السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 00 وبعد
لا أعلم كيف أبدأ ولا من أين أبدأ ولا فيما أبدأ 0 ولكن هكذا العفوية تملي على صاحبها مارسمته المشاعر والأحاسيس التي لايمكن لأحد كائن من كان أن يتصنعها 0 لأن العفوية الصادقة المدفوعة بمشاعر وأحاسيس جيّاشة تطرق القلوب
وتجتاحها دون أذن مسبق 0؟
لن أطيل عليكم في التقديم
كنت أنوي كتابتها قصيدة ففضلت الخاطرة 0
قرأت لها تتبعّت مواضيعها
راقبت بكل دقّة مفرداتها
فوجدت بستان به جميع
الورود والزهور الناعمة
والخالية من الأشواك
تناسق كلماتها وترابطها
مفرداتها العذبة والمدعومة
بكم هائل من الثقافة العامّة
سهلة المقال غزيرة المعاني
كتاباتها مترابطة وكأنها جدار
أحسن بناؤه 0
كانت مقالاتها وكتاباتها هادفة
ومثرية للمتلقي والباحث عن المتعة
إضافة إلى ذالك تتمتع بعقلية كبيرة
مدركة لمحيط المجتمع بجميع
مافيه من السلبيات والإيجابيات0
أعجبت بها أيما إعجاب لدرجة
أنني من خلال ما أقرألها
أتخيّل شخصيتها أمامي
فإن تخيّلت الكاتبه العاقلة
أستحييت منها وحاسبت نفسي
على حركاتي وسكناتي
وإن تخيّلت الكاتبه العذبة
تخيّلت النهر الجاري
وإن تخيّلت كلماتها الرقيقة
وجدت نفسي بداخل بستان
به مالذ وطاب من جميع
أنواع الفاكهة مجملة
بورود ذات عبق له
إستقلاليته عن جميع الورود
0
ولجميع ماذكر أعلاه تمنيت لقائها
والتحدّث معها وجهاً لوجه
من شدّة إعجابي بها لأتزوّد من
هذا البستان مباشرة كماهي
راسلتها طلبت منها ذالك
أعتذرت بكل أدب وحياء
لدرجة أنني تمنيت أنني ما
طلبت منها ماطلبت 000
محاولة أولى لكتابة الخواطر
لا أعلم كيف أبدأ ولا من أين أبدأ ولا فيما أبدأ 0 ولكن هكذا العفوية تملي على صاحبها مارسمته المشاعر والأحاسيس التي لايمكن لأحد كائن من كان أن يتصنعها 0 لأن العفوية الصادقة المدفوعة بمشاعر وأحاسيس جيّاشة تطرق القلوب
وتجتاحها دون أذن مسبق 0؟
لن أطيل عليكم في التقديم
كنت أنوي كتابتها قصيدة ففضلت الخاطرة 0
قرأت لها تتبعّت مواضيعها
راقبت بكل دقّة مفرداتها
فوجدت بستان به جميع
الورود والزهور الناعمة
والخالية من الأشواك
تناسق كلماتها وترابطها
مفرداتها العذبة والمدعومة
بكم هائل من الثقافة العامّة
سهلة المقال غزيرة المعاني
كتاباتها مترابطة وكأنها جدار
أحسن بناؤه 0
كانت مقالاتها وكتاباتها هادفة
ومثرية للمتلقي والباحث عن المتعة
إضافة إلى ذالك تتمتع بعقلية كبيرة
مدركة لمحيط المجتمع بجميع
مافيه من السلبيات والإيجابيات0
أعجبت بها أيما إعجاب لدرجة
أنني من خلال ما أقرألها
أتخيّل شخصيتها أمامي
فإن تخيّلت الكاتبه العاقلة
أستحييت منها وحاسبت نفسي
على حركاتي وسكناتي
وإن تخيّلت الكاتبه العذبة
تخيّلت النهر الجاري
وإن تخيّلت كلماتها الرقيقة
وجدت نفسي بداخل بستان
به مالذ وطاب من جميع
أنواع الفاكهة مجملة
بورود ذات عبق له
إستقلاليته عن جميع الورود
0
ولجميع ماذكر أعلاه تمنيت لقائها
والتحدّث معها وجهاً لوجه
من شدّة إعجابي بها لأتزوّد من
هذا البستان مباشرة كماهي
راسلتها طلبت منها ذالك
أعتذرت بكل أدب وحياء
لدرجة أنني تمنيت أنني ما
طلبت منها ماطلبت 000
محاولة أولى لكتابة الخواطر
تعليق