[frame="7 80"]ماأصعب أن تجد نفسك وحيداً ....تبكي...بلا رفيق!!!!
بلا مؤنس لوحشتك في غربة كانت بأختيارك.
تحزن بلا معين .....وتتألم دون ان تجد يداً حنونه تخفف عنك عذابك.... دون ان تجد قلباًدافئاً ... يرفض ان تحزن دون ان يحتضن حزنك ...دون أن يسقيك حباً وعطاءً بلا ااااااا حدوووود!!!
هكذا أجد نفسي ... دائماً عندما أتألم ....وحيده .... خجوله .... خائفه ....
عندما احزن ..
أصنع سفناً خشبيه.... بأشرعه بيضاء ....وانفخ لها الهواء كي تستطيع الأبحار ...كي تبحر بعيييييداً الى مسافات لم أستطع الوصول اليها .....!!! أرمقها من بعيد بعينين حزينتين وكلي ألم... وأمل في أن تجد لها مرسى يوماً (ما) فالموت كل الموت أن بقيت هي الأخرى وحيده.... بلا شاطىء .... بلا مرسى ... تماماً كصانعتها.!!!!
عندما احزن..... اسمع الحاناً صاخبه ...كما هي مشاعري ....ليس لها ايقاع.... ومع ذلك أحاول ايجاد نفسي في نغماتها!!!!
عندما احزن ... اكتب جملاً بلا معنى ... وحروفاً مبعثره ...ومع ذلك ... أحاول ايجاد نفسي بين سطورها المبهمه!!!!!
عندما أحزن ......احتاجك كثيراً .....ابحث عنك دوماً ... أرغب بشىء مميز منك أنت ..... شىءً استنشق واشم رائحتك به ... لطالما حرمتني منك.
ولكني عندما أحزن .... لاأجدك ابداً .ولا اجد اشياؤك ابداً.
***********************************
احياناً
تتفجر شوقً وأشتياقً لهم
تشتاق...........وتشتاق........وتشتاق...........
تحن .............وتحن .........وتحن .............
تئن .............. وتئن .........وتئن ..............
فلا يكسر حدة هذه الأمواج المتلاطمه سوى حيلة واحده .
ان تجاوزتها انتهيت بسلام
وان تجاوزتك انتهيت بسلام
تهرول مسرعً نحو الهاتف
تسترق بعضً من انفاسهم ....
تقيس بها حجم وجودك بذاكرتهم
فتلوذ بالصمت .... كاليتيم.
يدمرك بركانً انفجر في زمن الأحتياج ....
فلا مسعفً لضحايا كوارثه.
ولكنك أسيرٍ لمراكب البحار المهاجره...
تقتلع من اعماق اللؤلؤ ( لؤلؤ ) ليتميز به عنقك عن سائر الأعناق
فأي عشقٍ تذوب فيه المساحات.
واي عشقٍ يرتضي بعد الوصال...... الفراق
واي عشقً بعد الأرتفاع.......... يرتضي السقوط
واي عشقٍ بعد النور.............. يرتضي الظلام
اكون له...... مذابة بالمد والجزر
اكون له ..... قبيلة ارتبطت بجزءمن اسمه
فكيف ابتكرُ هروباُ من الآن
الوجع لايسمى بغير الآه
وآهاتي جمرً يتحول بردً
مازلت اتنفسك فراغاً
فكيف اقتنيك حينما تتفرع العواصف والصقيع على
اطراف اشواقي......
مؤمنة أنا بأن مايزرع بين كفيك
لاينتهي عطاء
ياأول شوقً التقط عرش ذراعي
مترقبة أنا على شواطىء الوجود
مخلوقً لك ... أتى من تلقاء نفسه... فناولني إحساس الوصول
مابين بيننا...... افترقت الطرق
تلويحة القيد تفرد اجنحتها على مساحات أوراقي
قصائدي اغتيلت بين يديك
كلماتي تعطرت برائحة خيانتك
فليس في وسعي ان أأسر الكلمات
فلا شوق غير شوقك يهديها اكسير الحياه
لتعاود ابداعها من جديد
لماذا يمر الموت من هنا
لماذا تموت الذكريات فلا يبقى لك من الأطلال..... اطلال
مازال الليل يشتكي من شدة اشتياقه الك
تحوم حولك كل الأشواق كالسرب ....وانت بينهم كالسراب لااستطيع الوصول له
اهدني احساس الوصول لمعانقة الأمل من جديد
النــــــــــووور[/frame]
بلا مؤنس لوحشتك في غربة كانت بأختيارك.
