.........................((( أَبَارِيقُ المَحَبَّة )))
أَمَا كَانَت لَيَالي الشَوقِ جَمْرَاً يَا مُعَذِّبَتي
..........................وَهَل كَانَت سِنينُ العِشقِ رَسمَاً في مُخَيِّلَتي
أَمَا كُنتِ لي القَمَر الُمنَيرَ وَكُنتِ لي أَمَلاً
.............................أُمَازِحُ لَونكِ الخَمريْ وَلَو كُنتِ مُنَاقِضَتي
أَنَا أَسّتَعذبُ العَبَثَ بعشقي حِينَ أَشتَعِلُ
......................وأنتِ تُتقنينَ الخَوضَ في سَفَري وأشرِعَتي
وأَنتِ مَنْ يُـبَـارِزُني هَوَاهَا في الميادينِ
.......................وَأَنتِ مَنْ لَهَا أَبْحَرتُ يَا مَنْ صِرتي مُغرِقَتي
وأََنتِ مَنْ بَنَت حُباً عَظِيمَاً صِرتُ سَيّدَهُ
.........................وأنتِ مَن تُطَوِّقُني يَدَاها وَأنتي قَاطِفتي
تُقَلِبُني كُفُوف الكَبتِ حِينَاً ثم تَقذِفُ بِي
..........................عَلَى حَجَرِ الظَلامِ وَحِينَها قَدْ كُنتِ مُنقِذَتي
فَاَسْقيني أَبَارِيقَ المَحَبَةِ رَيثَمَا أَغفُوا
........................عَلَى الأوجَاع واعتَرِفي لأنكِ أَنتي مُتلِفَتي
.................................................شِـعر: ماجد بن سليمان.
أَمَا كَانَت لَيَالي الشَوقِ جَمْرَاً يَا مُعَذِّبَتي
..........................وَهَل كَانَت سِنينُ العِشقِ رَسمَاً في مُخَيِّلَتي
أَمَا كُنتِ لي القَمَر الُمنَيرَ وَكُنتِ لي أَمَلاً
.............................أُمَازِحُ لَونكِ الخَمريْ وَلَو كُنتِ مُنَاقِضَتي
أَنَا أَسّتَعذبُ العَبَثَ بعشقي حِينَ أَشتَعِلُ
......................وأنتِ تُتقنينَ الخَوضَ في سَفَري وأشرِعَتي
وأَنتِ مَنْ يُـبَـارِزُني هَوَاهَا في الميادينِ
.......................وَأَنتِ مَنْ لَهَا أَبْحَرتُ يَا مَنْ صِرتي مُغرِقَتي
وأََنتِ مَنْ بَنَت حُباً عَظِيمَاً صِرتُ سَيّدَهُ
.........................وأنتِ مَن تُطَوِّقُني يَدَاها وَأنتي قَاطِفتي
تُقَلِبُني كُفُوف الكَبتِ حِينَاً ثم تَقذِفُ بِي
..........................عَلَى حَجَرِ الظَلامِ وَحِينَها قَدْ كُنتِ مُنقِذَتي
فَاَسْقيني أَبَارِيقَ المَحَبَةِ رَيثَمَا أَغفُوا
........................عَلَى الأوجَاع واعتَرِفي لأنكِ أَنتي مُتلِفَتي
.................................................شِـعر: ماجد بن سليمان.
تعليق