[ALIGN=CENTER]ضد الكسر
وحيده...
أشجع من الموت واخف من الروح
أنت لم تتذوق طعم الوجع في مكان واحد
هم هنا وهناك ..تصعد من أعماقك وتصل إلي..
وتعتقد انك معهم
كعابر يمتطي جرحي
كمغادر عيون المارة ..المحه..في ترقبهم
سقط سهوا في محبرته..وتبعثر معهم...
وأنا أرمقه بكل توعد لغدا
اعتقد أنني كما كنت
.ولا املك في محفظتي سوى قصاصات الأزرق
وأشعار مهترئه كتبتها بلا ..ليل..ينتظر عودته
أنها تمنح الجرح مجرى اخر.
.لذلك هم يبنون وانا اهدم
هم يربتون على كتفك بحنان سمج تؤديه كل انثى
ولا تشعر به
وأنا اقسى النساء مشاعر معك وتشعر بفقدانها !!
حقيقة كنت ضد الكسر!!
وانت ضد الخدش ! !!
ورائي الصحراء واثاري الجروح الغاربه
فلا تعود !!
وفاء
ثأري لا ينام
ثأري لا ينام
مثل عاصفه تقتلع احزاني هكذا علمني حبه
يصفعني .عنف.واصفعه. عنفوان ..
. يقتلني غدر واقتله ..وفاء..تنكيل بضميره
حتى تساوت الفضيله والرذيله
يقول لماذا لا تخونين ؟..
وانتي تملكين مبررات الطعنه !!
أجبته : ستبدي لك الأيام ما كنت جارحآ
كنت اختبئ عند نبضه ويختبئ عند نبضي
كان يشيعني واشيعه.ونقول:
فليموت الاخر ويبقى الحب سامي حتى ولو بعذابه
..واليوم نعيش بلا عذاب !!
فليس لديك من تعاقبها على شقاوة الحدس !
.كان اقسى واجمل اللحظات
مات الهواء مخبؤ تحت الوسائد وكانت النوافذ بارده..
بارده جدآ ..
بارده وانا احترق في شجاعه المواقف
التي جعلتني ارمي بكل شئ وارحل بلا انسكاب
ارحل وانا اعي انه سيبحث ولن يجد
وانا اجد ولا ابحث..حتى لا نلتقي بالشبيه!
ضحك
خذلني جرمه .
.يحبني حتى الجنون ..الصادق
ويطعن حتى الجرح الطفولي الكاذب
خسرني لانه يخاف ان يخسرني
هفوات بسيطه لا تمر بسلام ..
لأن سلامها يقتل بياض الحب
فهل تقبل شعوري متسخ بالخوف على مشاعرك
يا عزيزي سحقآ لقلبك إذا لم يوقضه غضبي..
فكل الخائنات لا يكّن غضابا !!
كنت اضحك ويضحك معي..
نختلس لعبه ذكيه ونفهم بعضنا بالعيون
واليوم اغادرك اكرم لمدينه العين
فلم اعتد ان ترمق نظرة رعب او خوف من فقدك..
ولن اعود صاغره
انا من اطلقتك حر لتخون فقد كنت تخون وقلبي معك
والان اقول لك خون ...بلا قلب فلن تعيش الحب كما عرفت صدقه معي!!
اعتزاز
دون حديث كنت اقرأ ما يخالج ماضيه وحاضره
دون أي تعبير كان منتمي لأمان الرضى عنه...
. ..كان سخطي يعني له الكثير..
والان رضى الكثير سوف ينسيه السخط !
لم اخن..!!
.لأنني سأوجعك بصدمة أقوى وهي تلويحه أمام عينك..مع قلب اخر
فقط أنا من سيرحل ويقول لك انظر من معي !!
فهل ستحاسبني على هذه الجراءة التي لا تمتلكها أي انثى
هل أدركت لماذا لم اخن !!
هل أدركت أنه كان بامكاني ان احافظ على حبك واجدد قلبي بكل النزوات !!
واعيش معاك في سلام ولكن مع حب ضعيف...!!
لا يا سيدي انا اختلف
طعنتك طعنه أقوى ..رحيل مشروع ..في قلبي
فهل تفرق الان بين منحدر الخطيئه
ومنحدر الجروح المحرره منك!
ومنحدر نصفك الدامع ونصفك الصامد ..
قبرت حبك بكل اعتزاز
دفنت الألم ولحظات القسوه وبشاعه التعامل
كنا اسطوره في الجرم انا وانت..
.قهرت احساسي بتذبذبك
وقهرت احساسك بالفقدان
بحجم غيابنا سنموت وبحجم عودتنا سنأفل
....اجتزت جروحي
فلست بحاجة اليك يا وجعي
فلقد تاكدت ان السحابه رحلت إلى سمائها !
