زيت زيتون مسرطن ,تونة تحتوي على مواد مسرطنة ,وآخر المستجدات الطحينية المسرطنة ,ولحوم فاسدة ,وأطعمة ملوثة ,ومعلبات منتهية الصلاحية, وغيرها الكثير.
في كل يوم تصدمنا الصحف بارك الله لنا فيها,بكل جديد عن أحدث ماتوصلت له النفوس قليلة المرؤة من طرق للربح الغير موفق ولاالسريع ولكنها الضمائر عندما تموت فلا يعود ينفع معها إلا الضرب بالقوة على يد كل من يريد العبث بأرواح البشر.
فأين المفر ؟وكيف نستطيع الهرب إلى عصر ماقبل الأطعمة المحفوظة,والمعدلة وراثيا وغيرها,وقت كان كل شيئ طبيعيا من الأرض وللأرض يعود ,من غير تدخل من فكر عالم ,او تفكير سفيه..وبما أن لارقابة ولاجزاءات صارمة ,ولاعقوبات رادعة ,فمن المحتمل أن نرى مانراه وأكثر أيضا ,من التسيب في كل شيئ,وعدم الإهتمام بصحة الناس ,من سفهاء لاهدف لهم إلا مايظنونه من سوء تصرفهم خير لهم, وهو في حقيقة العقل شر وبال عليهم,لأن الخير كل الخير في الإخلاص في العمل وليس في الغش فيه,حيث تغش نفسك وتكسب كراهية الآخرين,وغضب الله عليك ,وأنت تظن أنك تحس صنعا بفعلك..والغش ليس شيئا طارئ أو جديد على المجتمعات الانسانية عامة,فهو قد يكون قاسما مشتركا فيما بينها ,حيث أنه يحدث منذ قديم الزمان ولانزال نسمع ونقرأ منذ القديم وحتى الآن عن حالات الغش هنا وهناك وعن حوادث من تندرج تحت مسمى الغش التجاري وغيره من أنواع الغش التي قد تصل إلى أن تكون مخرجة للانسان من الملة والعياذ بالله من الكفر,لقوله صلى الله عليه وسلم في الحديث المعروف,من غشنا فليس منا..وأغلبنا يتذكر قصة الفتاة في عهد عمر بن الخطاب التي أيقضتها أمها لتخلط اللبن بالماء استعدادا لبيعه,فأبت الفتاة أن تفعل وقالت لأمها يأم ألآ تعلمين أن عمر قد نهى عن خلط اللبن بالماء؟فردت الأم ولكن عمر لايرانا الآن,فأجابتها الفتاة ولكن رب عمر يرانا ياأمي ولن أغش واخلط الماء باللبن أبدا..وكان أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه,يجوس خلال المدينة المنورة في الليل يتفقد أحوال رعيته المسؤول عنها أمام الله,فسمع الحوار الذي دار بين الفتاة وأمها ,وعرف البيت ومن ثم سأل عنه وعاد إليه فخطب الفتاة لأبنه عاصم,فولد من سلالتها الخليفة الزاهد عمر بن عبدالعزيز..ولاننكر أن قصص الغش كثيرة في كل زمان ومكان وهذا يذكرنا بالقول الصادق الشعبي(اللي مايخاف من الله خف منه)ومما ماسمعته من قصص الغش ايضا أنه كان زمن ما,في قرية ما ,جزار يذبح الحمير والكلاب ويبيعها للناس على أنها لحم بقر وغنم,حسبنا الله وهو نعم الوكيل على الغاش,وعلى من لايترصد للغش والغاشين,في كل مكان ويسومهم سوء العقاب,قال تعالى(ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت ايدي الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون)..
