[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
وميض لاح في سماء البعد
تسائلت:هل للسماء بعد؟... بلا رعد
ما هذا؟..
ارحت انفاسي من سباقها واعطيت الافكار الحرية من وثاقها فعطرت اشجاني لحظة عناقها بما جادت الايام؟..
[poet font="Simplified Arabic,5,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]
ارى الايام جادت بما لديها=فكلت سواعدها حمل يديها.
مددت لها يد الغوث فابت=ليت الذي لهانصف ماعليها.
[/poet]
نفثت في روعي لكي اهدئ من روعي فأخذتني الهمة الى عروش القمه بلا ضمير ولا ذمه
فهل الغايات رهن وسائلها؟ ام هي اهزوجة هيهات لقائلها.
لا يؤرقني كلام العوازل بقدر ما يؤرقني السكوت.
أنا ضعيف.. فقير.. بين اضلاعي جحيم وزمهرير .
لاني عاشق فقلبي اوهن من بيت العنكبوت.
رجعت الى نفسي..
الى امسي ..
الى انسي..
الى حزني ويأسي..
مني الي وانا ثمل وفي يدي كأسي.
قلبت اوراقي فهاانا بين غروبي واشراقي..
ذهبت كلها ولم يبق لها باقي.. الا.... طلل العشاق.
صوت ينادي تلمحت بملامحه احد الصفحات.
اتذكرني وقد جد الوجد في الجوانح؟
اتذكرني وقد اكل اليل اطراف النهار؟
اتذكرني عندما تتبدد الفرص السوانح؟
اتذكرني عرش الامبراطور وحلم الصغار؟
(صدى الوعد)لن انساك ما حييت
سحابتي تقترب والشوق يتفجر من وجنتيها
كاد ان يخطف بصري..
كاد ان يقصف عمري..
زاد من ويلي وخطري.
سحابتي امطري من حيث شأتي فخراجك حتما سوف يأتي فهو همي..
وحزني..
انكساري..
المي.. ووحي قلمي.
(بريق الشوق)
ارى الوفاء في عنقها كالطوق في عنق الحمامه.
معشوقتي.. اتدرين من انت؟..
معشوقتي.. اتدرين من انا؟
ماذا للشقاء والفراق؟
فهل للجرح اندماله والتئامه؟
ااقول وداعا.. لا.. ااقول الى اللقاء.. حبيبتي حفظتك السلامه
((عزيزي القارئ: هذه خاطره ولن يفهمها الا العشاق الاباطرة)). [/align]
وميض لاح في سماء البعد
تسائلت:هل للسماء بعد؟... بلا رعد
ما هذا؟..
ارحت انفاسي من سباقها واعطيت الافكار الحرية من وثاقها فعطرت اشجاني لحظة عناقها بما جادت الايام؟..
[poet font="Simplified Arabic,5,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]
ارى الايام جادت بما لديها=فكلت سواعدها حمل يديها.
مددت لها يد الغوث فابت=ليت الذي لهانصف ماعليها.
[/poet]
نفثت في روعي لكي اهدئ من روعي فأخذتني الهمة الى عروش القمه بلا ضمير ولا ذمه
فهل الغايات رهن وسائلها؟ ام هي اهزوجة هيهات لقائلها.
لا يؤرقني كلام العوازل بقدر ما يؤرقني السكوت.
أنا ضعيف.. فقير.. بين اضلاعي جحيم وزمهرير .
لاني عاشق فقلبي اوهن من بيت العنكبوت.
رجعت الى نفسي..
الى امسي ..
الى انسي..
الى حزني ويأسي..
مني الي وانا ثمل وفي يدي كأسي.
قلبت اوراقي فهاانا بين غروبي واشراقي..
ذهبت كلها ولم يبق لها باقي.. الا.... طلل العشاق.
صوت ينادي تلمحت بملامحه احد الصفحات.
اتذكرني وقد جد الوجد في الجوانح؟
اتذكرني وقد اكل اليل اطراف النهار؟
اتذكرني عندما تتبدد الفرص السوانح؟
اتذكرني عرش الامبراطور وحلم الصغار؟
(صدى الوعد)لن انساك ما حييت
سحابتي تقترب والشوق يتفجر من وجنتيها
كاد ان يخطف بصري..
كاد ان يقصف عمري..
زاد من ويلي وخطري.
سحابتي امطري من حيث شأتي فخراجك حتما سوف يأتي فهو همي..
وحزني..
انكساري..
المي.. ووحي قلمي.
(بريق الشوق)
ارى الوفاء في عنقها كالطوق في عنق الحمامه.
معشوقتي.. اتدرين من انت؟..
معشوقتي.. اتدرين من انا؟
ماذا للشقاء والفراق؟
فهل للجرح اندماله والتئامه؟
ااقول وداعا.. لا.. ااقول الى اللقاء.. حبيبتي حفظتك السلامه
((عزيزي القارئ: هذه خاطره ولن يفهمها الا العشاق الاباطرة)). [/align]
تعليق