كل الليالي الماضيه أعلنت العوده.
فتعطلت لغة الأقلام
لم يعد لمعنى البوح سوى قطرات من الأحداق.
تسئلني المقل وخزائن الحب تزخر بقلائد من نظم القوافي ... وسربٍ من الآهات اختصر شوق اللقاء.
وها أنت أمامي لاتكاد ان تغيب من عيناي الا لتزرع الشوق في مرافىء القلب.
....... أتوق لعزفك ... فتبعثرني المسافات.
فأتلاشى بين طيات جفونك .
فهل تساعد الرياح يوماً في اعاصيرها ان تذرني بعيداً عن أنفاسك ... وتحملني النسمات ترانيم ( نهام ) في محيط الذكريات ؟
أجبني ان كنت أحضى بقليلٍ من العطاء ؟
لاتكلني لصمت السؤال وعقم الأجابه ؟
فأنا لازلت انتظر منك الشهامه.
روحي تتقدم نحوك ..... تُجدل ضفائر المستحيل لأسدلها لحظة اللقاء على فضاء صدرك .
.... عيناك مؤانى للفرح القادم بالرغم من أنني لااملك الجراءة الطاهره في الغوص بأعماقها.
... طال أنتظاري ... ورأيت المستحيل يعانق ورد أغصاني ...... فأعلنت المُجاهرة العفيفه في مؤانى الألهام لأتغلغل بكل عواصمك.
ومازلت أناديك وأنا اهيم في غيبوبة الآلآم وأتوارى في مآقي الليل ...... ومازلت أستجمع قواي لأطوي الأيام العاتيه على صفحات حنيني ..... سأواصل دربي ,,, وسأترك كل الأيماءات الهزيله خلف ظهري .... وانطوي عشقٍ على عقال الأمل .
... فصول السنه تدور ... وتدور ... وتدور.... والشتاء يتغير لونه .... تسقط اوراق الخريف ...... وانا في كل يومٍ تشرق لك في قلبي شمس حباً لاتهرم فيه الأشواق ولا تشيخ.
..... رعشة الخوف .... تقتل كل احلامي وتهبها لمرافىء الألم لأعاود التجديف من جديد.
افتش عنك في احضان الكلمات .... في تجاويف الحروف فأراك تنبض وهجاً في اربعة احرف.
وحينما يغرد الشوق في وريدي .... تتوقف لغة الكلام فلا اجد حرفاً واحداً ينمو على اوراقي لأسقيه من سحائب حبي الطاهر فتحتضر الكلمات وتُفيق من جديد فوف اهدابي واقعاً المحك به.
........ رفيق الوجد ..... حوار النفس للنفس ضياء يمحو الفسق من ضبابية الوهم .
أعياني التأمل ... والأشواق تسير معذبة نحو عينيك فلا يغتالها شوقك .
وأنا هنا .......... أنا هنا اهديك قلباً يجثو على حائط ايامك
أهديك لحناً يعزف في اعماق وجدك.
أهديك العديد من الأشواق التي لم اكتبها بعد.
ف بكل صراحه .............
كانت المسافة أبعد .... فبدأتها.
كانت الأقامه أقصر ..... فأقمت الأعمدة بها .
ف بكل صراحه........
اوسدت المستحيل وسائدٍ لباسها من حرير الأمل ...... أشعلت قناديلي القديمه على شرفات الأماني المعتمه....
فهاأنا انتظر.......... وأنتظر ........وانتظر.....
(( لأن الأمل لايموت في عيون المحبين ))
تسئلني ؟؟؟
تسئلني وبكل ثقه ؟؟
اما أشتقتي ألي ؟؟؟
وتعيد السؤال!!!!
ان قلبي في كل ليلة جفاء ووفاء ..... يغادرني ..... ثم يعاودني ... يهيم في فضائك الفسيح ..... يعانق صوتي المبحوح مجدولاً في هزيع الليل ... ليُهبط الألتياع .... وحنين الفراق .... ولهيب الأشتياق في خلجاتك .
أن حنيني وشوقي اليك .......... سفراً لاينتهي.
ونوراً لايكاد ان يغفو حتى يعاود الأشتعال من جديد.
فكيف لا أشتاقك ؟ ............. وأنا اتبلور شوقاً .
وكيف أنساك ؟ .................. وأنا اتضخم شوقاً .
ذاب شدوي ...................ذاب شدوي ....... ذاب شدوي.
نحوى امسي.
ومللت الهجير ............ وراحلتي لم تعد تقوى المسير ....... فأين انت من هذا النحيب؟؟؟؟؟
ودمتم
النــــــور
فتعطلت لغة الأقلام
لم يعد لمعنى البوح سوى قطرات من الأحداق.
