بسم الله الرحمن الرحيم
والله يالربع تلبية لطلب الأخ سعدالقريشي
جيت اشارك معكم والا انا العاده اقرا مشاركاتكم كمتابع فقط
لا أعرف ماذا أكتب
لكن سأكتب أي شيء يقترب من أطراف مخيلتي لعلي أغنم من عشرين شاردة شيء بسيط مما يحرك يد القارىء لتكتب كلمة (أحسنت)
أو أي كلمة تعبير عن إعجابه ..أو تشجيعه.. أو حتى ما يدل على عدم رفضه لتقبل ماخطته اصابعي هنا.
ربما يستهين بعض القراء بكلمة ثناء يرمي بها كنجمة تضاف لمجرّات من الإبداع قد نشرها كاتب ما في مقالة أمامكم,
نعم يراها مجرد كلمة تعبر عن رأيه ليس إلا,, فقد يكتبها وقد يمتنع عن البذل فيما يراه هيّنا ليتفرغ لما يراه أعضم شانا من تلك الكلمه,,,أتعرفون لماذا؟
لأن هذا القارىء قد نظر لما سيكتب بمنظاره هو في موقف القارىء المعبر عمّا اجتال في نفسه تجاه تلك المقالة أو القصيدة أو الفكرة أو أو أو ,,,, لايهم ما تكون فالمهم كونها شيء مما قرأ.
ولو نظر إلى ما سيكتبه بمنظار الكاتب الذي بذل كل ذلك الجهد في سبيل إستخراج تلك الكلمة ممن سيقرأ ما كتبت يديه التي نشرت نتائج رؤيته وشوارد أفكاره ومكاسب علمه وثمين إكتسابه وحصيلة تجاربه بين يدي من سيقرأها بغض النظر عن شخصيّة صاحب العين التي ستطوف بين تلك السطور .
كان الناس يسافرون ويتحملون العبىء في سبيل السماع عن فلان أو قراءة كتاب لفلان أو الجلوس في مجلس فيه فلان ,, والسبب هو أن فلان يجود بما فاد الإستماع إليه,
والآن وبعد هذا التطور الذي من علينا به رب العالمين وعندما سهل على المتلذذ تقفي مصادر لذته بكل يسر وسهوله,, أصبحت تنصب أمام عينيه زخّات وابل الفكر من قطر في شاشة صغيرة أمام عينيه,تحمل الكثير والكثير مما يشد العقول وينبىء عن جهابذة خلف تلك المواضيع,,أصبح الكاتب هو من يسعى ويشقى ويتحمل الأعباء ليستمع وليس الطرف ألاخر كما كان من قبل .
والفرق :
هو أن ما يسعى لقرائته ذلك المفكر الكاتب هو كلمة بسيطه جدا جدا جدا
أتعلمون ماهي؟ إنها كلمة الإطراء التي استهان بها القارىء وتنزه عن كتابتها.
اليس ذلك عجيبا؟
نرا كاتب المقالة يكتب وكأنه يجهز لرحلة شاقه لجبال سبيريا أو أنهار الأمازون ليستخرج فتات الذهب المنصهر بين طيّات صخور يغطيها الجليد, أو المبعثر كحتات الرماد في قاع النهر الجارف لكل من في طريقه ... وأحيانا يعود بخفي حنين(وهنا المصيبه)
لو أن القارىء الكريم نظر لما سيكتبه من كليمات ينقل بها رأيه ليس إلا لذلك الكاتب المجتهد بمنظار الكاتب لما تردد لحضةً واحده
ولعلم مدى تأثير ووقع ما سيكتب , فينقلب ما استهان به الى شيء عظيم له تأثير السحر في نفوس الآخرين.
