشاعر...الصحفي الشاعر..الخبل الشاعر....
    وصار الكل مشاء الله شعار..واصبحنا كتلك التي تبكي شجو غيرها..
    كثرة الشعراء الذين يفوقون عدد صفحات المجلات..حتى الواحد يقضب سرى عشان قصيدته.او يدفع قرنقش!!.
    كثرة الشعرا ء هؤلاء..جعلنا نحتار لمن نحفظ ولمن نقرأ...وقعت الحيرة بيننا فكيف بابنائنا...
    والمطبوعات الشعبية هي المسؤل الاول عن هذه المهزلة!!!
    6-شعراءنا القدامى..كان شعرهم مليء بالحكمة حتى الغزل منه....هذا ضمن بقاءه من بعدهم..بل انه اصبح افتتاحيات لقصائد كثيرة من شعراء عصرنا وخواتم قصائدهم..بل أنه تجد الكثير من الامثال هي شطر بيت قديم او عجزه....إذا من ضوامن بقاء الشعر المعنى القوي والحكمة...هذا ما يدعونا ان نقول او نتوقع أن شعر التفعيله لا يضير الشعر المقفى والموزون..إذا احتوى معنى قوي او حكمة.

    .....
    7- أن ماضمن بقاء قصائد اجدادنا..غير موجود لدينا...ومتى توفر في قصيدة سوف تبقى تلك القصيدة...خذ مثالا لقصيدة خلف بن هذال في الازمة....وافقت حدث...قوية.....حكمة ومعنى..بل ان الكثير يردد ابيات منها...متى ماجاء حديث مناسب لها..أو ذكر بمفردة في قصيدة خلف....حماسية.من الدرجة الاولى.....بقيت عقد من الزمان..واظنها ستبقى في سجلنا لابنائنا...
    8-...في القديم والقديم القريب...كان الشعر...سلوة السامرين...واحاجي( التعتيمه)
    ما أن يلتفوا حول نار لهم حتى يتبادلوا تلك التسلية..اي ان الشعر يكاد يكون اداة التسلية الوحيد الخفيفة لديهم....
    ..الآن خذ..ودع ( هي اصلا خل..بس بسوي نفسي فصيحه..وقالكم بعربها )

    ...في النهاية عودا على بدأ لسؤال عبدالله ( كل هذا وماجيتي يامزعلة النسا لسؤال عبدالله..ياكثر بربرتك )...هل سيبقى شعرنا بعد مئة عام..يذكر؟!!
    ...
    سيبقى..محفوظا...بين طيات المجلات الشعبية والكتب..لكن من يتكبد عناء البحث عنه....وهو يعلم ان البحث عنه..كمثل لحم على رأس جبل لاسمين فينتقل ولا سهل فيرتقى....
    من يحفظ ابياته....وهي لاتمت للواقع بصله..ولا يحمل حكمة..ولا تاريخ غير تاريخ العشق والغرام..الطاغي عليه...
    شعرائنا وشعرنا إن بقي عام او عامين يذكر..فما قصر بيض الله وجه..كيف بنا نطلب من يعيش عمرا ليس له..واجله محدود!!..بركه من حميده بنت وإن جا منها ولد عناها...
    فإن ذكر قصيدة لنا بعد سنة...فهي التي ملكة مقومات البقاء للسلف....
    وإن ذكر شاعر...فسيذكر منه بيت..الشهرة الذي توافد عليه قراءه...
    أشك مستقبلا ان تبقى قصيدة....ربما أبيات..معدوده!!
    تعلمون لماذا....
    لأن كل شاعر...أول ما يهم بكتابة قصيدة..يفكر ببيت القصيد..الذي يفجر القصيدة لدى القراء....ثم لا يهمه بعده مايحل في القصيدة من حشو عارم!!.
    .
    ...
    أشارة + +
    حرف كل..هنا للغالبية العظمى ..وليس للشمول..كمعنى...اقحمته...لأن اوشكت قضاياه تكون عامة وطامة.....
    ...وعذرا للأطالة...فوربكم..فلت الزمام من يدي...ولم استطع الوقوف إلا عند ماوقفت عنده....
    يالله فكه..مابغيتوا تخلصون مني.....
    ..
    مزعلة النسا...

  • #2
    أه

    أه

    أه

    أه

    يا(مزعلة النسا)
    اولاحسبي الله عليك فحمت....
    ثانيا لافظفوك او (فاك) بعربها..

