تظل المرآة الشاعره بشكل عام والمبدعه بشكل خاص تبحث عن مطبوعه اعلاميه لائقه تحتفي باسهاماتها وابداعتها الشعريه وكتابتها 00 شانها شان الاسم الرجالي فكلاهما مخلوق بشري يملكان من العقل والتفكير مايكفي لافراز صور واشكال ابداعيه من فنون الكتابه سواء كانت شعريه اونقديه او حتى رويا خاصه 00 يكون لهما هدف يستظلون به نحو مشرق 00 مضى~ يحقق لهما صدى لدى المتلقي على جميع فئاته والمرأة الخليجيه الشاعرة الخليجيه بالذات مثلها مثل غيرهاتريدان يكون لقصائدها00 ركن من ركن الاهتمامات الابداعيه بالقصيده الشعريه وان تلاقلاقي قصائدها الحسن والقبول والاشادة والثناء فالنفس البشريه بطبعها نحب الثناء كما قيل في علم النفس وكما تستوعب عقولنا بحكم التجربه ولكن ما يعيق انطلاقة بعض الاسماء الشعريه النسائيه المبدعه في الخليج هي العادت والتقاليد في العصر الحديث التي تفرمل من انطلاقة الشاعره رغم ماتمتلكه من احساس شعري عالي يوصلها الى قمة المجد في الابداع الشعري وبالتالي ذيوع صيتها في ساحة الشعر الشعبي في الخليج مثلها مثل الشاعرات السابقات مثل بخوت المريه وموضي البرازيه وغيرههن ز
ولو رجعنا الى مامضى من التاريخ لوجدنا ان القبائل العربيه في شتى بقاع الجزيره العربيه كانت تفتخر بالمرأة الشاعره حيث انها اخت الفارس وبنت شيخ القبيله وكانت تتمتع بالاخلا ق الراقيه والحكمه والسداد في الراي والنظرة الواقعيه والصائبه في الحياة وكانو فرسان القبيله يتسابقون في المعارك والمسابقالتي تجري بينهم ومحاولة اثبات الشجاعة والفروسيه لعلهم يكسبون شيئا من ودها ومشاعرها ولعل من ابرزهن سيرة الشاعرة الخنساء التي حفض اسمها الاجيال عن ضهر قلب جيل بعد جيل
في العصر الحديث وفي وقت ينصب فيه الاهتمام بالشعر الشعبي وفي منحنى خطير وهو ازدهار وكثرة المطبوعات الشعبيه وبالتالي اهتمام فئات المجتمع الخليجي بهذا اللون الشعبي نجد ان هناك من يقول للمرأة الشاعرة لا والف لا وبلهجهة شديدة وبحكم العادت والتقاليد وان هذايسىء لاسم العائلة وفي تحول غريبوتناقض اغرب في اللتفكير بين الامس واليوم لذا نجد الكثير من الاسماء تنشر باسم مستعار هناك من ينشرن في المطبوعات السشعبيه بعلم واذن اهاليهن وهناك من ينشرن بدون علم اهاليهن ويدها على قلبها خوفا من احد يكشف جريمتها النكراء الشنيعه التي قد تنزل باسم العائلة الى الحضيض كما يتصوورون وهو غير ذلك
الشاعرة بدورها تريد منياخذ بيدها ويوجها الى الطريق الصحيح وفي وصول قصيدتها ومشاعرها الى النتلقي بدون ان يهتم من تكون لان الشعر لم يكن يوما متعلق بمقامات ومناصب الشعر فكرة واحساس وابداع وتزود بوقود التشجيع والتحفيز والثناء للوصول الى ماتصبو اليه العقلية المتحفزة لافراز طاقتها الابداعية وفي خضم هذه الظروف المتحجرة التي تكبل وتقيد وتكرفس انطلاقتها زحفت الشاعرة بعطائها الشعري من اجل الشعر ونثر ابداعها اتت وهي متيقنه بان هناك اسماء نقية مكرسة نفسها لخدمة الادب الشعبي والشعري ونفض غبار الساحة الشعرية لاكتشاف الموهبين والموهوبات من الاسماء الشعرية اتت الشاعرة وهي تعرف مسبقا بان الابواب لن توصد امام قصيدتها وستشرع القلوب النقية لاحتضان اساسها الشعري واضهاره للمتلقي (ولكن) وماصعب هذه الكلمه هل كل من يتواجدون في الساحة الشعرية سواسيه هل هم فعلا كرسو انفسهم لخدمة الشعر والتعامل مع الشاعرات بامانه
