غياب دام فترات
وأبى إلا أن يعود
صباحكم حب وود بعد الغياب
شئ ما،،ربما ينال اعجابكم
لمحة حب،،
تسكن رمش العيون،،
وتهيم ،، في فضاء جفن
ونظرة بائسة،مزجت بحب تدفق منها،
حسرة،بألم
ألم وحب،
لمحة صمت،
وجدار صلب يفصل بين العيون
،يمنعها من اللقاء
وحنين دفين، يسكنها، تبعثر مع ذرات الهواء
عندما التقت في لمحة بصر ،
سر دفين،،يسكن تلك الألحظ،،!
ورغما عن حاجز عتيق،
تلتقي العيون ،
ليُجر نحيب مغمور،من أقصى الذات
على هيئة دان يتبعثر على ثلج ،،مُزج بحمرة
لتتكـسر جرة ادخرتها لحياة قادمة،،
ويذوب الثلج
في فضاء مديد بين قلبها،،وعينيه
ليسري الحزن كما العادة ،،ويترنح
و يتبعثر الألم على شال يحمل هم السنين ،
ويطوق روحا فتيّةّ،ثم يطير
كي لاتصل إليه،
لتبقى معذبة،على مر الدهر
"ما أقسى ذلك الشال"
ويدمي بقايا الحطام،عينا صامتة
يوخز رمشه،وجفنها
وجفنه،ورمشها،
،لتلوح الصدمات من على البعد
لينبض الألم ها هنا،،
بين ضلعين من ضلوعي،،
لمحة محطمة
من بقايا حطام زمن قريب
وكــسر طين،، من جرة كما العقيق
تدفقت أجزائها من بين مياه ظمأى
وأشلاء حجر مرجان، يزينها،
غابت نضارته،
يرويه ساقِ ،،، زاد ظمأه،والحياة بين يديه
بهت لونه،، ونزعت منه الحياة،، بكل قسوة،
" امتنع من الماء،،والماء أمامه"!
لمحة حزن تسكن رمش،
تدفق حزنها إليّ
فبكت حروف،،بعد أن بكت عيون!
عندما اقتبست حزن،من بين جفون
دمتم
وأبى إلا أن يعود
صباحكم حب وود بعد الغياب
شئ ما،،ربما ينال اعجابكم
لمحة حب،،
تسكن رمش العيون،،
وتهيم ،، في فضاء جفن
ونظرة بائسة،مزجت بحب تدفق منها،
حسرة،بألم
ألم وحب،
لمحة صمت،
وجدار صلب يفصل بين العيون
،يمنعها من اللقاء
وحنين دفين، يسكنها، تبعثر مع ذرات الهواء
عندما التقت في لمحة بصر ،
سر دفين،،يسكن تلك الألحظ،،!
ورغما عن حاجز عتيق،
تلتقي العيون ،
ليُجر نحيب مغمور،من أقصى الذات
على هيئة دان يتبعثر على ثلج ،،مُزج بحمرة
لتتكـسر جرة ادخرتها لحياة قادمة،،
ويذوب الثلج
في فضاء مديد بين قلبها،،وعينيه
ليسري الحزن كما العادة ،،ويترنح
و يتبعثر الألم على شال يحمل هم السنين ،
ويطوق روحا فتيّةّ،ثم يطير
كي لاتصل إليه،
لتبقى معذبة،على مر الدهر
"ما أقسى ذلك الشال"
ويدمي بقايا الحطام،عينا صامتة
يوخز رمشه،وجفنها
وجفنه،ورمشها،
،لتلوح الصدمات من على البعد
لينبض الألم ها هنا،،
بين ضلعين من ضلوعي،،
لمحة محطمة
من بقايا حطام زمن قريب
وكــسر طين،، من جرة كما العقيق
تدفقت أجزائها من بين مياه ظمأى
وأشلاء حجر مرجان، يزينها،
غابت نضارته،
يرويه ساقِ ،،، زاد ظمأه،والحياة بين يديه
بهت لونه،، ونزعت منه الحياة،، بكل قسوة،
" امتنع من الماء،،والماء أمامه"!
لمحة حزن تسكن رمش،
تدفق حزنها إليّ
فبكت حروف،،بعد أن بكت عيون!
عندما اقتبست حزن،من بين جفون
دمتم
تعليق