«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»القلوب النقية
إ ن للقلوب النقية قلوب الوفاء
قلوب الصفاء قلوب الاخلاص الملئ بالدفاء
مواطنها التي ترنو اليها وتأنس في خما ئلها
وتقضي فيها سويعات العمر في تكا مل جميل
لا يعادله في روعته الا روعة العناق
فكم من قلب مشتاق وكم من ناظر تواق
عاش على أ مل اللقاء وحلم بلحظات الارتواء
ولكن كان هناك من المنغصات والمعوقات
ما جعل الامر في أصله وتفصيله ذكرى عابرة بسبب
مصا لح اوغايات خارجة عن النبل في أول دقا ئق التعارف
وهذا لايستغرب إذا كان هناك أهداف او مطامع وراء
تلك العلاقة وفي زمان كهذا الزمان كلنا رأى ويرى
ولاحظ ويلاحظ وعاش ويعايش عددا من هذه الامور خصوصا
التي إنطوت في بدايتها على المثل القائل الغاية تبررالوسيلة
ولست أوأكد أن وجود من يقنع ويقتنع بما قسم له مستحيلا
ولكن شواهد الحال كثر ومانسمع ويصل الى مداركنا يشيب
له الرضيع ويذهل منه العقل فإلى متى نسير وتسيربنامطامعنا
وإلى متى نقيم تعلقنا ومانريد فيما نطمع ونهدف اليه من جانب واحد فقط
أعتقد أن الكيس والانسان بمعنى الكلمة سيكون في ظل اهدافه وسطا
ومع غاياته مخلصا ....
فرفقا بقلوبكم ورفقا بقلوبهن ورفقابنا فلم نولد لكي نكون أمساخا قذرة
تخطو في ظل غاياتها واطماعها كما أننا لم نوجد كحمائم اوملائكة
ولكن .... عقل القلب .... أولى من قلب العقل .... فكما لك عليك
وكما عليكي لك .
وإلى أن يفهم ماسلف ارجو ان تعقد ساعة وفاق يتم بها ومن خلالها
مصارحة الذات وإبراز المكنون مهما كان من جانبك وجانبها
فما أجمل من هذه إلا تلك ... فالعمر مرة ... والقلب مضغة ...
فلا المرة تتكرر ... ولا المضغة تتحجر ما لم نخرج عن إنسانيتنا
دمتم سا لمين والى الخير سائرين.
وقفة ( تأكد أن الحياة وفاء ولا وفاء بلا صفاء)«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
إ ن للقلوب النقية قلوب الوفاء
قلوب الصفاء قلوب الاخلاص الملئ بالدفاء
مواطنها التي ترنو اليها وتأنس في خما ئلها
وتقضي فيها سويعات العمر في تكا مل جميل
لا يعادله في روعته الا روعة العناق
فكم من قلب مشتاق وكم من ناظر تواق
عاش على أ مل اللقاء وحلم بلحظات الارتواء
ولكن كان هناك من المنغصات والمعوقات
ما جعل الامر في أصله وتفصيله ذكرى عابرة بسبب
مصا لح اوغايات خارجة عن النبل في أول دقا ئق التعارف
وهذا لايستغرب إذا كان هناك أهداف او مطامع وراء
تلك العلاقة وفي زمان كهذا الزمان كلنا رأى ويرى
ولاحظ ويلاحظ وعاش ويعايش عددا من هذه الامور خصوصا
التي إنطوت في بدايتها على المثل القائل الغاية تبررالوسيلة
ولست أوأكد أن وجود من يقنع ويقتنع بما قسم له مستحيلا
ولكن شواهد الحال كثر ومانسمع ويصل الى مداركنا يشيب
له الرضيع ويذهل منه العقل فإلى متى نسير وتسيربنامطامعنا
وإلى متى نقيم تعلقنا ومانريد فيما نطمع ونهدف اليه من جانب واحد فقط
أعتقد أن الكيس والانسان بمعنى الكلمة سيكون في ظل اهدافه وسطا
ومع غاياته مخلصا ....
فرفقا بقلوبكم ورفقا بقلوبهن ورفقابنا فلم نولد لكي نكون أمساخا قذرة
تخطو في ظل غاياتها واطماعها كما أننا لم نوجد كحمائم اوملائكة
ولكن .... عقل القلب .... أولى من قلب العقل .... فكما لك عليك
وكما عليكي لك .
وإلى أن يفهم ماسلف ارجو ان تعقد ساعة وفاق يتم بها ومن خلالها
مصارحة الذات وإبراز المكنون مهما كان من جانبك وجانبها
فما أجمل من هذه إلا تلك ... فالعمر مرة ... والقلب مضغة ...
فلا المرة تتكرر ... ولا المضغة تتحجر ما لم نخرج عن إنسانيتنا
دمتم سا لمين والى الخير سائرين.
وقفة ( تأكد أن الحياة وفاء ولا وفاء بلا صفاء)«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
تعليق