[frame="7 80"][ALIGN=CENTER]
التشخيص النسبي
معرفة الرسم الكروكي لخارطة سحنة الوجه ، والتدقيق في حروف
العين وتكوين الجمل المفترضة بشتى اللغات وترجمتها ، والقدرة
على كيفية ربط العلاقة بينها وبين تضاريس الخدود - استراتيجيات
كفيلة بـ تشخيص شخصيات أنماط البشر - !.. [ALIGN=CENTER].
.[/ALIGN]
نظرية فيثاغورس
إذا عرفت قياس ضلع الحقد ، وقياس ضلع الحسد ، في قلبٍ زاويته قائمة الشر .
عرفت طول الضلع الثالث بدون استخدام مسطرة التجارب ..![ALIGN=CENTER].
.[/ALIGN]
شهرزاد وشهريار
حرّك سُكر فيها* بملعقته وذاب السكر ، ونضح على الوردتين الحمراوين..!
ثم نعست عيناها الجميلتان وأرخت أهدابها الملتفـّة
حتى تجلـّـت ألوان قوس قزح في جفنيها ..!
ثم حلّت شعرها الذهبي بكلتا يديها واسترخت شهرزاد
و نام على صدرها شهريار ..!
فيها* : فمها .
[ALIGN=CENTER].
.[/ALIGN]
اللذة الحقيقية
ألذ النوم ما أطبَـقَ جفنيك عنوة ً وقسرا وليس أن تـُطبق له جفنيك
تأهبًا لرحلة النوم التي تكتنفها أجواء الهموم والأرق ..!
[ALIGN=CENTER].
.
[/ALIGN] الإنسان تستقبله الدموع وتودعه الدموع
يولد وهو يبكي ويصرخ وكأنه قـُذف في الجحيم لا فالحياة الدنيا ..!
أو لعله يفضل البقاء في كهفه المظلم على الكون المضيء ..!
يولد على آلام المخاض ، والدماء ، وصوت الصراخ ، والأنين .
يولد وهو يبكي وقد أبكى ويموت ويُبكى وقد أبكى ..!
في البداية والنهاية الإنسان تستقبله الدموع وتودعه الدموع ..!
[ALIGN=CENTER].
.[/ALIGN]
الإنسان طينته ثقيلة ..!
السماء لم تحتمل وجوده فنبذته على الأرض ..!
والأم كذلك كلت وملت فلفظته على الأرض ..!
والأرض المسكينة سأمت منه ولم تحتمل بقاءه على ظهرها
فابتلعته في بطنها ، لا لتحتفظ به ، بل لتتـقيؤه في يومٍ موعود..![ALIGN=CENTER].
.[/ALIGN]
الكِـبار
غالبًا ما يرددون على كل مسمع :
(آه ... على تلك الأيام ، كم هي جميلة لحظات المرح والسعادة في أيام الطفولة )
- حقًا هي لحظات جميلة ولكن نعمة التمييز هي من ميز
ذلك الطعم الفريد الذي لم نتذوقه آنذاك ..!
[ALIGN=CENTER].
.[/ALIGN]
الصِـغار
لا يشعرون بالسعادة والبراءة التي نراها في أعينهم الوديعة ، لأنهم صغار !..
بل تكمن سعادتهم في أن يصيروا كباراً بين عشية ٍ وضحاها !..
لذلك نجد معظم الأطفال يقولون بمنتهى البراءة :
( أنا قوي يا ماما .! - أنا كبير مثل بابا .! )
الخـُلاصة: ليس للطفولة طعما دون أن نكبر .[ALIGN=CENTER].
.[/ALIGN]
العظماء لا يعيرون أي اهتمام للسفهاء
- قال رجل لأبي بكر –رضي الله عنه- :والله لأسبنك سبا يدخل القبر معك .!
- قال الصديق -رضي الله عنه- : ( معك يدخل لا معي ) .!
- قال رجل لعمرو بن العاص -رضي الله عنه- :
والله لأتفـَرغَنّ لك .
قال : هنالك وقعت في الشغل.!
قال : كأنك تهددني؟ والله لئن قلت لي كلمة قلت لك عشرا .!
قال عمرو: والله لئن قلتَ لي عشرا لم أقل لك واحدة .
[ALIGN=CENTER].
.[/ALIGN]
يا ذا الجلال والإكــــرام
لقد خلقتنا في أحسن تقويم فلا تجعلنا من المردودين أسفل سافلين ..
اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب ، ونقني
من خطاياي كما يُنقى الثوب الأبيض من الدنس واغسلني بالثلج والماء والبرد ..[ALIGN=CENTER].