    والله طرح مايختلف عليه اثنين
    ياجماعه كلنا صرنا حبيبه ومتيمين
    اكثر من الربع الأولين
    رغم ان الحب هاليومين فيه جوال .....وهاتف وووو.. الخ
    يعني الحمدلله مافيه لوعه ولاشوق.
    بمعنى
    ان الآن الشعر للأسف موضه
    والدليل ان بعض المغفلين يشتري قصايد
    بزعمه يلعب على الناس
    ياجماعه الشعر شعور ..... هو رابط بين اللسان والذات
    فهل من المعقول ان ما احد عنده اي مجال آخر غير الغزل يتكلم عنه
    على هذا الحال احرقوا الورق
    لن يكون لكم ذكر ولابعد خمسين سنه

    الرجاء الدخول على موضوعي في نفس الصفحه
    ((مجرد تفكير..... بصوت خافت))
    وستجدون اهم الحلول لتلافي هذا الانهيار الأبداعي واهم مسبباته

    مع تواضعي الشديد

    وشكرا يا مزعلة النسا
    والله يعينك تدفعين حق المشوار

    ا
    ل
    غ
    ز
    ي

    [تم تعديل الموضوع من قبل الغازي بتاريخ 09-19-2001 الساعة 05:50 AM]

    تعليق


    • #3
      الشاعره مزعلة النسا,


      لم تتركي لنا شيئ لنذكره يعني كوشتي على كل شيئ الله يسامحك, وفعلا نشف ريقي وأنا اقرا على قولة الغازي ولكني لم أندم على ذلك أشكرك على هذا الجمال والفهم العميق.


      أود أن أذكر نقطه ربما تكون غريبه وخياليه عند كثير من الناس.

      *هل سمعتي بنظريات نهاية الحضارات والسيناريوهات التي طرحها كثير من العلماء والمفكرين؟

      بإختصار هناك الكثير من الدلائل التي تشير الى أن الحضاره بجميع مظاهرها سوف تنتهي ويعود الناس للحياة البدائيه.

      يعني عصر الإبل والخيل سوف يعود. وتعود معه حياة الاجداد بكل مظاهرها مما سوف يؤدي الى عودة كل القيم والعادات الدارسه.

      عندها سوف يرجع عز الشعر القديم والكلاسيكي يعني بيرجع : "ياراكب اللي " ويا حمس كبدي" على قولة أحد الأخوان .



      ما رأيك بهذا الخيال؟

      على فكره أنا أؤمن بهذه النظريه



      شكراً على هذا الطرح الجميل...





      أخوك,
      قلب الذيب
      قلـب الذيــب





      [poem=font="Simplified Arabic,4,#8D1302,normal,normal" bkcolor="" bkimage="" border="none,4,#400000" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,#400000"]
      لكل شيءٍ إذا ما تم نقصانُ = فلا يغر بطيب العيش إنسانُ
      هي الأمورُ كما شاهدتها دولٌ = من سره زمن ساءتهُ أزمانُ
      وهذه الدار لا تُبقي على أحدٍ= ولا يدومُ على حالٍ لها شانُ [/poem]


      [align=center]أبو البقاء الرندي[/align]



      إضغط هنا لديواني الإلكتروني:

      saeedalhumali@hotmail.com

      تعليق


      • #4
        الزميلة العزيزة ..مزعلة النساء ..

        كل حضارات الشعوب تتبع منهجية البناء التراكمي لثقافاتها الا

        الحضارة العربية بالرغم من ثراء ارثها الثقافي ولكنها لعـــنة

        .. ( الحداثة ).. التي ابتليت بها الامة على ايدي فئة مشبوهة

        التوجهات والقدرات ..

        الاساطير اليونانية مازالت حاضرة في الثقافة الغربية ..شكسبير

        مازال احدى روافد الادب الانجليزي ..

        نحن ماذا عنا ..؟؟؟

        لعل قراءة سريعة لواقعنا الثقافي تغني عن الكثير من الاســئلة

        خمسون عاما والمغرمون بالتغريب يجرجرون الفكر العربي في اقبية الحداثة

        وفي الاخير و بكل بساطة يقولون ( فشل المشروع ) ..!!!!!

