السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
اليوم أقدم لكم موضوع خاطرة من إعدادي ونسج خيالي بعيداً عن الإستعانة بقصص وروايات الكتّاب والروائيين 0
أقدمها لكم مختصرة إختصاراً غير مخل ولا طويلٌ مُمِل عسى أن تنال القليل القليل من إعجابكم أعضاءً وزوّار 0؟
وهي عن
القلب وما أدراك ما القلب
والحب وما أدراك ما الحب
القلب ذالك المضغة الصغيرة
الجِرم الكبيرة الآفاق والمحتوى
ففيه الحب والكره ، والرحمة
والقسوة
والوفاء والغدر ، والشفقة
والإحسان،
والقطيعة والوصل ،
والصلاح والفساد ،
والخير والشر ، وووووإلخ
أرأيتم كيف هو القلب
كبير المحتوى وسيع الأفق
وأنا هنا سوف أتطرق لصفة واحدة ،
ألا وهي الحب ومن هو الأولى بحب القلب
فالقلب من ناحية الحب كالأرض الخصبة البكر
والتي تزع وتستصلح لأول مرة ، حتماً سيكون
منتوجها أفضل منتوج ، جودة في الإنتاج ولذة
في المذاق ، ونظرة تسر زارعها ومستصلحها
ونظارة خضرتها وظلُ أشجارها لذالك المستصلح
الأول أو بمعنى آخر الزارع الأول ، كيف لا وهي
بكرٌ لم يسبق لأي زارعٌ إستثمارها وجني ثماراها
ولو ذهب هذا الزارع ببيعه لها أو موته فلن يحصل
من أتى بعده على ماحصل للزارع الأول ،
هي سوف تعطي وتنتج ولكن ليس بتلك
الجودة وهي بكرٌ وهكذا من أتى بعدهم
، الإنتاج مستمر ولكن في ضعفٌ مستمرٌ
أيضا ، ولو أعطيت سماد وزيادة سقي
فلن تعطي كما كانت عليه
مع المستصلح الأول ، قطعياً
فهذا القلب وحبه لأول عشقٌ يطرقه
فهذا العشق غييييييييير ، ؟
وله مذاقٌ غيييير ، ويبقى محفور
بسويداء القلب مهما حصل من البعد والجفوة
وأقصد بالعشق العشق العاطفي طبعاً ،
بين أبناء وبنات حواء وآدم ،
فالأول الأول ، بعض الناس تزوج وأنجب
ولكن لازال قلبه بكر لم يعشق من قبل
لأن زواجه كان تقليدي ، على مادرجت
عليه العادات والتقاليد ، فهذا الآن من
الصعب إصطيادة
وشبكة بشبكة العشق ،
وإذا إنشبك فإخلاصه لمعشوقته
لايوازيه إلا من مر بتجربته الحياتيّه
وهذا الكلام لم أقله من نسج خيال
ولكن من واقع ملموس أراه في
الكثيرين من حولي ،
أ 0 هـ
آمل أن قد وفقت فيما أعدت وقدّمت لكم
اليوم أقدم لكم موضوع خاطرة من إعدادي ونسج خيالي بعيداً عن الإستعانة بقصص وروايات الكتّاب والروائيين 0
أقدمها لكم مختصرة إختصاراً غير مخل ولا طويلٌ مُمِل عسى أن تنال القليل القليل من إعجابكم أعضاءً وزوّار 0؟
وهي عن
القلب وما أدراك ما القلب
والحب وما أدراك ما الحب
القلب ذالك المضغة الصغيرة
الجِرم الكبيرة الآفاق والمحتوى
ففيه الحب والكره ، والرحمة
والقسوة
والوفاء والغدر ، والشفقة
والإحسان،
والقطيعة والوصل ،
والصلاح والفساد ،
والخير والشر ، وووووإلخ
أرأيتم كيف هو القلب
كبير المحتوى وسيع الأفق
وأنا هنا سوف أتطرق لصفة واحدة ،
ألا وهي الحب ومن هو الأولى بحب القلب
فالقلب من ناحية الحب كالأرض الخصبة البكر
والتي تزع وتستصلح لأول مرة ، حتماً سيكون
منتوجها أفضل منتوج ، جودة في الإنتاج ولذة
في المذاق ، ونظرة تسر زارعها ومستصلحها
ونظارة خضرتها وظلُ أشجارها لذالك المستصلح
الأول أو بمعنى آخر الزارع الأول ، كيف لا وهي
بكرٌ لم يسبق لأي زارعٌ إستثمارها وجني ثماراها
ولو ذهب هذا الزارع ببيعه لها أو موته فلن يحصل
من أتى بعده على ماحصل للزارع الأول ،
هي سوف تعطي وتنتج ولكن ليس بتلك
الجودة وهي بكرٌ وهكذا من أتى بعدهم
، الإنتاج مستمر ولكن في ضعفٌ مستمرٌ
أيضا ، ولو أعطيت سماد وزيادة سقي
فلن تعطي كما كانت عليه
مع المستصلح الأول ، قطعياً
فهذا القلب وحبه لأول عشقٌ يطرقه
فهذا العشق غييييييييير ، ؟
وله مذاقٌ غيييير ، ويبقى محفور
بسويداء القلب مهما حصل من البعد والجفوة
وأقصد بالعشق العشق العاطفي طبعاً ،
بين أبناء وبنات حواء وآدم ،
فالأول الأول ، بعض الناس تزوج وأنجب
ولكن لازال قلبه بكر لم يعشق من قبل
لأن زواجه كان تقليدي ، على مادرجت
عليه العادات والتقاليد ، فهذا الآن من
الصعب إصطيادة
وشبكة بشبكة العشق ،
وإذا إنشبك فإخلاصه لمعشوقته
لايوازيه إلا من مر بتجربته الحياتيّه
وهذا الكلام لم أقله من نسج خيال
ولكن من واقع ملموس أراه في
الكثيرين من حولي ،
أ 0 هـ
آمل أن قد وفقت فيما أعدت وقدّمت لكم
تعليق