Tweet
التقدّم إلى الخلف .. !
(مجلة الفوارس العدد 34)
(مجلة الفوارس العدد 34)
- أخيراً
قديماً كان الفارس هو الأول في كل حضور , وهذا لأنه يحمل صفة الفروسية.
فكيف إن كان ( فوارس ) وليس فارساً فحسب؟
هذا إذاً يخوّله أن لايكون فقط في المقدمة بل يكون هو المقدمة ذاتها وهذا مارأيته في (الفوارس).
- رابعاً :
لم يكن إختياري لإسم "التقدّم إلى الخلف" ليكون ترويسة هذه الصفحة عبثا بل وسيظل ما لم أكتشف غير ذلك.
أيضاً هناك مايسمّى بـ "الرجوع إلى الأمام" وسوف أفسّر ما أقصده بها لتتضح دون تفسير (التقدّم إلى الخلف)
• "الرجوع إلى الأمام"
ياسادتي بصدق أرى فيها بحدود الشعر لكي نذهب به ونستمر به إلى الأمام وفي الأمام يجب علينا العودة والرجوع إلى الشعر الأصيل القديم
هنا الرجوع أعتبره تقدّم إلى الأمام’لأنه للأسف لم يبقى من الشعر حالياً ما يضمن بقاءه في المقدمة.!
بهذا إتضح معنى الترويسة (المؤلم).
- ثالثاً :
إبراءاً للذمة ربما يوجد بل والله يوجد لكن لازال في الأدراج مظلوما.!!
قد يتساءل البعض عمّا أتحدث فأقول لا داعي للتصريح لأنه لم يُعدْ هناك شيئاً مجهولاً في ظل "النور المظلم"
و"الظلام المشرق" والحروف الحمراء !
• جميعنا شاهد كيف الأقدام تلك رأت الطريق وسارت عليه برموشها.!
• كذلك شاهدنا كيف صفقّت تلك الألسن وتحدثت بكفوفها..!!
• والقلم تكتب عليه الصفحة ما تريد من حكايات (ألف قصيدة وتجاهل ومحاباة!)
• والعيون سمعت تلك المنظومات الفريدة والآذان شاهدت تلك الصور (المحمّرة) بـأشنابهم.!
• لذا.!
• دعوا الحديث للصمت والصمت للكلام أفضل بكثيـر من التصريح .!
- ثانيا :
من الألم الحديث:
نادت خفوقي للوصل .!
لكن أنا قلبي يخاف
فجأه تجرأ وإستجاب
لكنّها متأخره ....!
هاليــل هو ليل الزفــاف
مشيت لين الباب بس!
من غير ما أحدٍ يحسّ
جيت آتشرّه وأذرف الهم والغم
ــــــــــــــ ردّت قسم باللي خلقك إمغصـوبه.!
- وأخيراً بقي
- أولاً :
* إلى محمود درويش .. شلّ الله يدك التي كتبت (نامي فإن عين الله نائمةٌ عنّا)
ولسانك الذي نطق (أبي من اجلها صلى وصام إلها راكعا لغبار رجليها)
* إلى الطفلة المخطوفة (ابتهال المطيري)
بعدك كأنه ما بقى بالوقت غيد
ــــــــــــ إستغفر الله ما بقوا حتى رجــال
*والختام إلى مابدأت بها (الفوارس):
ما فيه بـــاب إلا لـ هالبـــاب حـارس
ــــــــــــ ومافيه شِعـــر إلا له عيون تقـراه
وإذا إسألتوا كيف أشوف الفوارس؟
ــــــــــــ أقول "باب" ويفتخر كل من جاه
قديماً كان الفارس هو الأول في كل حضور , وهذا لأنه يحمل صفة الفروسية.
فكيف إن كان ( فوارس ) وليس فارساً فحسب؟
هذا إذاً يخوّله أن لايكون فقط في المقدمة بل يكون هو المقدمة ذاتها وهذا مارأيته في (الفوارس).
- رابعاً :
لم يكن إختياري لإسم "التقدّم إلى الخلف" ليكون ترويسة هذه الصفحة عبثا بل وسيظل ما لم أكتشف غير ذلك.
أيضاً هناك مايسمّى بـ "الرجوع إلى الأمام" وسوف أفسّر ما أقصده بها لتتضح دون تفسير (التقدّم إلى الخلف)
• "الرجوع إلى الأمام"
ياسادتي بصدق أرى فيها بحدود الشعر لكي نذهب به ونستمر به إلى الأمام وفي الأمام يجب علينا العودة والرجوع إلى الشعر الأصيل القديم
هنا الرجوع أعتبره تقدّم إلى الأمام’لأنه للأسف لم يبقى من الشعر حالياً ما يضمن بقاءه في المقدمة.!
بهذا إتضح معنى الترويسة (المؤلم).
- ثالثاً :
إبراءاً للذمة ربما يوجد بل والله يوجد لكن لازال في الأدراج مظلوما.!!
قد يتساءل البعض عمّا أتحدث فأقول لا داعي للتصريح لأنه لم يُعدْ هناك شيئاً مجهولاً في ظل "النور المظلم"
و"الظلام المشرق" والحروف الحمراء !
• جميعنا شاهد كيف الأقدام تلك رأت الطريق وسارت عليه برموشها.!
• كذلك شاهدنا كيف صفقّت تلك الألسن وتحدثت بكفوفها..!!
• والقلم تكتب عليه الصفحة ما تريد من حكايات (ألف قصيدة وتجاهل ومحاباة!)
• والعيون سمعت تلك المنظومات الفريدة والآذان شاهدت تلك الصور (المحمّرة) بـأشنابهم.!
• لذا.!
• دعوا الحديث للصمت والصمت للكلام أفضل بكثيـر من التصريح .!
- ثانيا :
من الألم الحديث:
نادت خفوقي للوصل .!
لكن أنا قلبي يخاف
فجأه تجرأ وإستجاب
لكنّها متأخره ....!
هاليــل هو ليل الزفــاف
مشيت لين الباب بس!
من غير ما أحدٍ يحسّ
جيت آتشرّه وأذرف الهم والغم
ــــــــــــــ ردّت قسم باللي خلقك إمغصـوبه.!
- وأخيراً بقي
- أولاً :
* إلى محمود درويش .. شلّ الله يدك التي كتبت (نامي فإن عين الله نائمةٌ عنّا)
ولسانك الذي نطق (أبي من اجلها صلى وصام إلها راكعا لغبار رجليها)
* إلى الطفلة المخطوفة (ابتهال المطيري)
بعدك كأنه ما بقى بالوقت غيد
ــــــــــــ إستغفر الله ما بقوا حتى رجــال
*والختام إلى مابدأت بها (الفوارس):
ما فيه بـــاب إلا لـ هالبـــاب حـارس
ــــــــــــ ومافيه شِعـــر إلا له عيون تقـراه
وإذا إسألتوا كيف أشوف الفوارس؟
ــــــــــــ أقول "باب" ويفتخر كل من جاه
تعليق