صديقي العزيز
عرفتك في النت وهاتفتك بعد أن أعجبت
بتصفيفك للكلام وإختيارك جزل الكلمات
ومن فطرتي أحب كل رجل شهم يخاطب
الرجولة ويطرقها قلت ، هذا من أبحث عنه
لأكون منك رصيد مع من سبقوك من الرجال
لأفتخر بمعرفتي بك وكنت أهلاً لذالك قولاً
أدنوتك أكثر من أشقائي وجعلتك متنفس ضيقتي
وفضاء أبوح فيه بصوتي ومايخالجني من خصوصياتي
أدنوتك أكثر وأكثر ، وكنت غبياً في ذالك فقد بدر
منك مايجعلني أستريب منك كنت تتجاهل إتصالاتي
ورسائلي ،
كنت تبوح لي بأسرار الآخرين فأحسن الظن بك وأقول
إنها الثقة بي ، ولكن كنت بداخلي كاره لهذا التصرف
ولكن لم أعتبر ولم أتعظ ، من هذا الأسلوب الذي ينبئ
بأن هناك إناء مكشوف للآخرين يرون مافيه ، وما بداخله
كنت ، أسمع منك إنتقاص الآخرين من أصحابك وكنت أشاركك
القهقهات الساذجة ،
الحمدلله لم أستودعك شئ أخاف عليه من البوح للآخرين
كنت متزناً معك في كل شئ ، ومع ذالك كان قدرك في مزيد
ولم ينقص يوماً ما ، أستودعتني أسرار لأصحابك آسف لمن تدعي
الإخلاص لهم في الصداقة والصحبة ، ولم يخرج منها أي شئ ولن يخرج
حتى لوتناحرنا بالسلاح فلن ابح بها لأي أحد ، إحتراما لإنسانيتي ، وفطرة
وطبع أكتسبته من أبي وممن عرفت من الرجال الأخيار ، علما بأنك لم تحرصني عليه
ولكن هنا الفرق بين الخلق ،
ولكن حدث مالم أكن أتوقعه ، ولم ألقي له بالاً وكانت الصدمة الكبرى عندما أخذت تتنقصني
أمام بعض ممن تدعي أنك صديق وفي لهم وتتهمني بالنفاق ونكران الجميل ، فأسئلك هنا ماهوالموقف الذي
نافقتك فيه ، وماهو جميلك علي لا أذكر لك جميل إلا الجفاء وغيبتي فهذا أعتبره منك جميل لأنك أيقضتني من نومتي
لأنتبه لنفسي من غيرك من الأصحاب ، ( أصحاب النت )؟؟؟؟
أذكر المثل الشعبي القائل ( صاحب الأوله مايلحق )لتعرف من هو ناكر الجميل ،
وهنا أقف وأقول لك آسف صديقي فأنا من أساء لنفسه بسوء إختياري الصديق ،؟
وأيضاً أقول لك ، فليطيب نومك على ما أستودعتني فعهد علي أمام الله ألا أبوح بما أستودعتني له من صدق وكذب ،
ولن أصرح بإسمك لكائن من كان ، إحتراما لأخلاقياتي المبنية على الخوف من الله والوفاء لمن أأتمنني ،
ولك بأن تقول فيّ مابدالك فلست بأحب إليك من أصحابك الذين تحبهم لدرجة العشق ، وأستأمنوك على أشياء سيندمون ،
عليها إن صدقت بأنهم أستودعوك لها ،
تختلق المشاكل لنفسك وتصدقها وتتهم بها الآخرين بأنهم أثاروها عليك وتهذي هنا وهناك ومع كل من تحدثت معه
وسوف أبتعد عنك في المنبسطة لأن فيها الدواء لمثلي
[poem=font="Simplified Arabic,6,#BF210C,normal,normal" bkcolor="" bkimage="" border="none,4,#400000" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,#400000"]
وفي الأرض منأى للكريم عن الأذى=وفيها لمن خاف القلى متعزّل[/poem]
وعزائي في تنقصك لي أمام من تتقرب منهم هذا البيت
[poem=font="Simplified Arabic,6,#C73616,normal,normal" bkcolor="" bkimage="" border="none,4,#400000" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,#400000"]
ففي السماء نجوم لاعداد لها=وليس يكسف إلا الشمس والقمر[/poem]
وعزائي في وفائي لك هذا البيت
[poem=font="Simplified Arabic,6,#C73E26,normal,normal" bkcolor="" bkimage="" border="none,4,#400000" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,#400000"]
ومن يجعل المعروف في غير أهله=يكن حمده ذماً عليه ويندم[/poem]
وعزائي لنفسي في سوء إختيارك صديق هذا البيت
[poem=font="Simplified Arabic,6,#C7461D,normal,normal" bkcolor="" bkimage="" border="none,4,#400000" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,#400000"]
إذا أمتحن الدنيا لبيباً تكشفّت=له عن عدو في ثياب صديق[/poem]
وهذا البيت
[poem=font="Simplified Arabic,6,#CD361B,normal,normal" bkcolor="" bkimage="" border="none,4,#400000" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,#400000"]
جراحات الطعان لها إلتئام=ولايلتام ماجرح اللسان[/poem]
وختاماً أقووووووووووووووول آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآسف صديقي أنا من أساء لنفسه بإختيارك 0؟