تحزن بلا معين .....وتتألم دون ان تجد يداً حنونه تخفف عنك عذابك.... دون ان تجد قلباًدافئاً ... يرفض ان تحزن دون ان يحتضن حزنك ...دون أن يسقيك حباً وعطاءً بلا ااااااا حدوووود!!!
هكذا أجد نفسي ... دائماً عندما أتألم ....وحيده .... خجوله .... خائفه ....
عندما احزن ..
أصنع سفناً خشبيه.... بأشرعه بيضاء ....وانفخ لها الهواء كي تستطيع الأبحار ...كي تبحر بعيييييداً الى مسافات لم أستطع الوصول اليها .....!!! أرمقها من بعيد بعينين حزينتين وكلي ألم... وأمل في أن تجد لها مرسى يوماً (ما) فالموت كل الموت أن بقيت هي الأخرى وحيده.... بلا شاطىء .... بلا مرسى ... تماماً كصانعتها.!!!!
عندما احزن..... اسمع الحاناً صاخبه ...كما هي مشاعري ....ليس لها ايقاع.... ومع ذلك أحاول ايجاد نفسي في نغماتها!!!!
عندما احزن ... اكتب جملاً بلا معنى ... وحروفاً مبعثره ...ومع ذلك ... أحاول ايجاد نفسي بين سطورها المبهمه!!!!!
عندما أحزن ......احتاجك كثيراً .....ابحث عنك دوماً ... أرغب بشىء مميز منك أنت ..... شىءً استنشق واشم رائحتك به ... لطالما حرمتني منك.
ولكني عندما أحزن .... لاأجدك ابداً .ولا اجد اشياؤك ابداً.
***********************************
احياناً
تتفجر شوقً وأشتياقً لهم
تشتاق...........وتشتاق........وتشتاق...........
تحن .............وتحن .........وتحن .............
تئن .............. وتئن .........وتئن ..............
فلا يكسر حدة هذه الأمواج المتلاطمه سوى حيلة واحده .
ان تجاوزتها انتهيت بسلام
وان تجاوزتك انتهيت بسلام
تهرول مسرعً نحو الهاتف
تسترق بعضً من انفاسهم ....
تقيس بها حجم وجودك بذاكرتهم
فتلوذ بالصمت .... كاليتيم.
يدمرك بركانً انفجر في زمن الأحتياج ....
فلا مسعفً لضحايا كوارثه.
ولكنك أسيرٍ لمراكب البحار المهاجره...
تقتلع من اعماق اللؤلؤ ( لؤلؤ ) ليتميز به عنقك عن سائر الأعناق
فأي عشقٍ تذوب فيه المساحات.
واي عشقٍ يرتضي بعد الوصال...... الفراق
واي عشقً بعد الأرتفاع.......... يرتضي السقوط
واي عشقٍ بعد النور.............. يرتضي الظلام
اكون له...... مذابة بالمد والجزر
اكون له ..... قبيلة ارتبطت بجزءمن اسمه
فكيف ابتكرُ هروباُ من الآن
الوجع لايسمى بغير الآه
وآهاتي جمرً يتحول بردً
مازلت اتنفسك فراغاً
فكيف اقتنيك حينما تتفرع العواصف والصقيع على
اطراف اشواقي......
مؤمنة أنا بأن مايزرع بين كفيك
لاينتهي عطاء
ياأول شوقً التقط عرش ذراعي
مترقبة أنا على شواطىء الوجود
مخلوقً لك ... أتى من تلقاء نفسه... فناولني إحساس الوصول
مابين بيننا...... افترقت الطرق
تلويحة القيد تفرد اجنحتها على مساحات أوراقي
قصائدي اغتيلت بين يديك
كلماتي تعطرت برائحة خيانتك
فليس في وسعي ان أأسر الكلمات
فلا شوق غير شوقك يهديها اكسير الحياه
لتعاود ابداعها من جديد
لماذا يمر الموت من هنا
لماذا تموت الذكريات فلا يبقى لك من الأطلال..... اطلال
مازال الليل يشتكي من شدة اشتياقه الك
تحوم حولك كل الأشواق كالسرب ....وانت بينهم كالسراب لااستطيع الوصول له
اهدني احساس الوصول لمعانقة الأمل من جديد
النــــــــــووور[/frame]
تعليق