هذا الأقتحام ... لهو بعثرة مشاعر لم تستطيع المكوث في صندوقها ..... جفلت منه .... وأجهشت المشاعر عبوسها ........ وقطبت الليالي جبينها........ أستلت رمح اللحظه من ثغر الكلمه الجريحه في لحظة الصدق ....
فكيف أعبر الطريق اليك .............؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
:
:
:
:
حينما يحن القلب تحت وطأة الأشواق الدفينه .... يتوارى ..... ويئن ..... ويتوجع ..... يغتاله الألم قطرة قطره في امواج النفس اللوامه ..... فيستبيح أيامه عذراً بين عملية التجاذب والتنافر...
من تحت مساماتي .... أرتشفت بقايا الأمل ..... ذاب قلمي بعدما أرهقتني الكلمات والحروف كتابه ..... أعياني السهر وأنا أسطر النداءات تلو النداءات على صهوة الخيال المجنح.
(( سؤال في عرض الطريق))؟؟؟؟
يبتزني حبك أشد ابتزاز ...... فهل أستطيع أجتيازه ؟؟؟؟؟؟
يشتعل قلمي ناراً لاتخمده سوى الكلمات المتناثره على أهداب الورق ....
مابال البوح شلال لاينضب ....
يقترب .......... وينسكب
يتوجد ........... ويتنهد
يودعه النهار ....... ويبكيه الليل
تنمو مشاعري سنابل شوق..... فتلامس الضوء في ارتعاشة القصائد.
حزمة من الآه في صدري تضاجع الحنايا في الدجىء .
حاولت أن اتبلد لأن الصحو ....... يؤذيني
عذراً حبيبي!!!
فمشاعر العشاق لاتقرأ الا بلغة واحده.
وانا في كل مره أيقظ الأشعار واضمد الكلمات التي تنام في صدري ... واجعل منها اصداء ٍ تسابق الحب شلال عشق.
فلا تجد محاورٍ للبوح في مستوى اللحظه سوى تصفيق الضلوع.......... ونحيب الحنايا .
صيغة واحده باتت في قامة الحلم القصيره .... وأشتات الصور الباهته تبعثرها الرياح دون ان تطفىء جداول الشموع.
فكيف يذوب الصمت في العباره وهي تتصلب من شدة الأشتياق.
ضوء القمر يقربني منك .... فألقاك في سماء القلب ... يدفعني نحوك دفء الحنين في مساحات الصقيع ...... ومدارات الأبحار .... تملأ اوردتي ....
(( بأن ترانيم الحياة تمنحنا الأمل )) .... حتى يفاجئني القدر ... عاصب الراس .... وملامح الرحيل تلوح به على قسمات الحروف .....
ودمتم
النور
فكيف أعبر الطريق اليك .............؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
:
:
:
:
حينما يحن القلب تحت وطأة الأشواق الدفينه .... يتوارى ..... ويئن ..... ويتوجع ..... يغتاله الألم قطرة قطره في امواج النفس اللوامه ..... فيستبيح أيامه عذراً بين عملية التجاذب والتنافر...
من تحت مساماتي .... أرتشفت بقايا الأمل ..... ذاب قلمي بعدما أرهقتني الكلمات والحروف كتابه ..... أعياني السهر وأنا أسطر النداءات تلو النداءات على صهوة الخيال المجنح.
(( سؤال في عرض الطريق))؟؟؟؟
يبتزني حبك أشد ابتزاز ...... فهل أستطيع أجتيازه ؟؟؟؟؟؟
يشتعل قلمي ناراً لاتخمده سوى الكلمات المتناثره على أهداب الورق ....
مابال البوح شلال لاينضب ....
يقترب .......... وينسكب
يتوجد ........... ويتنهد
يودعه النهار ....... ويبكيه الليل
تنمو مشاعري سنابل شوق..... فتلامس الضوء في ارتعاشة القصائد.
حزمة من الآه في صدري تضاجع الحنايا في الدجىء .
حاولت أن اتبلد لأن الصحو ....... يؤذيني
عذراً حبيبي!!!
فمشاعر العشاق لاتقرأ الا بلغة واحده.
وانا في كل مره أيقظ الأشعار واضمد الكلمات التي تنام في صدري ... واجعل منها اصداء ٍ تسابق الحب شلال عشق.
فلا تجد محاورٍ للبوح في مستوى اللحظه سوى تصفيق الضلوع.......... ونحيب الحنايا .
صيغة واحده باتت في قامة الحلم القصيره .... وأشتات الصور الباهته تبعثرها الرياح دون ان تطفىء جداول الشموع.
فكيف يذوب الصمت في العباره وهي تتصلب من شدة الأشتياق.
ضوء القمر يقربني منك .... فألقاك في سماء القلب ... يدفعني نحوك دفء الحنين في مساحات الصقيع ...... ومدارات الأبحار .... تملأ اوردتي ....
(( بأن ترانيم الحياة تمنحنا الأمل )) .... حتى يفاجئني القدر ... عاصب الراس .... وملامح الرحيل تلوح به على قسمات الحروف .....
ودمتم
النور
تعليق