        لنســأل من المسئول عن الوقت المهدر ..؟؟

        ماذا عن التجارب التي قمعت بحجة تخلفها ..؟؟

        مامصير الشعراء والدوواين الحداثية والكتاب والمفكرين الحداثيين ..؟؟

        هل يمكن ان نتوقع نجاح الحداثة في بيئة متصحرة ثقافيا كالساحة

        الشعبية بعد ان فشلت في منابعها (الاصلية ) واحتضرت بين يدي

        مفكريها من ..( العرب المستغربة ) ..!!!!!!

        انا اؤمن ان الثقافة بكل روافدها يجب ان تتبع المنهجية التراكمية

        الواعية وان تتخلص من اتباعها الغير شرعيين ..

        لك احترامي وتقديري ..

        تعليق


        • #5
          الغازي......
          وجأت بأعظم الغنائم..وووهبتنا منها أجزل العطايا...
          مرحبا..بجمال حضورك...وبهاء اطلالتك...
          ..
          نعم ايه الغازي..
          أصبح الكل متيم...
          واصبح الكثير كم تبكي شجو غيرها...
          أصبح شراء القصائد كشراء كبك أو قلم...لزوم الكشخه!!..

          الغازي...
          متابعة منك..محببة لقلبي....وتنتظرها عيني...
          ...
          أما الفحمه اللي جتك....
          فـ بسم الله عليكم...ولا ترى باس..
          بس عسى فحمتك على نافع..
          أتمنى ذلك..واتوسم في نفسي أني كتبت النافع..
          وفحمتك ماراحت هباء...
          واسلم..لاختك يالغازي,,,
          وتقبل..من اقاصي..قلبي..
          صادق الود السرمدي.

          تعليق


          • #6
            ابوي...
            قلب الذيب....
            شرفت المشاركه..وابرك الساعات وجودك...
            لا عدمتك يالطيب النقي..
            بالنسبة لرأيك..
            لم لا..كل شي وارد...
            وخاصة الخيل...
            فالرسول صلى الله عليه وسلم قال الخيل معقود بنواصيه الخير إلى يوم القيامة...
            قد تعود..كل الأدوات التقليديه..
            ولكن هل يعود من يستعملها لنقاوة اجدادنا..وقيمهم...ربما!!
            ..
            ولكن إذا كان الناس يتناحرون على سعه ورفاهية..فكيف على شظف العيش..وشدته...
            ربما!!
            ربما قسوة الحياة تلين قلوبهم...!!

            ..خيالك واسع...
            ...وربما يكون..
            وعلى ذكر الخيل...
            أتباعك حلقاتك عنه..ولي فيها سهم..
            تقبل صادق ودي...
            ايها المغرم بالتراث...
            وبسم الله عليك من الفحمه....
            ...

            ....






            تعليق


            • #7
              الأخ فرحان الفرحان...
              أتدري..عقدة العرب الأولى والعظمى..هي عقدة الغرب...
              عقدة كل مايوفد إلينا منهم..جميل ومبهر ومعيار...
              تناقض رهيب...
              الذي نرفضه بالأمس عندنا ونقلب له ظهر المجن..يأتين في الغد بحلة الغرب
              فيصح اجمل ماخلق الله..ونسعى لطلب وده...
              خذ مثلا لعقدة الغرب..رواية الحزام ..كيف احتفلنا به..وتفاخرنا بأن كاتبه عربي سعودي..
              أين هذا الأعتناء والتبجيل من قبل..إلا أنها أُلبست لباس غربي...
              إلا أن الغرب قالوا انها جميله فأصبحت كذلك....
              المعضلة أن هناك الكثير الكثير مثل رواية ابو دهمان تلفظ أنفاسها تحت أنقاظ الأعراض...
              مشكلة ومعظلة المعظلات أن الغرب يحددوا لنا ذائقتنا في تراثنا وأنتاجنا
              ....
              أما الحداثة..التي مانبتت وترعرعت في منبتها فأولى بموتها في غيره...
              الحداثة لو كانت في أطرها الحقيقة والثابته..لنمت وترعرت...
              لو كان هناك تناسب بين مراحلها..لشبت عن الطوق وأصبحت فتنة الأنظار..
              لكن أن تحدث الحداثة قفزة متابعدة المسافات..هو ما يشت بهن القاريء..
              لا بد من أحداث نسبة وتناسب في نشأتها حتى تصبح ربيبة للأحضان...
              ومحل قبول...ونقطة ألتقاء....
              ...
              فرحان الفرحان..
              شكرا لمداخلتك الجميله..
              وسعدنا بحوارك..

              تعليق

              يعمل...
              X