* سؤال يمي الما وحيرة ويبحث عن العلاج ومداوي يشخصوضمد الجراح من المسئول عن اللغز واللمز واطلاق الشائعات المغرضه عليهن بقصد استفزازهن حكايات قصص خرافات ينسج خيوطها ويحبك مسلسلها الفنتازي صغار بليت بهم ساحة الشعر الشعبي فشلو في اثبات جدارتهم صحفيا وشعريا فتفرغو للقيل والقال والكلام الفارغ والسطحيه وتجردت منهم الاخلاقيات وتعر ى منهم السمو والنبل واندثرت فيهم المثاليه واستحمو في رذيلة ووحل الشائعات امغرضه ومحاولة الاصطياد في الماء العكر بسنارتهم الشيطانيه يقولون ويقولون وشائعات ينثرونها هنا وهناك باساليب ملتويه واحاديث مقززه تقشعر منها الابدان ويندى لها الجبين تدل دلالة تامة على ان هولا الصغار لايملكون من السلوككيات والاخلاق ذرة واحدة عفوا ايها السادة على هذه الحدة في الكلام ولكن بكل اسف هذه الحقيقة والساكت عن الحق شيطان اخرس تركو الشعر والابداع جانبا واخذو يتحدثون في خصوصيات الشاعرات معطين انفسهم الحق في لاحق لهم فيه00هولاء الصغار تفرغو مجندين انفسهم لاطلاق الشائعات على الشاعرات بدون رحمه ولاشفقه وهذا سبب كاف لهروب الشاعرة والاعتزال وترك الساحة الشعرية خوفا على اسمها وعلى نفسها من السنة هولاء ولماذا كذلك يحاولون انتقاد الشاعرة وانتقاد قصائدها واطلاق شائعة يكتب لها باسلوب جاف وحاد وبدون موضوعيه في الطرح وبدون ان يملكو ادله ومحاولة استفزازهن باسلوب لايدل لايدل على فكر ولاثقافه ولاوعي ولا ادراك لهذه العواقب الوخيمة وهل لو كان شاعر سيكتبون ذلك وسحاولون استفزازه كلا 000 لانهم ببساطه (جبناء)والجبان غير قادر على المواجهه ولكن لانها شاعرة وضعيفة ومغلوبة على امرها ولاتجد لها معين ولوحتى كانت قوية فانها لن تسلم من التجريح والتشهير والتجريح باطلاق الشائعات المغرضه والعيار اللي مايصيب يدوش 000 هل اصبحت اصبحت الساحة الشعرية تتعامل بقانون الغابة القوي يغلب الضعيف واللي ماتطوله احذفه0
سؤال اين كبار السن اوكبار الشعراء والمحررين ولماذا يقفون مكتوفي الايدي (ويخلون عوير وصوير والردي اللي مافيه خير يشيخون في الساحة
0*لاديننا ولا عادتنا ولا تقاليدنا تبعد كبيرنا عن المسئولية واقصد الشعراء الكبار والمحررين فمن حقهم ان ينتقدو من يسى ء للشعر والشعراء والشاعرات ومن حقهم ايضا ان ينتقدون قصيدة الشاعر او الشاعرة اذا كان فيها ضعف او قصور او جوانب اخرى ويجب على النتقد الايستقبل الانتقاد او النصيحة بعدوانية او تحامل بل يجب ان يتقببله بصدر رحب لانهم كانو يشترون النصيحة بجمل ولورجعنا الى الشعراء الموجودين