زمن الغدر .. زمن المكر .. زمن الخداع ... زمن (الطين ) .. زمن ( السين ) .. زمن السباع ..
لماذ انكار الحق ؟ .. لماذا يدعي الضعيف انه قوي ؟ .. لا يلام فقد وجد من يحمله على كتفه ويفاخر به ولكن من من ؟.. من من هو أسوأ منه وأضعف منه ..
لا أدري كيف أبدأ ولكن بكل جرأه حملها تلميذ الكون .. وكل صدقٍ في جنونه سوف أبدأ بطريقتي الخاصه .
مجتمع فيه من التفكك وفيه من التواصل والارتباط .. الأغنياء مأكثرهم .. الفقراء مأكثرهم .. الوسطاء ما أكثرهم .
وسوف أأخذ منحى معين في هذا الموضوع ..
رجل غني ( ولا تسألني غنيٌ في ماذا ؟ ) ولكنه متواضع ويعيش عيشة البسطاء من طبقة المجتمع الوسطى بعيدا عن التعالي والتفاخر والمكابره .. وبعيدا عن الكذب والخداع ... ولكن قريبا جدا جدا من المنطق ومن الصدق في التعامل .. ورجل آخر من طبقةٍ وسطى عاش متواضعا ولكن بطموح .. طموح بأن يكون غنيا دون التفكير بالكيفة والطرق والاساسيات ... وبمرور الوقت امتلك ما امتلك من ثروه و غناء مغشوش لانه قائم على اساس ليس بصلب كان اساسه من الاسنفنج .. والاسنفنج : ينكمش ويصغر كلما سكب عليه الماء .. ورغم ذلك فانه يبقى من ضمن الاغنياء في ذلك المجتع ...
أصبح هذا الرجل الغني ذو الاساس الاسنفنجي .. يفاخر ويكابر دون معرفة حتى اساسيات المفاخره والمكابره ( بجهاله ) .. واصبح يغير من غيره من الاغنياء وبالخصوص من الاغنياء الزاهدين المتواضعين والذين لم يمتلكوا ماملكه هذا الرجل من حب الشعب والدخول في عواطفهم والاطراء في السنتهم .. يريد ان يتقرب ويصبح زاهدا مثلهم ولكن لم ولن ولن ولن يستطيع لان اساسه اسنفنجي بينما اساس ذلك الرجل الغني الزاهد من الحديد القوي الصلب ... السؤال الآن الان .. اذا كان المرء معجب بمايملكه غيره ولم يستطع ان يفعل مافعله لماذا الانكار .. ولماذا المكابره ... هل يضيره شيئأ لو اعترف بذلك ؟
هل سيفقد محبيه من ذلك المجتمع ؟
هل يرى انه اذا ما اعترف بذلك سوف يسقط من لب أعين غيره من الكبار ؟
هل هل هل ..
مع العلم ان ذلك الرجل الغني الزاهد قادرٌ على أن يغيّر ( خارطة الازمان ) .. وان يمسك ( بابنت السطان ) .. ولكن لكل حادث اسباب ومقومات واساسيات !!
الحق يقال .. اسألوا معشر الفقراء !!
كم أتمنى ان اكون فقيرا .. كم اتمنى ان لا اكون غنيا ..
الى متى هذا الكذب .. الى متى هذا الغش والخداع .. اتدرون الى متى ..
الى أن يأتي رجلا مثل (أمل دانقل ) .. ويقول مثلما قال في عام 1940 وحدث الذي قاله عاد 1990 ..
الى ان يأتي رجلا مثل ( مورجان بروفاتسون ) .. ويقول مثلما قاله في عام 1898 ويحدث ماقاله في عام 1912 .
الى ان تصبح لغتنا واحده وجريئه وصادقه ... الى ان نتكلم الفصحى .. الى ان ينتهي عصر الرمال .. الى ان تصبح القلوب اولا خضرا ومن ثم اخضرار ماحولها .. الى ان اراك ياهذا وفي عينك جمرا احترق من الحقد والبغضاء على غيرك من الاغنياء المتواضعين الضعفاء .
نوم نوم نوم ...
منذ متى لم يأتي شخص بقوله صباح الخير .. لماذا لانه لاا أحد يستحق ان يصبح عليه .. فهو دائما مع نفسه في صباح ولو ان هذا المجتمع المتفكك المترابط ذهب به في اكثر من مره الى لحظات الغروب والاقتراب من وقت النوم .. ولكن !!!
ولكن !!!
ولكن !!!
ولكن !!!
صوره قد تبينت مثل الشمس امام اعيني .. ولا استطيع ان احرم غيري واخفيها عنه .
