السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
...قدري إن اُوضع أمام الاختبارات الصعبة كشاعرة دائماً ..
فبالرغم من سعادتي الغامرة برأي الأديب النبيل الشاعر رضوان عبد الكريم بك الرزه في ماأكتب إلا إن قصيدته (الكبرياء) جعلتني ابتلع ريقي وانا احاول الإمساك بالقلم لمجاراته فمهما بلغت من مبلغ لن استطيع مجاراة تمكنه وجمال ادواته ..
فليعذرني وليعذر تقصير حرفي وهفواتي النحوية فأنا شاعرة شعبية ولست ضليعة في النحو ،انما لسعادتي بقصيدة الأستاذ القدير احببت المحاولة , ولكم جميعاً وله اهدي هذه الأبيات :
[align=center](تَظَلُ الْكِبْرِيَاءُ )[/align]
[poem=font="Simplified Arabic,6,#000000,bold,italic" bkcolor="" bkimage="" border="none,4,#400000" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,#400000"]
على صُبْحٍ رَحِيبٍ من ضِياءِ=أَفَقَتُ وقد كَسَا جِفْنِي حَيَاءُ
أَشِعْرِي كيف مَايرْتدُ طَرْفِي=خَجَولاًَ إِذْ كَسَاه الإِنْتِشَاءُ..؟!
تُرَدِدُكَ القُلُوبُ وَتَصْطَفِيكَ=وَأَزْهُوُ كُلّمَا جَادَ الثّنَاءُ
سَكَبْتُكَ مِنْ كُؤُؤُسٍ مُتْرَعَاَتٍ=تفَيْضُِ الحُبَ حتى الإِمْتِلاءُ
وَأَذْكَيّتُ الفُؤُادَ وَمَاقَنِعْتُ =فصَارَ الحَرْف مشدود الْبِنَاءُ
أَجَلّ مِنْ رَحْمِ أَوْجَاعِيِ وُلِدْتَ=فَمَا ثَوْبٌ عَلَيَكَ وَلاَ وِجَاءُ
تُسََامِرُُكَ القُلُوُبُ بِكُلِ أَرْضٍ =وَتَبْكِيِكَ الثْكَالَى وَالإِمَاءُ
أَشِعْرِيِ قُلْ لَهُنّ عَلَى لِسَانِي=لَعَمْرُ اللهِ مَاعِنْدِي عَزَاءُ
وَكَيْفَ بِهِ أَجُوُدُ وَقَدْ فَقَدّتُ=وَمَامِنْ فَاقِدِ الشّئ ِ رَجَاءُ
أَشِعْرِيِ رُغْمَ عمّا يَعْتَرِيِكَ= سَطَعْتَ وَلَمْ يُغَطْيكَ غِشَاءُ
لِإَنْكَ صَرْحُ مِنْ (ذَاتِ الْمَعَالِيِ)=( كضوء ِالصبحِ إذ ْتبدو ذُكاءُُ)
فَتَاةٌ وُفْقَ شَرْعِ اللهِ تَخْطُوُ=فَلَمْ تَهْفُوُ بِضِيقٍ أَوْ رَخَاءُ
تُدَاعِبُ مُهْجَةَ الْعُشّاقَ شِعْرَاً =وَمَعْ هَذَا تَظَلُ الْكِبْرِيَاءُ [/poem]
[align=center]
شعر: كبرياء[/align]
..وهذه قصيدة الأديب الشاعر رضوان عبد الكريم بك الرزه ..مع فائق شكري ولايمكن أن تسعني الدنيا سعادةً بقصيدته الرائعة:
[align=center](الكبرياء)[/align]
[poem=font="Simplified Arabic,6,#000000,bold,italic" bkcolor="" bkimage="" border="none,4,#400000" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,#400000"]
بدا في الروض ِ منك ِ الكبرياء=كوردٍ فيه ِ كِبْرٌ وازدهاءُ
وغرَّدتِ العَنادِلُ في انتشاء ٍ= سرى في مُهْجَتي منهُ انتشاءُ
أمَمْتُ الروضَ ياذاتَ المعالي= نما في خافقي منهُ هناءُ
تَجَلَّى فيه ِ إبداعٌ وطِيْبٌ= وأُظْهِرَ فيهِ منْ نَفْس ٍ إباءُ
تَسَرَّبََ للدلال ِ رَقِيْقُ بَوْح ٍ=تلألأَ فيهِ للرائي الصفاءُ
ذكاءُكِ قدْ تَبَدَّى في قَصِيْد ٍ= كضوء ِ الصبح ِ إذ ْ تبدو ذُكاءُ
كَسَيْتِ الطِّرْسَ منْ حُلَل ِالمعاني= سَما الكاسي و قدْ جَلَّ الكِساءُ
أنا خُلٌّ لقافيةٍ وَوَزن ٍ= أُنَمِّقُ ماأريدُ وماأشاءُ
فَفَوْحُ قصائدي فَوْحٌ لروض ٍ= مع الأ نسام ِ إذ يدنو المساءُ
نَظَمْتُ على السطور ِ بديعَ قول ٍ= فلي في الشعر ِ قدْ عُقِدَ اللواءُ
ُأحَلِّقُ في سماء ِ الشعر ِ دوماً= كَمِثْل ِ النسر ِ يَحْضُنُني العَلاءُ
إليك ِ النظمُ فيهِ الصد قُ يسري=بتاج ِ الحُسْن ِ تَوَّ جَهُ الثناءُ[/poem]
[align=center]
شعر:الشاعر رضوان عبد الكريم بك
تحيااااتي ,,,[/align]
...قدري إن اُوضع أمام الاختبارات الصعبة كشاعرة دائماً ..