في الساحة والذين اعتبروهم من الكبار لوجدناهم مزقو قصائده اذا وجدو توجيه حاد على قصائدهم لانهم كانو يعتنون بالشعر وماهوعيب اننا ننتقد فلدينا من خبرات من سبقونا حكمة تقول التجربة معلمة قاسية ولايجب ان تاخذ الامتحان قبل ان يشرح الدرس اتمنى ان ناخذالتجربه ممن سبقونا وننجح في الموضوع ولاريد ان اخرج عن صلب الموضوع فنحن بحاجه الى فكر ووعي وانما الامم باللاخلاق دعو الشاعرة وخصوصياتها وصفقو لشعرها انهي ابدعت حفزهوا ولاتحطمووها واتركو توافه الامور وخفو اللله في انفسكم واهاليكم
ولو رجعنا الى مامضى من التاريخ لوجدنا ان القبائل العربيه في شتى بقاع الجزيره العربيه كانت تفتخر بالمرأة الشاعره حيث انها اخت الفارس وبنت شيخ القبيله وكانت تتمتع بالاخلا ق الراقيه والحكمه والسداد في الراي والنظرة الواقعيه والصائبه في الحياة وكانو فرسان القبيله يتسابقون في المعارك والمسابقالتي تجري بينهم ومحاولة اثبات الشجاعة والفروسيه لعلهم يكسبون شيئا من ودها ومشاعرها ولعل من ابرزهن سيرة الشاعرة الخنساء التي حفض اسمها الاجيال عن ضهر قلب جيل بعد جيل
في العصر الحديث وفي وقت ينصب فيه الاهتمام بالشعر الشعبي وفي منحنى خطير وهو ازدهار وكثرة المطبوعات الشعبيه وبالتالي اهتمام فئات المجتمع الخليجي بهذا اللون الشعبي نجد ان هناك من يقول للمرأة الشاعرة لا والف لا وبلهجهة شديدة وبحكم العادت والتقاليد وان هذايسىء لاسم العائلة وفي تحول غريبوتناقض اغرب في اللتفكير بين الامس واليوم لذا نجد الكثير من الاسماء تنشر باسم مستعار هناك من ينشرن في المطبوعات السشعبيه بعلم واذن اهاليهن وهناك من ينشرن بدون علم اهاليهن ويدها على قلبها خوفا من احد يكشف جريمتها النكراء الشنيعه التي قد تنزل باسم العائلة الى الحضيض كما يتصوورون وهو غير ذلك
الشاعرة بدورها تريد منياخذ بيدها ويوجها الى الطريق الصحيح وفي وصول قصيدتها ومشاعرها الى النتلقي بدون ان يهتم من تكون لان الشعر لم يكن يوما متعلق بمقامات ومناصب الشعر فكرة واحساس وابداع وتزود بوقود التشجيع والتحفيز والثناء للوصول الى ماتصبو اليه العقلية المتحفزة لافراز طاقتها الابداعية وفي خضم هذه الظروف المتحجرة التي تكبل وتقيد وتكرفس انطلاقتها زحفت الشاعرة بعطائها الشعري من اجل الشعر ونثر ابداعها اتت وهي متيقنه بان هناك اسماء نقية مكرسة نفسها لخدمة الادب الشعبي والشعري ونفض غبار الساحة الشعرية لاكتشاف الموهبين والموهوبات من الاسماء الشعرية اتت الشاعرة وهي تعرف مسبقا بان الابواب لن توصد امام قصيدتها وستشرع القلوب النقية لاحتضان اساسها الشعري واضهاره للمتلقي (ولكن) وماصعب هذه الكلمه هل كل من يتواجدون في الساحة الشعرية سواسيه هل هم فعلا كرسو انفسهم لخدمة الشعر والتعامل مع الشاعرات بامانه