تسئلني المقل وخزائن الحب تزخر بقلائد من نظم القوافي ... وسربٍ من الآهات اختصر شوق اللقاء.
وها أنت أمامي لاتكاد ان تغيب من عيناي الا لتزرع الشوق في مرافىء القلب.
....... أتوق لعزفك ... فتبعثرني المسافات.
فأتلاشى بين طيات جفونك .
فهل تساعد الرياح يوماً في اعاصيرها ان تذرني بعيداً عن أنفاسك ... وتحملني النسمات ترانيم ( نهام ) في محيط الذكريات ؟
أجبني ان كنت أحضى بقليلٍ من العطاء ؟
لاتكلني لصمت السؤال وعقم الأجابه ؟
فأنا لازلت انتظر منك الشهامه.
روحي تتقدم نحوك ..... تُجدل ضفائر المستحيل لأسدلها لحظة اللقاء على فضاء صدرك .
.... عيناك مؤانى للفرح القادم بالرغم من أنني لااملك الجراءة الطاهره في الغوص بأعماقها.
... طال أنتظاري ... ورأيت المستحيل يعانق ورد أغصاني ...... فأعلنت المُجاهرة العفيفه في مؤانى الألهام لأتغلغل بكل عواصمك.
ومازلت أناديك وأنا اهيم في غيبوبة الآلآم وأتوارى في مآقي الليل ...... ومازلت أستجمع قواي لأطوي الأيام العاتيه على صفحات حنيني ..... سأواصل دربي ,,, وسأترك كل الأيماءات الهزيله خلف ظهري .... وانطوي عشقٍ على عقال الأمل .
... فصول السنه تدور ... وتدور ... وتدور.... والشتاء يتغير لونه .... تسقط اوراق الخريف ...... وانا في كل يومٍ تشرق لك في قلبي شمس حباً لاتهرم فيه الأشواق ولا تشيخ.
..... رعشة الخوف .... تقتل كل احلامي وتهبها لمرافىء الألم لأعاود التجديف من جديد.
افتش عنك في احضان الكلمات .... في تجاويف الحروف فأراك تنبض وهجاً في اربعة احرف.
وحينما يغرد الشوق في وريدي .... تتوقف لغة الكلام فلا اجد حرفاً واحداً ينمو على اوراقي لأسقيه من سحائب حبي الطاهر فتحتضر الكلمات وتُفيق من جديد فوف اهدابي واقعاً المحك به.
........ رفيق الوجد ..... حوار النفس للنفس ضياء يمحو الفسق من ضبابية الوهم .
أعياني التأمل ... والأشواق تسير معذبة نحو عينيك فلا يغتالها شوقك .
وأنا هنا .......... أنا هنا اهديك قلباً يجثو على حائط ايامك
أهديك لحناً يعزف في اعماق وجدك.
أهديك العديد من الأشواق التي لم اكتبها بعد.
ف بكل صراحه .............
كانت المسافة أبعد .... فبدأتها.
كانت الأقامه أقصر ..... فأقمت الأعمدة بها .
ف بكل صراحه........
اوسدت المستحيل وسائدٍ لباسها من حرير الأمل ...... أشعلت قناديلي القديمه على شرفات الأماني المعتمه....
فهاأنا انتظر.......... وأنتظر ........وانتظر.....
(( لأن الأمل لايموت في عيون المحبين ))
تسئلني ؟؟؟
تسئلني وبكل ثقه ؟؟
اما أشتقتي ألي ؟؟؟
وتعيد السؤال!!!!
ان قلبي في كل ليلة جفاء ووفاء ..... يغادرني ..... ثم يعاودني ... يهيم في فضائك الفسيح ..... يعانق صوتي المبحوح مجدولاً في هزيع الليل ... ليُهبط الألتياع .... وحنين الفراق .... ولهيب الأشتياق في خلجاتك .
أن حنيني وشوقي اليك .......... سفراً لاينتهي.
ونوراً لايكاد ان يغفو حتى يعاود الأشتعال من جديد.
فكيف لا أشتاقك ؟ ............. وأنا اتبلور شوقاً .
وكيف أنساك ؟ .................. وأنا اتضخم شوقاً .
ذاب شدوي ...................ذاب شدوي ....... ذاب شدوي.
نحوى امسي.
ومللت الهجير ............ وراحلتي لم تعد تقوى المسير ....... فأين انت من هذا النحيب؟؟؟؟؟
ودمتم
النــــــور
تعليق