إن بدت لكم الأفكار فاكتبوها فالكتابة حفض وتبصير لمن جهل
وإن كتبت الأفكار فاقرأوها فالقراءة إكتساب وخير غنائم المقل
وإن طاب لكم ما تقرأون فعبرو بآرائكم وحاصل ماحصل
فالنجاح طريق النجاح
ان أخبرتم المجتهد بنجاحه دفعتموه للسعي الى نجاح آخر ودواليك
فتثيرون العزائم و تشجعون على انبثاق الموضوع الملائم , فتوشح الكاتب مقالته خير من الزبرجد يرصّع وشاح الطيلسان والعمائم .
تعلمنا العلم الكثير وطلبناه بشغف,, تاريخ وأدب وشعر وحكمه وهندسه وجبر وفلك وخرائط وطب وغيرها من بقيّة العلوم,, ونحن نعلم بأن كل ما أمامنا هو دم المحابر الذي سفكته أقلام أولئك الأجداد, وبقي ماكتبوه خالدا وكأنه يقول :
هــذا مــا كـتـبـنـاه بـأقـــلامـــنــــا
فماذا سنقول لمن بعدنا؟
ماذا كتبت اقلامنا؟
كيف كنا نستغلها؟
ماهو موقفنا مما خطت؟
أشجعناها لتنتج ثقافات من بعدنا؟
أم
حطمناها لتمحي ثقافات من قبلنا؟
أسئلة نستخرج جوابها من كلمة فقط تستخدم للتشجيع على دفع عجلة الكتابة الى الأمام.
كلمة واحدة فقط:
أحـــــــــســـــــــنــــــــــت
فلا تبخلو بها
وانقلو ما تقرأون لمن يرجى نفعه به
نقل تيسير وتوضيح لا نقل تعسير وتجريح
هذا ما دار في خلدي وأنا أكتب, ناسب كونكم من ذوي الأقلام الفعّاله , فطاب قطفه لكم كثمرات رأيي المتواضع
وأسأل الله ان تحصل بها فائدة تحسب لي لا علي
وآسف على الإطاله
خوي المطاليق
almotlaq12@hotmail.com
والله يالربع تلبية لطلب الأخ سعدالقريشي
جيت اشارك معكم والا انا العاده اقرا مشاركاتكم كمتابع فقط
لا أعرف ماذا أكتب
لكن سأكتب أي شيء يقترب من أطراف مخيلتي لعلي أغنم من عشرين شاردة شيء بسيط مما يحرك يد القارىء لتكتب كلمة (أحسنت)
أو أي كلمة تعبير عن إعجابه ..أو تشجيعه.. أو حتى ما يدل على عدم رفضه لتقبل ماخطته اصابعي هنا.
ربما يستهين بعض القراء بكلمة ثناء يرمي بها كنجمة تضاف لمجرّات من الإبداع قد نشرها كاتب ما في مقالة أمامكم,
نعم يراها مجرد كلمة تعبر عن رأيه ليس إلا,, فقد يكتبها وقد يمتنع عن البذل فيما يراه هيّنا ليتفرغ لما يراه أعضم شانا من تلك الكلمه,,,أتعرفون لماذا؟
لأن هذا القارىء قد نظر لما سيكتب بمنظاره هو في موقف القارىء المعبر عمّا اجتال في نفسه تجاه تلك المقالة أو القصيدة أو الفكرة أو أو أو ,,,, لايهم ما تكون فالمهم كونها شيء مما قرأ.
ولو نظر إلى ما سيكتبه بمنظار الكاتب الذي بذل كل ذلك الجهد في سبيل إستخراج تلك الكلمة ممن سيقرأ ما كتبت يديه التي نشرت نتائج رؤيته وشوارد أفكاره ومكاسب علمه وثمين إكتسابه وحصيلة تجاربه بين يدي من سيقرأها بغض النظر عن شخصيّة صاحب العين التي ستطوف بين تلك السطور .
