ما عرفتك
.
.
.
بس من إسمك ولفتك
.
.
آآآآه يا دمعٍ نثرتك .. ما عرفتك
.
.
.
هو صحيح إنك تبيني ؟
.
.
يا حياتي ومنوتي وأجمل سنيني!!
............................................... أو مجرد وهم فيني
.
.
يعتريني
.
.
من كلامك .......... من كتابات إعترافك .
.
.
.
يا امير ,, والعكس في عيني غدير !!
.
.
.
مدري سعير ولاّ نسايم من مرور الطيف لو عبر الأثير .
.
.
.
توّي صغير وما على الدنيا كبير
.
.
دام البشر في وسط عيني كنّهم حبّ الشعير !!
.................................................. .. من كثرهم ماهو أبد تشبيه يعني لحجمهم.
.
.
ماني حقير ولا أحتقر إلاّ الحقير.
.
.
.
أنت الأمير اللي سكن في عرش قلبي له مكان..
.
.
.
وأنا عنان ... اللي طغت في عينه اليمنى السنين
.
.
. وفي عينه اليسرى حنان .. يعني مشاعر صادقه
.
.
.
شجاع............ لكن ماتوا الفرسان .... لين أصبح جبان
.
.
.
مالي أمان إلاّ بعينك يا عيوني والأمان
.
.
هذي تباريح الزمان ... وهذي ترا قصّة عنان
.
.
.
إلى أمتلأ صدره حزن
............................ فاضت عيونه بالدموع
.
.
.
وإن كان تبغيني صحيح..!!
تعال خطوة للأمام
.
.
وأطير بك فوق الغمام
.
.
.
وأقول للدنيا سلام
.
.
.
وأنا عنان !!!
.
.
.
بس من إسمك ولفتك
.
.
آآآآه يا دمعٍ نثرتك .. ما عرفتك
.
.
.
هو صحيح إنك تبيني ؟
.
.
يا حياتي ومنوتي وأجمل سنيني!!
............................................... أو مجرد وهم فيني
.
.
يعتريني
.
.
من كلامك .......... من كتابات إعترافك .
.
.
.
يا امير ,, والعكس في عيني غدير !!
.
.
.
مدري سعير ولاّ نسايم من مرور الطيف لو عبر الأثير .
.
.
.
توّي صغير وما على الدنيا كبير
.
.
دام البشر في وسط عيني كنّهم حبّ الشعير !!
.................................................. .. من كثرهم ماهو أبد تشبيه يعني لحجمهم.
.
.
ماني حقير ولا أحتقر إلاّ الحقير.
.
.
.
أنت الأمير اللي سكن في عرش قلبي له مكان..
.
.
.
وأنا عنان ... اللي طغت في عينه اليمنى السنين
.
.
. وفي عينه اليسرى حنان .. يعني مشاعر صادقه
.
.
.
شجاع............ لكن ماتوا الفرسان .... لين أصبح جبان
.
.
.
مالي أمان إلاّ بعينك يا عيوني والأمان
.
.
هذي تباريح الزمان ... وهذي ترا قصّة عنان
.
.
.
إلى أمتلأ صدره حزن
............................ فاضت عيونه بالدموع
.
.
.
وإن كان تبغيني صحيح..!!
تعال خطوة للأمام
.
.
وأطير بك فوق الغمام
.
.
.
وأقول للدنيا سلام
.
.
.
وأنا عنان !!!
تعليق