هي الأحلام تتربص بنا في رحلات الموت المسترجعه ...... لنبداء بها من جديد... ..
:
:
:
على ضفاف الألم . تبتسم الجروح وتسترخي الأحلام هزيله تلتحف بديابيج الأماني .
مابين السؤال والأجابه ... تتضرع قوافل النور للأمل وتنبلج اضوائها وتطير فراشات الأحتراق حول نيرانها ...
كأني بك طائر .... يسدل اجنحته على كفي الأمل ويهز الأحلام هزٍ من مخادعها ... فتركض خلفه الأماني حتى تنقطع أنفاسها .... ورحيق االذكريات يُضمر الحلم أنبثاقاً على وسادة الألم.........
صوتك مازالت ترتفع قامته امامي.... حينما تهاجمني بكلمات تحفر في الأعماق نفقاً بين الآه والألم ........ حينما يكون القلب قلعة تحتشد فيه الطعنات ..
أجد في الأحلام بريق من الأمل يطفىْ لظى الأحتراق ..... عندما ينتهي بنا النهار الى تجاعيد الليل وضجيج الهواجس.
عاصفة من الأشواق تجتاجني .... فأخرج من تلك المساحات الضيقه الى فضائك الرحب ...
أجد خيالك يحاورني .... وقلمك يهديني أروع قصيده تسابق الشوق نبضاً في اوردتي .
تتسول الذكريات عاتيه في اركان غرفتي فلا اجد لها سبيلاً سوى الهروب .... حيث لااجد نفسي الا وانت امامي....
فتقاسمني الدهشه تعابير التناقض لتمزق اجزاء الذاكره..... واعاصير انفاسك تحتويني برسائل شوق أجد فيها نفسي وحيده .... افقد فيها اضعف سلاح هو هروبي منك .
حيث لايبقى سوى وسيلة التعبير الوحيده ((تنهمر انهماراً ))
انت في عالمي مروج خوف يغريني فيها رذاذ الأمل لأطيل فيه فترة الأنتظار .... أمسح اللحظه فتنمو لحظه تزهر فيها الساعات والأيام زهور الشوق .
مااصعب تنهد السؤال حينما تفقد عزيز!!!!!!!!!!!
استدرت خلفي لأبحث عن احلامي الهزيله بعدما فتحت نوافذ قلبي للضوء الجديد .... وتنفست اوردتي عبق انسام الضياء ....
أنتشلني ضوء تلك الكلمه (( لايصح الأ الصحيح )) فأيقظت بأقي أشواقي وأحلامي بجرعة من المورفين لأودعها في منتصف الطريق وأسابق الرياح هرباً كي لا تتسلل خلسة لفؤادي .......
فما أصعب تنهد السؤال حينما تفقد عزيز!!!!!!!!!!!
ودمتم
النور
:
:
:
على ضفاف الألم . تبتسم الجروح وتسترخي الأحلام هزيله تلتحف بديابيج الأماني .
مابين السؤال والأجابه ... تتضرع قوافل النور للأمل وتنبلج اضوائها وتطير فراشات الأحتراق حول نيرانها ...
كأني بك طائر .... يسدل اجنحته على كفي الأمل ويهز الأحلام هزٍ من مخادعها ... فتركض خلفه الأماني حتى تنقطع أنفاسها .... ورحيق االذكريات يُضمر الحلم أنبثاقاً على وسادة الألم.........
صوتك مازالت ترتفع قامته امامي.... حينما تهاجمني بكلمات تحفر في الأعماق نفقاً بين الآه والألم ........ حينما يكون القلب قلعة تحتشد فيه الطعنات ..
أجد في الأحلام بريق من الأمل يطفىْ لظى الأحتراق ..... عندما ينتهي بنا النهار الى تجاعيد الليل وضجيج الهواجس.
عاصفة من الأشواق تجتاجني .... فأخرج من تلك المساحات الضيقه الى فضائك الرحب ...
أجد خيالك يحاورني .... وقلمك يهديني أروع قصيده تسابق الشوق نبضاً في اوردتي .
تتسول الذكريات عاتيه في اركان غرفتي فلا اجد لها سبيلاً سوى الهروب .... حيث لااجد نفسي الا وانت امامي....
فتقاسمني الدهشه تعابير التناقض لتمزق اجزاء الذاكره..... واعاصير انفاسك تحتويني برسائل شوق أجد فيها نفسي وحيده .... افقد فيها اضعف سلاح هو هروبي منك .
حيث لايبقى سوى وسيلة التعبير الوحيده ((تنهمر انهماراً ))
انت في عالمي مروج خوف يغريني فيها رذاذ الأمل لأطيل فيه فترة الأنتظار .... أمسح اللحظه فتنمو لحظه تزهر فيها الساعات والأيام زهور الشوق .
مااصعب تنهد السؤال حينما تفقد عزيز!!!!!!!!!!!
استدرت خلفي لأبحث عن احلامي الهزيله بعدما فتحت نوافذ قلبي للضوء الجديد .... وتنفست اوردتي عبق انسام الضياء ....
أنتشلني ضوء تلك الكلمه (( لايصح الأ الصحيح )) فأيقظت بأقي أشواقي وأحلامي بجرعة من المورفين لأودعها في منتصف الطريق وأسابق الرياح هرباً كي لا تتسلل خلسة لفؤادي .......
فما أصعب تنهد السؤال حينما تفقد عزيز!!!!!!!!!!!
ودمتم
النور
تعليق