(( علمني؟؟؟؟؟
علمني ... كيف اكون الك اقرب...
كيف اتخطى تلك الأشواك التي لازلت ترميها بطريقي كي لااصل اليك.....او لايصل لك مني سوى القليل القليل...
اي قناعات يحتويها عقلك الحاضر الغائب عن مشاعري ...
علمني .......
كيف اصارع الأحلام... فأروضها واقعٍ لاخيال...
وتصبح في قبضة يدي كالشمعه وقت الذوبان....
علمني...
فأنا لازلت اخطو خطواتي الأولى بذلك الطريق .... واراك أمامي فيه .... تنتظر...
وتنظر... لتلك المهرة الجامحه بكل عنفوان الحياه حينما تقذف بحمم الشوق اليك .....
تتحدى الرياح للوصول اليك..............
فهل ستبقى ام ستهرب منها في المفترق.........
حينها .....( لابدايه ..... ولا ......نهايه )
.... لم اتعلم التكرار قط ياسيدي......
ولا اجيد فن الدوران فيه .........
فأنا أختلف عن كل النساء وحضوري كأفكاري اثبات للوهلة الأولى .
.... اصبحت الآن اتخطى فيه اعلى مقاييس الهندسه الوجدانيه.....
...... دورانٍ كالذوبان ............
شبيهة أنا بما وصفت
كحمام الدار لايمل ولا يكل من الدوران حول ابراجه.....
فهاهو يعانقها ذهاباً واياباً....
وفي كل مره يقف يقبل ذلك الشفق الأحمر ...... ويعود الكره من جديد......
فيابرجي الشامخ .........
اعرف انه لاجدوى من عناق ذلك البرج ......ولكن ....................
علمني كيف أمارس الصعود اليك.............
علمني كيف (ان) اتحلل بداخلك كذرات الألماس ..... بريقها يخطف الأبصار ولا يخدش الأخلاج ...........
فأنا هنا وهناك ............
متناثرة الأجنحه في اشلائك....... ساعدني واحضن ماتبقى .....
.....لا...
لا.....لا....لاتذره لرياح غضبك ...فلا تجد له بعد ذلك عطرٍ يسكرك ساعة ولادة قصية حبٍ تهديها لمعجبيك ))
ودمتم
النور
علمني ... كيف اكون الك اقرب...
كيف اتخطى تلك الأشواك التي لازلت ترميها بطريقي كي لااصل اليك.....او لايصل لك مني سوى القليل القليل...
اي قناعات يحتويها عقلك الحاضر الغائب عن مشاعري ...
علمني .......
كيف اصارع الأحلام... فأروضها واقعٍ لاخيال...
وتصبح في قبضة يدي كالشمعه وقت الذوبان....
علمني...
فأنا لازلت اخطو خطواتي الأولى بذلك الطريق .... واراك أمامي فيه .... تنتظر...
وتنظر... لتلك المهرة الجامحه بكل عنفوان الحياه حينما تقذف بحمم الشوق اليك .....
تتحدى الرياح للوصول اليك..............
فهل ستبقى ام ستهرب منها في المفترق.........
حينها .....( لابدايه ..... ولا ......نهايه )
.... لم اتعلم التكرار قط ياسيدي......
ولا اجيد فن الدوران فيه .........
فأنا أختلف عن كل النساء وحضوري كأفكاري اثبات للوهلة الأولى .
.... اصبحت الآن اتخطى فيه اعلى مقاييس الهندسه الوجدانيه.....
...... دورانٍ كالذوبان ............
شبيهة أنا بما وصفت
كحمام الدار لايمل ولا يكل من الدوران حول ابراجه.....
فهاهو يعانقها ذهاباً واياباً....
وفي كل مره يقف يقبل ذلك الشفق الأحمر ...... ويعود الكره من جديد......
فيابرجي الشامخ .........
اعرف انه لاجدوى من عناق ذلك البرج ......ولكن ....................
علمني كيف أمارس الصعود اليك.............
علمني كيف (ان) اتحلل بداخلك كذرات الألماس ..... بريقها يخطف الأبصار ولا يخدش الأخلاج ...........
فأنا هنا وهناك ............
متناثرة الأجنحه في اشلائك....... ساعدني واحضن ماتبقى .....
.....لا...
لا.....لا....لاتذره لرياح غضبك ...فلا تجد له بعد ذلك عطرٍ يسكرك ساعة ولادة قصية حبٍ تهديها لمعجبيك ))
ودمتم
النور
تعليق