* سؤال يمي الما وحيرة ويبحث عن العلاج ومداوي يشخصوضمد الجراح من المسئول عن اللغز واللمز واطلاق الشائعات المغرضه عليهن بقصد استفزازهن حكايات قصص خرافات ينسج خيوطها ويحبك مسلسلها الفنتازي صغار بليت بهم ساحة الشعر الشعبي فشلو في اثبات جدارتهم صحفيا وشعريا فتفرغو للقيل والقال والكلام الفارغ والسطحيه وتجردت منهم الاخلاقيات وتعر ى منهم السمو والنبل واندثرت فيهم المثاليه واستحمو في رذيلة ووحل الشائعات امغرضه ومحاولة الاصطياد في الماء العكر بسنارتهم الشيطانيه يقولون ويقولون وشائعات ينثرونها هنا وهناك باساليب ملتويه واحاديث مقززه تقشعر منها الابدان ويندى لها الجبين تدل دلالة تامة على ان هولا الصغار لايملكون من السلوككيات والاخلاق ذرة واحدة عفوا ايها السادة على هذه الحدة في الكلام ولكن بكل اسف هذه الحقيقة والساكت عن الحق شيطان اخرس تركو الشعر والابداع جانبا واخذو يتحدثون في خصوصيات الشاعرات معطين انفسهم الحق في لاحق لهم فيه00هولاء الصغار تفرغو مجندين انفسهم لاطلاق الشائعات على الشاعرات بدون رحمه ولاشفقه وهذا سبب كاف لهروب الشاعرة والاعتزال وترك الساحة الشعرية خوفا على اسمها وعلى نفسها من السنة هولاء ولماذا كذلك يحاولون انتقاد الشاعرة وانتقاد قصائدها واطلاق شائعة يكتب لها باسلوب جاف وحاد وبدون موضوعيه في الطرح وبدون ان يملكو ادله ومحاولة استفزازهن باسلوب لايدل لايدل على فكر ولاثقافه ولاوعي ولا ادراك لهذه العواقب الوخيمة وهل لو كان شاعر سيكتبون ذلك وسحاولون استفزازه كلا 000 لانهم ببساطه (جبناء)والجبان غير قادر على المواجهه ولكن لانها شاعرة وضعيفة ومغلوبة على امرها ولاتجد لها معين ولوحتى كانت قوية فانها لن تسلم من التجريح والتشهير والتجريح باطلاق الشائعات المغرضه والعيار اللي مايصيب يدوش 000 هل اصبحت اصبحت الساحة الشعرية تتعامل بقانون الغابة القوي يغلب الضعيف واللي ماتطوله احذفه0
سؤال اين كبار السن اوكبار الشعراء والمحررين ولماذا يقفون مكتوفي الايدي (ويخلون عوير وصوير والردي اللي مافيه خير يشيخون في الساحة
0*لاديننا ولا عادتنا ولا تقاليدنا تبعد كبيرنا عن المسئولية واقصد الشعراء الكبار والمحررين فمن حقهم ان ينتقدو من يسى ء للشعر والشعراء والشاعرات ومن حقهم ايضا ان ينتقدون قصيدة الشاعر او الشاعرة اذا كان فيها ضعف او قصور او جوانب اخرى ويجب على النتقد الايستقبل الانتقاد او النصيحة بعدوانية او تحامل بل يجب ان يتقببله بصدر رحب لانهم كانو يشترون النصيحة بجمل ولورجعنا الى الشعراء الموجودين في الساحة والذين اعتبروهم من الكبار لوجدناهم مزقو قصائده اذا وجدو توجيه حاد على قصائدهم لانهم كانو يعتنون بالشعر وماهوعيب اننا ننتقد فلدينا من خبرات من سبقونا حكمة تقول التجربة معلمة قاسية ولايجب ان تاخذ الامتحان قبل ان يشرح الدرس اتمنى ان ناخذالتجربه ممن سبقونا وننجح في الموضوع ولاريد ان اخرج عن صلب الموضوع فنحن بحاجه الى فكر ووعي وانما الامم باللاخلاق دعو الشاعرة وخصوصياتها وصفقو لشعرها انهي ابدعت حفزهوا ولاتحطمووها واتركو توافه الامور وخفو اللله في انفسكم واهاليكم
تعليق