كان الناس يسافرون ويتحملون العبىء في سبيل السماع عن فلان أو قراءة كتاب لفلان أو الجلوس في مجلس فيه فلان ,, والسبب هو أن فلان يجود بما فاد الإستماع إليه,
والآن وبعد هذا التطور الذي من علينا به رب العالمين وعندما سهل على المتلذذ تقفي مصادر لذته بكل يسر وسهوله,, أصبحت تنصب أمام عينيه زخّات وابل الفكر من قطر في شاشة صغيرة أمام عينيه,تحمل الكثير والكثير مما يشد العقول وينبىء عن جهابذة خلف تلك المواضيع,,أصبح الكاتب هو من يسعى ويشقى ويتحمل الأعباء ليستمع وليس الطرف ألاخر كما كان من قبل .
والفرق :
هو أن ما يسعى لقرائته ذلك المفكر الكاتب هو كلمة بسيطه جدا جدا جدا
أتعلمون ماهي؟ إنها كلمة الإطراء التي استهان بها القارىء وتنزه عن كتابتها.
اليس ذلك عجيبا؟
نرا كاتب المقالة يكتب وكأنه يجهز لرحلة شاقه لجبال سبيريا أو أنهار الأمازون ليستخرج فتات الذهب المنصهر بين طيّات صخور يغطيها الجليد, أو المبعثر كحتات الرماد في قاع النهر الجارف لكل من في طريقه ... وأحيانا يعود بخفي حنين(وهنا المصيبه)
لو أن القارىء الكريم نظر لما سيكتبه من كليمات ينقل بها رأيه ليس إلا لذلك الكاتب المجتهد بمنظار الكاتب لما تردد لحضةً واحده
ولعلم مدى تأثير ووقع ما سيكتب , فينقلب ما استهان به الى شيء عظيم له تأثير السحر في نفوس الآخرين.
إن بدت لكم الأفكار فاكتبوها فالكتابة حفض وتبصير لمن جهل
وإن كتبت الأفكار فاقرأوها فالقراءة إكتساب وخير غنائم المقل
وإن طاب لكم ما تقرأون فعبرو بآرائكم وحاصل ماحصل
فالنجاح طريق النجاح
ان أخبرتم المجتهد بنجاحه دفعتموه للسعي الى نجاح آخر ودواليك
فتثيرون العزائم و تشجعون على انبثاق الموضوع الملائم , فتوشح الكاتب مقالته خير من الزبرجد يرصّع وشاح الطيلسان والعمائم .
تعلمنا العلم الكثير وطلبناه بشغف,, تاريخ وأدب وشعر وحكمه وهندسه وجبر وفلك وخرائط وطب وغيرها من بقيّة العلوم,, ونحن نعلم بأن كل ما أمامنا هو دم المحابر الذي سفكته أقلام أولئك الأجداد, وبقي ماكتبوه خالدا وكأنه يقول :
هــذا مــا كـتـبـنـاه بـأقـــلامـــنــــا
فماذا سنقول لمن بعدنا؟
ماذا كتبت اقلامنا؟
كيف كنا نستغلها؟
ماهو موقفنا مما خطت؟
أشجعناها لتنتج ثقافات من بعدنا؟
أم
حطمناها لتمحي ثقافات من قبلنا؟
أسئلة نستخرج جوابها من كلمة فقط تستخدم للتشجيع على دفع عجلة الكتابة الى الأمام.
كلمة واحدة فقط:
أحـــــــــســـــــــنــــــــــت
فلا تبخلو بها
وانقلو ما تقرأون لمن يرجى نفعه به
نقل تيسير وتوضيح لا نقل تعسير وتجريح
هذا ما دار في خلدي وأنا أكتب, ناسب كونكم من ذوي الأقلام الفعّاله , فطاب قطفه لكم كثمرات رأيي المتواضع
وأسأل الله ان تحصل بها فائدة تحسب لي لا علي
وآسف على الإطاله
خوي المطاليق
almotlaq12@hotmail.com
تعليق