ربما راها شخص غيري واقفل فمه وحايد او انصاع اليها ..
تحياتي .
لماذ انكار الحق ؟ .. لماذا يدعي الضعيف انه قوي ؟ .. لا يلام فقد وجد من يحمله على كتفه ويفاخر به ولكن من من ؟.. من من هو أسوأ منه وأضعف منه ..
لا أدري كيف أبدأ ولكن بكل جرأه حملها تلميذ الكون .. وكل صدقٍ في جنونه سوف أبدأ بطريقتي الخاصه .
مجتمع فيه من التفكك وفيه من التواصل والارتباط .. الأغنياء مأكثرهم .. الفقراء مأكثرهم .. الوسطاء ما أكثرهم .
وسوف أأخذ منحى معين في هذا الموضوع ..
رجل غني ( ولا تسألني غنيٌ في ماذا ؟ ) ولكنه متواضع ويعيش عيشة البسطاء من طبقة المجتمع الوسطى بعيدا عن التعالي والتفاخر والمكابره .. وبعيدا عن الكذب والخداع ... ولكن قريبا جدا جدا من المنطق ومن الصدق في التعامل .. ورجل آخر من طبقةٍ وسطى عاش متواضعا ولكن بطموح .. طموح بأن يكون غنيا دون التفكير بالكيفة والطرق والاساسيات ... وبمرور الوقت امتلك ما امتلك من ثروه و غناء مغشوش لانه قائم على اساس ليس بصلب كان اساسه من الاسنفنج .. والاسنفنج : ينكمش ويصغر كلما سكب عليه الماء .. ورغم ذلك فانه يبقى من ضمن الاغنياء في ذلك المجتع ...
أصبح هذا الرجل الغني ذو الاساس الاسنفنجي .. يفاخر ويكابر دون معرفة حتى اساسيات المفاخره والمكابره ( بجهاله ) .. واصبح يغير من غيره من الاغنياء وبالخصوص من الاغنياء الزاهدين المتواضعين والذين لم يمتلكوا ماملكه هذا الرجل من حب الشعب والدخول في عواطفهم والاطراء في السنتهم .. يريد ان يتقرب ويصبح زاهدا مثلهم ولكن لم ولن ولن ولن يستطيع لان اساسه اسنفنجي بينما اساس ذلك الرجل الغني الزاهد من الحديد القوي الصلب ... السؤال الآن الان .. اذا كان المرء معجب بمايملكه غيره ولم يستطع ان يفعل مافعله لماذا الانكار .. ولماذا المكابره ... هل يضيره شيئأ لو اعترف بذلك ؟
هل سيفقد محبيه من ذلك المجتمع ؟
هل يرى انه اذا ما اعترف بذلك سوف يسقط من لب أعين غيره من الكبار ؟
هل هل هل ..
مع العلم ان ذلك الرجل الغني الزاهد قادرٌ على أن يغيّر ( خارطة الازمان ) .. وان يمسك ( بابنت السطان ) .. ولكن لكل حادث اسباب ومقومات واساسيات !!
الحق يقال .. اسألوا معشر الفقراء !!
كم أتمنى ان اكون فقيرا .. كم اتمنى ان لا اكون غنيا ..
الى متى هذا الكذب .. الى متى هذا الغش والخداع .. اتدرون الى متى ..
الى أن يأتي رجلا مثل (أمل دانقل ) .. ويقول مثلما قال في عام 1940 وحدث الذي قاله عاد 1990 ..
الى ان يأتي رجلا مثل ( مورجان بروفاتسون ) .. ويقول مثلما قاله في عام 1898 ويحدث ماقاله في عام 1912 .
الى ان تصبح لغتنا واحده وجريئه وصادقه ... الى ان نتكلم الفصحى .. الى ان ينتهي عصر الرمال .. الى ان تصبح القلوب اولا خضرا ومن ثم اخضرار ماحولها .. الى ان اراك ياهذا وفي عينك جمرا احترق من الحقد والبغضاء على غيرك من الاغنياء المتواضعين الضعفاء .
نوم نوم نوم ...
منذ متى لم يأتي شخص بقوله صباح الخير .. لماذا لانه لاا أحد يستحق ان يصبح عليه .. فهو دائما مع نفسه في صباح ولو ان هذا المجتمع المتفكك المترابط ذهب به في اكثر من مره الى لحظات الغروب والاقتراب من وقت النوم .. ولكن !!!
ولكن !!!
ولكن !!!
ولكن !!!
صوره قد تبينت مثل الشمس امام اعيني .. ولا استطيع ان احرم غيري واخفيها عنه .
ربما راها شخص غيري واقفل فمه وحايد او انصاع اليها ..
تحياتي .
تعليق