نافذةضوء/ بالحب المطلق لكل الكائنات نصنع المعجزات,وليس,بالخبث,والحقد,والكيد,والحسد,والسحروا لأنانية,والغلوفي الكراهية, والتي هي أدوات تحطيم لكل ماهو خير وأدوات هدم لكل بناء عال جميل في المجتمع..
http://www.alyaum.com/issue/page.php?IN=12564&P=4
في كل يوم تصدمنا الصحف بارك الله لنا فيها,بكل جديد عن أحدث ماتوصلت له النفوس قليلة المرؤة من طرق للربح الغير موفق ولاالسريع ولكنها الضمائر عندما تموت فلا يعود ينفع معها إلا الضرب بالقوة على يد كل من يريد العبث بأرواح البشر.
فأين المفر ؟وكيف نستطيع الهرب إلى عصر ماقبل الأطعمة المحفوظة,والمعدلة وراثيا وغيرها,وقت كان كل شيئ طبيعيا من الأرض وللأرض يعود ,من غير تدخل من فكر عالم ,او تفكير سفيه..وبما أن لارقابة ولاجزاءات صارمة ,ولاعقوبات رادعة ,فمن المحتمل أن نرى مانراه وأكثر أيضا ,من التسيب في كل شيئ,وعدم الإهتمام بصحة الناس ,من سفهاء لاهدف لهم إلا مايظنونه من سوء تصرفهم خير لهم, وهو في حقيقة العقل شر وبال عليهم,لأن الخير كل الخير في الإخلاص في العمل وليس في الغش فيه,حيث تغش نفسك وتكسب كراهية الآخرين,وغضب الله عليك ,وأنت تظن أنك تحس صنعا بفعلك..والغش ليس شيئا طارئ أو جديد على المجتمعات الانسانية عامة,فهو قد يكون قاسما مشتركا فيما بينها ,حيث أنه يحدث منذ قديم الزمان ولانزال نسمع ونقرأ منذ القديم وحتى الآن عن حالات الغش هنا وهناك وعن حوادث من تندرج تحت مسمى الغش التجاري وغيره من أنواع الغش التي قد تصل إلى أن تكون مخرجة للانسان من الملة والعياذ بالله من الكفر,لقوله صلى الله عليه وسلم في الحديث المعروف,من غشنا فليس منا..وأغلبنا يتذكر قصة الفتاة في عهد عمر بن الخطاب التي أيقضتها أمها لتخلط اللبن بالماء استعدادا لبيعه,فأبت الفتاة أن تفعل وقالت لأمها يأم ألآ تعلمين أن عمر قد نهى عن خلط اللبن بالماء؟فردت الأم ولكن عمر لايرانا الآن,فأجابتها الفتاة ولكن رب عمر يرانا ياأمي ولن أغش واخلط الماء باللبن أبدا..وكان أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه,يجوس خلال المدينة المنورة في الليل يتفقد أحوال رعيته المسؤول عنها أمام الله,فسمع الحوار الذي دار بين الفتاة وأمها ,وعرف البيت ومن ثم سأل عنه وعاد إليه فخطب الفتاة لأبنه عاصم,فولد من سلالتها الخليفة الزاهد عمر بن عبدالعزيز..ولاننكر أن قصص الغش كثيرة في كل زمان ومكان وهذا يذكرنا بالقول الصادق الشعبي(اللي مايخاف من الله خف منه)ومما ماسمعته من قصص الغش ايضا أنه كان زمن ما,في قرية ما ,جزار يذبح الحمير والكلاب ويبيعها للناس على أنها لحم بقر وغنم,حسبنا الله وهو نعم الوكيل على الغاش,وعلى من لايترصد للغش والغاشين,في كل مكان ويسومهم سوء العقاب,قال تعالى(ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت ايدي الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون)..
نافذةضوء/ بالحب المطلق لكل الكائنات نصنع المعجزات,وليس,بالخبث,والحقد,والكيد,والحسد,والسحروا لأنانية,والغلوفي الكراهية, والتي هي أدوات تحطيم لكل ماهو خير وأدوات هدم لكل بناء عال جميل في المجتمع..
http://www.alyaum.com/issue/page.php?IN=12564&P=4
تعليق