فبالرغم من سعادتي الغامرة برأي الأديب النبيل الشاعر رضوان عبد الكريم بك الرزه في ماأكتب إلا إن قصيدته (الكبرياء) جعلتني ابتلع ريقي وانا احاول الإمساك بالقلم لمجاراته فمهما بلغت من مبلغ لن استطيع مجاراة تمكنه وجمال ادواته ..
فليعذرني وليعذر تقصير حرفي وهفواتي النحوية فأنا شاعرة شعبية ولست ضليعة في النحو ،انما لسعادتي بقصيدة الأستاذ القدير احببت المحاولة , ولكم جميعاً وله اهدي هذه الأبيات :
[align=center](تَظَلُ الْكِبْرِيَاءُ )[/align]
[poem=font="Simplified Arabic,6,#000000,bold,italic" bkcolor="" bkimage="" border="none,4,#400000" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,#400000"]
على صُبْحٍ رَحِيبٍ من ضِياءِ=أَفَقَتُ وقد كَسَا جِفْنِي حَيَاءُ
أَشِعْرِي كيف مَايرْتدُ طَرْفِي=خَجَولاًَ إِذْ كَسَاه الإِنْتِشَاءُ..؟!
تُرَدِدُكَ القُلُوبُ وَتَصْطَفِيكَ=وَأَزْهُوُ كُلّمَا جَادَ الثّنَاءُ
سَكَبْتُكَ مِنْ كُؤُؤُسٍ مُتْرَعَاَتٍ=تفَيْضُِ الحُبَ حتى الإِمْتِلاءُ
وَأَذْكَيّتُ الفُؤُادَ وَمَاقَنِعْتُ =فصَارَ الحَرْف مشدود الْبِنَاءُ
أَجَلّ مِنْ رَحْمِ أَوْجَاعِيِ وُلِدْتَ=فَمَا ثَوْبٌ عَلَيَكَ وَلاَ وِجَاءُ
تُسََامِرُُكَ القُلُوُبُ بِكُلِ أَرْضٍ =وَتَبْكِيِكَ الثْكَالَى وَالإِمَاءُ
أَشِعْرِيِ قُلْ لَهُنّ عَلَى لِسَانِي=لَعَمْرُ اللهِ مَاعِنْدِي عَزَاءُ
وَكَيْفَ بِهِ أَجُوُدُ وَقَدْ فَقَدّتُ=وَمَامِنْ فَاقِدِ الشّئ ِ رَجَاءُ
أَشِعْرِيِ رُغْمَ عمّا يَعْتَرِيِكَ= سَطَعْتَ وَلَمْ يُغَطْيكَ غِشَاءُ
لِإَنْكَ صَرْحُ مِنْ (ذَاتِ الْمَعَالِيِ)=( كضوء ِالصبحِ إذ ْتبدو ذُكاءُُ)
فَتَاةٌ وُفْقَ شَرْعِ اللهِ تَخْطُوُ=فَلَمْ تَهْفُوُ بِضِيقٍ أَوْ رَخَاءُ
تُدَاعِبُ مُهْجَةَ الْعُشّاقَ شِعْرَاً =وَمَعْ هَذَا تَظَلُ الْكِبْرِيَاءُ [/poem]
[align=center]
شعر: كبرياء[/align]
..وهذه قصيدة الأديب الشاعر رضوان عبد الكريم بك الرزه ..مع فائق شكري ولايمكن أن تسعني الدنيا سعادةً بقصيدته الرائعة:
[align=center](الكبرياء)[/align]
[poem=font="Simplified Arabic,6,#000000,bold,italic" bkcolor="" bkimage="" border="none,4,#400000" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,#400000"]
بدا في الروض ِ منك ِ الكبرياء=كوردٍ فيه ِ كِبْرٌ وازدهاءُ
وغرَّدتِ العَنادِلُ في انتشاء ٍ= سرى في مُهْجَتي منهُ انتشاءُ
أمَمْتُ الروضَ ياذاتَ المعالي= نما في خافقي منهُ هناءُ
تَجَلَّى فيه ِ إبداعٌ وطِيْبٌ= وأُظْهِرَ فيهِ منْ نَفْس ٍ إباءُ
تَسَرَّبََ للدلال ِ رَقِيْقُ بَوْح ٍ=تلألأَ فيهِ للرائي الصفاءُ
ذكاءُكِ قدْ تَبَدَّى في قَصِيْد ٍ= كضوء ِ الصبح ِ إذ ْ تبدو ذُكاءُ
كَسَيْتِ الطِّرْسَ منْ حُلَل ِالمعاني= سَما الكاسي و قدْ جَلَّ الكِساءُ
أنا خُلٌّ لقافيةٍ وَوَزن ٍ= أُنَمِّقُ ماأريدُ وماأشاءُ
فَفَوْحُ قصائدي فَوْحٌ لروض ٍ= مع الأ نسام ِ إذ يدنو المساءُ
نَظَمْتُ على السطور ِ بديعَ قول ٍ= فلي في الشعر ِ قدْ عُقِدَ اللواءُ
ُأحَلِّقُ في سماء ِ الشعر ِ دوماً= كَمِثْل ِ النسر ِ يَحْضُنُني العَلاءُ
إليك ِ النظمُ فيهِ الصد قُ يسري=بتاج ِ الحُسْن ِ تَوَّ جَهُ الثناءُ[/poem]
[align=center]
شعر:الشاعر رضوان عبد الكريم بك
تحيااااتي ,,,[/align]
تعليق