سحايب فيصل[/ALIGN]
وحيده...
أشجع من الموت واخف من الروح
أنت لم تتذوق طعم الوجع في مكان واحد
هم هنا وهناك ..تصعد من أعماقك وتصل إلي..
وتعتقد انك معهم
كعابر يمتطي جرحي
كمغادر عيون المارة ..المحه..في ترقبهم
سقط سهوا في محبرته..وتبعثر معهم...
وأنا أرمقه بكل توعد لغدا
اعتقد أنني كما كنت
.ولا املك في محفظتي سوى قصاصات الأزرق
وأشعار مهترئه كتبتها بلا ..ليل..ينتظر عودته
أنها تمنح الجرح مجرى اخر.
.لذلك هم يبنون وانا اهدم
هم يربتون على كتفك بحنان سمج تؤديه كل انثى
ولا تشعر به
وأنا اقسى النساء مشاعر معك وتشعر بفقدانها !!
حقيقة كنت ضد الكسر!!
وانت ضد الخدش ! !!
ورائي الصحراء واثاري الجروح الغاربه
فلا تعود !!
وفاء
ثأري لا ينام
ثأري لا ينام
مثل عاصفه تقتلع احزاني هكذا علمني حبه
يصفعني .عنف.واصفعه. عنفوان ..
. يقتلني غدر واقتله ..وفاء..تنكيل بضميره
حتى تساوت الفضيله والرذيله
يقول لماذا لا تخونين ؟..
وانتي تملكين مبررات الطعنه !!
أجبته : ستبدي لك الأيام ما كنت جارحآ
كنت اختبئ عند نبضه ويختبئ عند نبضي
كان يشيعني واشيعه.ونقول:
فليموت الاخر ويبقى الحب سامي حتى ولو بعذابه
..واليوم نعيش بلا عذاب !!
فليس لديك من تعاقبها على شقاوة الحدس !
.كان اقسى واجمل اللحظات
مات الهواء مخبؤ تحت الوسائد وكانت النوافذ بارده..
بارده جدآ ..
بارده وانا احترق في شجاعه المواقف
التي جعلتني ارمي بكل شئ وارحل بلا انسكاب
ارحل وانا اعي انه سيبحث ولن يجد
وانا اجد ولا ابحث..حتى لا نلتقي بالشبيه!
ضحك
خذلني جرمه .
.يحبني حتى الجنون ..الصادق
ويطعن حتى الجرح الطفولي الكاذب
خسرني لانه يخاف ان يخسرني
هفوات بسيطه لا تمر بسلام ..
لأن سلامها يقتل بياض الحب
فهل تقبل شعوري متسخ بالخوف على مشاعرك
يا عزيزي سحقآ لقلبك إذا لم يوقضه غضبي..
فكل الخائنات لا يكّن غضابا !!
كنت اضحك ويضحك معي..
نختلس لعبه ذكيه ونفهم بعضنا بالعيون
واليوم اغادرك اكرم لمدينه العين
فلم اعتد ان ترمق نظرة رعب او خوف من فقدك..
ولن اعود صاغره
انا من اطلقتك حر لتخون فقد كنت تخون وقلبي معك
والان اقول لك خون ...بلا قلب فلن تعيش الحب كما عرفت صدقه معي!!
اعتزاز
دون حديث كنت اقرأ ما يخالج ماضيه وحاضره
دون أي تعبير كان منتمي لأمان الرضى عنه...
. ..كان سخطي يعني له الكثير..
والان رضى الكثير سوف ينسيه السخط !
لم اخن..!!
.لأنني سأوجعك بصدمة أقوى وهي تلويحه أمام عينك..مع قلب اخر
فقط أنا من سيرحل ويقول لك انظر من معي !!
فهل ستحاسبني على هذه الجراءة التي لا تمتلكها أي انثى
هل أدركت لماذا لم اخن !!
هل أدركت أنه كان بامكاني ان احافظ على حبك واجدد قلبي بكل النزوات !!
واعيش معاك في سلام ولكن مع حب ضعيف...!!
لا يا سيدي انا اختلف
طعنتك طعنه أقوى ..رحيل مشروع ..في قلبي
فهل تفرق الان بين منحدر الخطيئه
ومنحدر الجروح المحرره منك!
ومنحدر نصفك الدامع ونصفك الصامد ..
قبرت حبك بكل اعتزاز
دفنت الألم ولحظات القسوه وبشاعه التعامل
كنا اسطوره في الجرم انا وانت..
.قهرت احساسي بتذبذبك
وقهرت احساسك بالفقدان
بحجم غيابنا سنموت وبحجم عودتنا سنأفل
....اجتزت جروحي
فلست بحاجة اليك يا وجعي
فلقد تاكدت ان السحابه رحلت إلى سمائها !
سحايب فيصل[/ALIGN]
تعليق