عرفتك في النت وهاتفتك بعد أن أعجبت
بتصفيفك للكلام وإختيارك جزل الكلمات
ومن فطرتي أحب كل رجل شهم يخاطب
الرجولة ويطرقها قلت ، هذا من أبحث عنه
لأكون منك رصيد مع من سبقوك من الرجال
لأفتخر بمعرفتي بك وكنت أهلاً لذالك قولاً
أدنوتك أكثر من أشقائي وجعلتك متنفس ضيقتي
وفضاء أبوح فيه بصوتي ومايخالجني من خصوصياتي
أدنوتك أكثر وأكثر ، وكنت غبياً في ذالك فقد بدر
منك مايجعلني أستريب منك كنت تتجاهل إتصالاتي
ورسائلي ،
كنت تبوح لي بأسرار الآخرين فأحسن الظن بك وأقول
إنها الثقة بي ، ولكن كنت بداخلي كاره لهذا التصرف
ولكن لم أعتبر ولم أتعظ ، من هذا الأسلوب الذي ينبئ
بأن هناك إناء مكشوف للآخرين يرون مافيه ، وما بداخله
كنت ، أسمع منك إنتقاص الآخرين من أصحابك وكنت أشاركك
القهقهات الساذجة ،
الحمدلله لم أستودعك شئ أخاف عليه من البوح للآخرين
كنت متزناً معك في كل شئ ، ومع ذالك كان قدرك في مزيد
ولم ينقص يوماً ما ، أستودعتني أسرار لأصحابك آسف لمن تدعي
الإخلاص لهم في الصداقة والصحبة ، ولم يخرج منها أي شئ ولن يخرج
حتى لوتناحرنا بالسلاح فلن ابح بها لأي أحد ، إحتراما لإنسانيتي ، وفطرة
وطبع أكتسبته من أبي وممن عرفت من الرجال الأخيار ، علما بأنك لم تحرصني عليه
ولكن هنا الفرق بين الخلق ،
ولكن حدث مالم أكن أتوقعه ، ولم ألقي له بالاً وكانت الصدمة الكبرى عندما أخذت تتنقصني
أمام بعض ممن تدعي أنك صديق وفي لهم وتتهمني بالنفاق ونكران الجميل ، فأسئلك هنا ماهوالموقف الذي
نافقتك فيه ، وماهو جميلك علي لا أذكر لك جميل إلا الجفاء وغيبتي فهذا أعتبره منك جميل لأنك أيقضتني من نومتي
لأنتبه لنفسي من غيرك من الأصحاب ، ( أصحاب النت )؟؟؟؟
أذكر المثل الشعبي القائل ( صاحب الأوله مايلحق )لتعرف من هو ناكر الجميل ،
وهنا أقف وأقول لك آسف صديقي فأنا من أساء لنفسه بسوء إختياري الصديق ،؟
وأيضاً أقول لك ، فليطيب نومك على ما أستودعتني فعهد علي أمام الله ألا أبوح بما أستودعتني له من صدق وكذب ،
ولن أصرح بإسمك لكائن من كان ، إحتراما لأخلاقياتي المبنية على الخوف من الله والوفاء لمن أأتمنني ،
ولك بأن تقول فيّ مابدالك فلست بأحب إليك من أصحابك الذين تحبهم لدرجة العشق ، وأستأمنوك على أشياء سيندمون ،
عليها إن صدقت بأنهم أستودعوك لها ،
تختلق المشاكل لنفسك وتصدقها وتتهم بها الآخرين بأنهم أثاروها عليك وتهذي هنا وهناك ومع كل من تحدثت معه
وسوف أبتعد عنك في المنبسطة لأن فيها الدواء لمثلي
[poem=font="Simplified Arabic,6,#BF210C,normal,normal" bkcolor="" bkimage="" border="none,4,#400000" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,#400000"]
وفي الأرض منأى للكريم عن الأذى=وفيها لمن خاف القلى متعزّل[/poem]
وعزائي في تنقصك لي أمام من تتقرب منهم هذا البيت
[poem=font="Simplified Arabic,6,#C73616,normal,normal" bkcolor="" bkimage="" border="none,4,#400000" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,#400000"]
ففي السماء نجوم لاعداد لها=وليس يكسف إلا الشمس والقمر[/poem]
وعزائي في وفائي لك هذا البيت
[poem=font="Simplified Arabic,6,#C73E26,normal,normal" bkcolor="" bkimage="" border="none,4,#400000" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,#400000"]
ومن يجعل المعروف في غير أهله=يكن حمده ذماً عليه ويندم[/poem]
وعزائي لنفسي في سوء إختيارك صديق هذا البيت
[poem=font="Simplified Arabic,6,#C7461D,normal,normal" bkcolor="" bkimage="" border="none,4,#400000" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,#400000"]
إذا أمتحن الدنيا لبيباً تكشفّت=له عن عدو في ثياب صديق[/poem]
وهذا البيت
[poem=font="Simplified Arabic,6,#CD361B,normal,normal" bkcolor="" bkimage="" border="none,4,#400000" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,#400000"]
جراحات الطعان لها إلتئام=ولايلتام ماجرح اللسان[/poem]
وختاماً أقووووووووووووووول آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآسف صديقي أنا من أساء لنفسه بإختيارك 0؟
تعليق