إليك أنت....
دمــــوع غربتي
دمـــوع غُــربة !.. أم دموع حُــب عانق سحُب حياتي !..دمــوع
فَــرح أم دمــوع وداع تركَــني في وهم قد يكون مِــــن صُـــنع
أحـــزاني...
بين كل دمعة ودمعة أشعر بأناملك تمسح الألَــم والخوف مِـــــن
روحي ، فَــكيف لدموع غُـــربة أن تكون وهــماً أوسراباً !...
وما الوهم الا أنا وما السراب إلا أنا .....
فَـــقد يجعلني أعيش كَـــشمس ساطعة بعد ما بعثرتُ دمــــوعي
وملأتُ كأس أحلامي...
كأس أتــرعها فلا تلومني نَــفسي بل تتركني مشدودة إلى مَــوج
طواني وطوى مَـــعه آخر جزء من أيامي...
وها أنا وهــم أمضي حيث أنا وهــم مملوء بدموع غربة عَــن كل
إنسان لدغَـني لدغة موت، فكانت لدغة أنهيت بها حياتي...
فكيف لا أستهدي السبيل إلى وهم أعيش فيه آخر أيامي فيا دمعتي
إستيقظي .. إفرحي... أرقصي...تناثري.. إفـــتحي أبواب أحزاني
حَـيث حبيب ترك السم في روحي فكان ترياقا عَـــبرت منه إلى
حـــيث أنا أحرق آخــر أوراقي ...
يا دمعتي!.. أشعلي فتيل الماضي وانثريه رماداً أرسم منه آخر لــوحة
في حـــياتي لوحة عــاشقة هائمة تَـــكاد تموت مِــن لَـــــدغة حُب
تَـــركتني أغرق في نهر مملوء بدموع غُــربة تَــلوَّنت كَــشمس قَـد
مالت أفـــولا ...
فكيف سيمتد بي ضوء قد توهج بين فجر وبين ظلام قد أمسى
دامِـــسا بعد أن تساقطت دمعة غربتي
التاريخ
يوم لَـــدغتني أفعى الحُب
فكان موتي هو وهـــمي
ودمعتي هي رحلتي حيث
غـــربتي
دمــــوع غربتي
دمـــوع غُــربة !.. أم دموع حُــب عانق سحُب حياتي !..دمــوع
فَــرح أم دمــوع وداع تركَــني في وهم قد يكون مِــــن صُـــنع
أحـــزاني...
بين كل دمعة ودمعة أشعر بأناملك تمسح الألَــم والخوف مِـــــن
روحي ، فَــكيف لدموع غُـــربة أن تكون وهــماً أوسراباً !...
وما الوهم الا أنا وما السراب إلا أنا .....
فَـــقد يجعلني أعيش كَـــشمس ساطعة بعد ما بعثرتُ دمــــوعي
وملأتُ كأس أحلامي...
كأس أتــرعها فلا تلومني نَــفسي بل تتركني مشدودة إلى مَــوج
طواني وطوى مَـــعه آخر جزء من أيامي...
وها أنا وهــم أمضي حيث أنا وهــم مملوء بدموع غربة عَــن كل
إنسان لدغَـني لدغة موت، فكانت لدغة أنهيت بها حياتي...
فكيف لا أستهدي السبيل إلى وهم أعيش فيه آخر أيامي فيا دمعتي
إستيقظي .. إفرحي... أرقصي...تناثري.. إفـــتحي أبواب أحزاني
حَـيث حبيب ترك السم في روحي فكان ترياقا عَـــبرت منه إلى
حـــيث أنا أحرق آخــر أوراقي ...
يا دمعتي!.. أشعلي فتيل الماضي وانثريه رماداً أرسم منه آخر لــوحة
في حـــياتي لوحة عــاشقة هائمة تَـــكاد تموت مِــن لَـــــدغة حُب
تَـــركتني أغرق في نهر مملوء بدموع غُــربة تَــلوَّنت كَــشمس قَـد
مالت أفـــولا ...
فكيف سيمتد بي ضوء قد توهج بين فجر وبين ظلام قد أمسى
دامِـــسا بعد أن تساقطت دمعة غربتي
التاريخ
يوم لَـــدغتني أفعى الحُب
فكان موتي هو وهـــمي
ودمعتي هي رحلتي حيث
غـــربتي
تعليق