.[/ALIGN]
# لـ ـكـم تـ حياتـ ي وتـ قـديـ ـري #
( 27 / 11 / 2004 )
.. بنـ در العـ وفي .. [/ALIGN][/frame]
التشخيص النسبي
معرفة الرسم الكروكي لخارطة سحنة الوجه ، والتدقيق في حروف
العين وتكوين الجمل المفترضة بشتى اللغات وترجمتها ، والقدرة
على كيفية ربط العلاقة بينها وبين تضاريس الخدود - استراتيجيات
كفيلة بـ تشخيص شخصيات أنماط البشر - !.. [ALIGN=CENTER].
.[/ALIGN]
نظرية فيثاغورس
إذا عرفت قياس ضلع الحقد ، وقياس ضلع الحسد ، في قلبٍ زاويته قائمة الشر .
عرفت طول الضلع الثالث بدون استخدام مسطرة التجارب ..![ALIGN=CENTER].
.[/ALIGN]
شهرزاد وشهريار
حرّك سُكر فيها* بملعقته وذاب السكر ، ونضح على الوردتين الحمراوين..!
ثم نعست عيناها الجميلتان وأرخت أهدابها الملتفـّة
حتى تجلـّـت ألوان قوس قزح في جفنيها ..!
ثم حلّت شعرها الذهبي بكلتا يديها واسترخت شهرزاد
و نام على صدرها شهريار ..!
فيها* : فمها .
[ALIGN=CENTER].
.[/ALIGN]
اللذة الحقيقية
ألذ النوم ما أطبَـقَ جفنيك عنوة ً وقسرا وليس أن تـُطبق له جفنيك
تأهبًا لرحلة النوم التي تكتنفها أجواء الهموم والأرق ..!
[ALIGN=CENTER].
.
[/ALIGN] الإنسان تستقبله الدموع وتودعه الدموع
يولد وهو يبكي ويصرخ وكأنه قـُذف في الجحيم لا فالحياة الدنيا ..!
أو لعله يفضل البقاء في كهفه المظلم على الكون المضيء ..!
يولد على آلام المخاض ، والدماء ، وصوت الصراخ ، والأنين .
يولد وهو يبكي وقد أبكى ويموت ويُبكى وقد أبكى ..!
في البداية والنهاية الإنسان تستقبله الدموع وتودعه الدموع ..!
[ALIGN=CENTER].
.[/ALIGN]
الإنسان طينته ثقيلة ..!
السماء لم تحتمل وجوده فنبذته على الأرض ..!
والأم كذلك كلت وملت فلفظته على الأرض ..!
والأرض المسكينة سأمت منه ولم تحتمل بقاءه على ظهرها
فابتلعته في بطنها ، لا لتحتفظ به ، بل لتتـقيؤه في يومٍ موعود..![ALIGN=CENTER].
.[/ALIGN]
الكِـبار
غالبًا ما يرددون على كل مسمع :
(آه ... على تلك الأيام ، كم هي جميلة لحظات المرح والسعادة في أيام الطفولة )
- حقًا هي لحظات جميلة ولكن نعمة التمييز هي من ميز
ذلك الطعم الفريد الذي لم نتذوقه آنذاك ..!
[ALIGN=CENTER].
.[/ALIGN]
الصِـغار
لا يشعرون بالسعادة والبراءة التي نراها في أعينهم الوديعة ، لأنهم صغار !..
بل تكمن سعادتهم في أن يصيروا كباراً بين عشية ٍ وضحاها !..
لذلك نجد معظم الأطفال يقولون بمنتهى البراءة :
( أنا قوي يا ماما .! - أنا كبير مثل بابا .! )
الخـُلاصة: ليس للطفولة طعما دون أن نكبر .[ALIGN=CENTER].
.[/ALIGN]
العظماء لا يعيرون أي اهتمام للسفهاء
- قال رجل لأبي بكر –رضي الله عنه- :والله لأسبنك سبا يدخل القبر معك .!
- قال الصديق -رضي الله عنه- : ( معك يدخل لا معي ) .!
- قال رجل لعمرو بن العاص -رضي الله عنه- :
والله لأتفـَرغَنّ لك .
قال : هنالك وقعت في الشغل.!
قال : كأنك تهددني؟ والله لئن قلت لي كلمة قلت لك عشرا .!
قال عمرو: والله لئن قلتَ لي عشرا لم أقل لك واحدة .
[ALIGN=CENTER].
.[/ALIGN]
يا ذا الجلال والإكــــرام
لقد خلقتنا في أحسن تقويم فلا تجعلنا من المردودين أسفل سافلين ..
اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب ، ونقني
من خطاياي كما يُنقى الثوب الأبيض من الدنس واغسلني بالثلج والماء والبرد ..[ALIGN=CENTER].
.[/ALIGN]
# لـ ـكـم تـ حياتـ ي وتـ قـديـ ـري #
( 27 / 11 / 2004 )
.. بنـ در العـ وفي .. [/ALIGN][/frame]
تعليق